أحمد حمدي يبدأ البرنامج التأهيلي بعد إصابة الصليبي
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تواجد أحمد حمدي لاعب وسط الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، داخل مقر القلعة البيضاء مساء اليوم الخميس، بعد عودته من ألمانيا في وقت سابق، عقب خضوعه لجراحة الرباط الصليبي.
وأدى أحمد حمدي مجموعة من التدريبات التأهيلية داخل صالة الجيمانيزيوم بمقر النادي تحت إشراف الجهاز الطبي بقيادة الدكتور محمد أسامة، ضمن المرحلة الأولى من البرنامج التأهيلي الموضوع له، بعد الجراحة التي خضع لها في ألمانيا.
وحرص الدكتور محمد أسامة رئيس الجهاز الطبي للفريق على إجراء فحوصات لأحمد حمدي للاطمئنان عليه، خاصة وأن اللاعب بدأ اليوم البرنامج التأهيلي الموضوع لتجهيزه بالشكل الأمثل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك أخبار الزمالك أحمد حمدي
إقرأ أيضاً:
لتفادي دفع 5 ملايين لإنبي.. الزمالك يراجع عقد محمد حمدي
كشف الإعلامي أمير هشام خلال برنامجه “بلس 90” على قناة النهار، أن نادي الزمالك أحال ملف التعاقد مع اللاعب محمد حمدي إلى الإدارة القانونية للنادي، وذلك لمراجعة بنود العقد والوقوف على الموقف القانوني، خاصة بعد مطالبة نادي إنبي بالحصول على 5 ملايين جنيه.
مطالب إنبي ومبررات الزمالك
تأتي مطالب نادي إنبي بناءً على بند في الاتفاق ينص على أحقية النادي بالحصول على 5 ملايين جنيه في حال عدم مشاركة اللاعب في 35% من مباريات الموسم، إلا أن الزمالك يستند في موقفه إلى أن اللاعب تعرض لإصابة طويلة الأمد حالت دون مشاركته، وهو ما يراه النادي سببًا خارجًا عن إرادته ويجب أخذه بعين الاعتبار.
القرار بعد انتهاء الإعارة
وكان الزمالك قد قرر في وقت سابق عدم تفعيل بند شراء عقد محمد حمدي من نادي إنبي عقب نهاية فترة الإعارة بنهاية الموسم الجاري، مما زاد من تعقيد الملف وأهمية مراجعته قانونيًا.
رأي الإدارة القانونية حاسم
ينتظر الزمالك حاليًا الرأي الحاسم من الإدارة القانونية للفصل في مدى أحقية إنبي في الحصول على هذا المبلغ، خاصة أن الأمر يتوقف على تفسير مدى التزام النادي ببنود الاتفاق، ومدى تأثير إصابة اللاعب على نسبة مشاركته في المباريات.
احتمالات متعددة للمصير النهائي
وقد يؤدي الرأي القانوني إلى أحد احتمالين: إما إلزام الزمالك بدفع المبلغ لإنبي، أو التأكيد على أن الغياب بسبب الإصابة يعفي النادي من هذا الالتزام، وهو ما سيحسم مستقبل العلاقة التعاقدية بين الطرفين بشكل نهائي
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا