اثار إعلان شركة أبوقير للأسمدة والمنتجات الكيماوية عن إيقاف مصانعها الثلاثة عن العمل بسبب توقف امداد الغاز الطبيعى لها حالة من الدهشة والتوجس والحيرة والارتياب حيث تعد من الشركات الرائدة فى هذا المجال، فقد تأسست عام ١٩٧٦، وتعد أكبر منتج للأسمدة الآزوتية فى مصر وأفريقيا وتسهم بشكل كبير فى الامن الغذائى فى مصر من خلال توفير الاسمدة اللازمة للزراعة كسماد اليوريا العادية ويوريا كبريتات الزنك ويوريا سلفات الماغنسوم ويوريا سلفات النشادر والسماد السائل والامونيا السائلة والكبريت حيث لاغنى عن تلك العناصر فى الزراعة، فالنتروجين له دور اساسى فى العمليات الحيوية للنبات ويساعد على النمو السريع للنبات كما يعمل على تحسين نوعية الخضروات الورقية وتبلغ الطاقة الإنتاجية للشركة٣.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حاتم رسلان الغاز الطبيعي الامن الغذائى فى مصر
إقرأ أيضاً:
متقاعدو الفوسفات يجددون اعتصامهم أمام مبنى الشركة
#سواليف
جدد متقاعدون من #شركة_مناجم_الفوسفات الأردنية، اليوم الأربعاء، اعتصامهم أمام مبني الشركة للمطالبة بإعادة #ملف_التأمين_الصحي تحت مظلة الشركة، وإلغاء عقد شركة التأمين الخاصة.
واستهجن المتقاعدون مظاهر محاربتهم في صحتهم وتأمينهم، لافتين إلى أن كثيرا من الأمراض التي يعانيها المتقاعد مرتبطة بطبيعة عمله في الشركة على مدار سنيّ حياتهم.
وقال المتقاعدون إن إدارة الشركة لم ترد لهم أي جواب بخصوص المطالب التي سلّموها لمدير الشركة محمد الذنيبات مطلع تشرين أول الماضي، وهو ما دفعهم إلى تصعيد إجراءاتهم.
مقالات ذات صلة الأونروا: الجوع وصل مستويات حرجة في غزة 2024/11/27وبينوا أن هناك تجاهل متعمد لمطالبهم التي رأوا أنها مكتسبة، مشيرين إلى أنهم يعتصمون منذ سنوات، ولكن بدون أي تجاوب من قبل إدارة الشركة.
وأوضحوا أن المطالب التي سلّموها للشركة تتمثل في سحب التأمين الصحي من شركة التأمين الحالية وإعادته تحت مظلة شركة الفوسفات كما كان عام 2000.
كما طالبوا بدراسة ملفات زملائهم المتقاعدين المفصولين من التأمين الصحي لتأخرهم في دفع الاشتراكات، وعدم رفع قيمة اشتراكات التأمين السنوية عليهم تحت أي ظرف، وعدم تحميل المتقاعدين أي عجز قد يحدث في صندوق التأمين الصحي وأن تتحمل إدارة الشركة مسؤولياتها حيال إطفاء أي عجز من أرباح الشركة.
وأكد المتقاعدون أنهم سيستمرون بالاعتصام أمام مبنى الشركة، للتأكيد على موقفهم وحقهم بتأمين صحي لائق.
وكانت شركة التأمين الحالية، وفق ما صرّح به المتقاعدون لـ”المرصد العمالي”، “وضعت عراقيل عديدة أمام استفادتهم من التأمين، إذ ألغت اعتماد العديد من الأطباء وصرف العديد من الأدوية، إضافة إلى الصعوبات التي وضعتها عند مراجعة المستشفيات”.