السعودية: استقبلنا 93 مليون زائر بحجم إنفاق 49 مليار دولار
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
أعلنت المملكة العربية السعودية، عن ضم 8 جنسيات جديدة لنظام الحصول على تأشيرة الزيارة إلكترونيا، وذلك بداية من اليوم.
وقالت هيئة تنشيط السياحة السعودية، إن الدول الجديدة التي يتاح لها تأشيرة الزيارة إلكترونيا هي: ألبانيا، أذربيجان، قرغيزستان، جورجيا، المالديف، جنوب إفريقيا، أوزبكستان، طاجيكستان، ليصبح إجمالي الدول المؤهلة للحصول على التأشيرة إلكترونيا 57 دولة، وذلك في إطار استراتيجية المملكة 2030 الرامية لدفع الحركة السياحية لنحو 100 مليون زيارة في العام الواحد، وترسيخ مكانة السعودية على خريطة السياحة العالمية.
وبات بإمكان مواطني هذه الدول إصدار تأشيرة الزيارة للمملكة عن طريق البوابة المخصصة للتأشيرات الإلكترونية، للتعرف على كافة المعلومات والتسهيلات المقدمة، كما يمكن للزائر الحصول على معلومات حول أهم المواقع السياحية والتاريخية والفعاليات الثقافية والنوعية في المملكة، عبر الموقع الرسمي لروح السعودية.
ومنذ إطلاق المملكة لتأشيرة الزيارة في سبتمبر 2019، لغرض السياحة وأداء العمرة فقد دفعت عجلة نمو القطاع إلى أفاق غير مسبوقة، حيث استقبلت المملكة 93.5 مليون زيارة في 2022، بإجمالي إنفاق 185 مليار ريال، أي 49 مليار دولار، وذلك بزيادة تعادل 93% مقارنة بالعام السابق له 2021.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السعودية المملكة تأشيرة الزيارة ألبانيا
إقرأ أيضاً:
الخارجية تخطر السياحة بـ إرجاء تطبيق إعفاء الكنديين من تأشيرة الدخول المسبقة
أفاد مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين في الخارج ، وزارة السياحة والآثار أنه تقرر إرجاء تطبيق الإجراء الخاص بإعفاء المواطنيين الكنديين من شرط الحصول على تأشيرة دخول مسبقة إلى مصر.
تأشيرات دخول اضطرارية بمنافذ الوصولأوضح مساعد وزير الخارجية للشئون القنصلية والمصريين في الخارج ، في خطاب مرسل لوزارة السياحة والآثار ،حصل صدى البلد على نسخة منه، أنه يتم منح المواطن الكندى تأشيرات دخول اضطرارية بمنافذ الوصول ، بالإضافة إلى السماح بحصولهم على التأشيرة الإلكترونية من خلال الموقع الإلكترونى لذلك E-VISA ليكون من 1 ديسمبر 2024.
وأشار إلى أن نظرا لعدد من الإعتبارات الخاصة بعدد طلبات التأشيرات الذى تتلقاه كل من السفارة المصرية في أوتاوا والقنصلية المصرية العامة في مونتريال من المواطنين الكنديين عن طريق البريد وليس الحضور الشخصي ، الأمر الذى يتطلب وقت إضافى تجنبا للتعقيدات اللوجستية التى قد تنجم عن إستمرار توافد طلبات التأشيرات عبر البريد.