نائب وزير الخارجية يستقبل سفراء سوريا وهولندا وفرنسا لدى المملكة
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
استقبل نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، بمقر الوزارة، اليوم، سفير سوريا لدى المملكة الدكتور محمد أيمن سوسان.
وجرى خلال الاستقبال، بحث العلاقات الثنائية، وسبل دفعها وتعزيزها في المجالات كافة، إضافة إلى مناقشة المستجدات والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
كما استقبل نائب وزير الخارجية سفيرة هولندا لدى المملكة جانيت البيردا، التي ودعته بمناسبة انتهاء فترة عملها سفيرةً لبلادها لدى المملكة.
وثمن الخريجي، الجهود الطيبة التي بذلتها سعادتها في توثيق وتعزيز العلاقات بين البلدين، متمنياً لها دوام التوفيق.
واستقبل أيضًا سفير فرنسا لدى المملكة لودوفيك بوي، الذي ودعه بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيراً لبلاده لدى المملكة.
وثمن نائب وزير الخارجية الجهود الطيبة التي بذلها سعادة السفير في توثيق وتعزيز العلاقات بين البلدين، متمنياً له دوام التوفيق.
#الرياض | معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji يستقبل سفير الجمهورية العربية السورية لدى المملكة الدكتور محمد أيمن سوسان. pic.twitter.com/MM5tWEKMgR
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) June 27, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سفير سوريا لدى المملكة نائب وزیر الخارجیة لدى المملکة
إقرأ أيضاً:
الخارجية اللبنانية تعد بتعيين سفير جديد في سوريا
قال وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي إن لبنان سيعين سفيرا جديدا له في سوريا قريبا، متعهدا بإنجاز هذه الخطوة خلال أسابيع.
وأوضح رجي أن هذا يأتي ضمن خطة لاستكمال التشكيلات الدبلوماسية التي تعطلت لسنوات، مشيرا إلى وجود انسجام تام داخل الحكومة اللبنانية بشأن التعاون مع سوريا، وأن التشكيلات الدبلوماسية شبه جاهزة حاليا.
كما أشار إلى أن تعيين السفراء في لبنان يخضع لآليات معقدة تتطلب تصويت ثلثي مجلس الوزراء، ما كان سببا في تعطيل التشكيلات في السنوات الماضية، لكنه أكد أن الحكومة الحالية تعمل على تذليل هذه العقبات وإنجاز التعيينات في أقرب وقت ممكن.
وأكد الوزير رجي أن استقرار سوريا ينعكس بشكل مباشر على استقرار لبنان، مشددا على رغبة بلاده في وجود دولة سورية قوية وقادرة على حل مشكلاتها الداخلية، دون تدخل في الشؤون اللبنانية، ودون تدخل الأطراف اللبنانية في الشأن السوري. كما أشار رجي إلى أن لبنان ينشد الاحترام المتبادل بين البلدين نظرا للمصالح المشتركة، معبربا عن تفاؤله بالنظام الجديد في سوريا، موضحا أن بيروت تلقت وعودا واضحة من دمشق باحترام سيادة لبنان وعدم التدخل في شؤونه الداخلية.
وشدد رجي أيضا على أهمية معالجة الملفات العالقة بين البلدين، مثل ملف الحدود وملف المفقودين اللبنانيين، وأكد أن التعاون بين لبنان وسوريا ضروري لمعالجة قضايا النزوح والتهريب، وأنه يجب أن يكون قائما على أساس الندية والاحترام المتبادل