تأهيل (73) شاحنة متخصصة بنقل النفط الاسود والحجر خلال شهر تموز
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
اعلنت وزارة النقل، الاحد، تأهيل 73 شاحنة متخصصة بنقل النفط الاسود والحجر وزجها بالعمل خلال شهر تموز .
وقال بيان للمكتب الاعلامي للوزارة في بيان تلقته "الاقتصاد نيوز"، ان "وزير النقل رزاق محيبس السعداوي اكد على تعزيز قدرة الشركة العامة للسكك وذلك لزيادة طاقة نقل المنتوجات النفطية ورفع كفاءة الخطوط بزج اعداد من شاحنات نقل الحجر لاختزال وقت وصول القطارات ، وللايفاء بالتعاقدات الرسمية".
واضاف، ان "هذا المنجز نُفذ بالجهود الذاتية وبأيادِ فريق معمل شاحنات غربي بغداد التابع للشركة العامة لسكك حديد العراق حيث تم تأهيل 73 شاحنة وزجها بالعمل عبر اجراء عملية الحدادة العامة وتبديل بلوك بريك وطاسة السنتر واجزاء الاوتوماتيك للشاحنة عدد 32 قطعة، فضلا عن ادامة مصاعد الشاحنة وتصليح أنابيب الهواء الراسية وعمل قبعات لفوهات تحميل المنتوج".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
المجلس العلمي الأعلى: تغيير محاضر اختبار تأهيل الأئمة بخنيفرة مجرد ادعاء كاذب لا يستند إلى وثائق أو أدلة
أعلن المجلس العلمي الأعلى، ردا على ما تم نشره مؤخرا على صفحة أحد أعضاء المجلس العلمي بمدينة خنيفرة، متهما رئيس المجلس وأعضاء لجنة اختبار تأهيل الأئمة بتغيير بعض محاضر نتائج هذا الاختبار، أن أمانته العامة قامت بإيفاد لجنة للتحقق من الأمر، وذلك بمراجعة المحاضر والاستماع إلى الأطراف المعنية.
وأوضح بلاغ للمجلس العلمي الأعلى، أنه « بعد نظر اللجنة في محاضر الاختبارات والتدقيق فيها والاستماع إلى الأطراف المعنية، تبين لها أن التبليغ عن تغيير المحاضر مجرد ادعاء كاذب لا يستند إلى وثائق أو أدلة، وأن اختبار التأهيل أجري وفق المسطرة المنظمة له من الأمانة العامة، وأن عمل وأداء المجلس العلمي بخنيفرة متميز في مدينته ومحيطه ».
وأضاف المصدر ذاته أن الأمانة العامة ستتخذ باقي الإجراءات والتدابير اللازمة بهذا الصدد.
إلى ذلك، كان أحد علماء خنيفرة، اتهم لجنة علمية بالمجلس العلمي للمدينة بتزوير نتائج اختبارات التأهيل للخطابة والإمامة والأذان.
وجاء في تدوينة إدريس الإدريسي، عضو المجلس العلمي المحلي لخنيفرة، أن الدورة الأخيرة قد شابتها «خروقات كبيرة» انتهت بتغيير محاضر بعض اللجان وتزوير نتائجها من قِبَل الرئيس وبعض الأعضاء بعد ضغوطات كبيرة وهائلة من جهات نافذة داخل المؤسسة العلمية.
ولم يوضح الإدريسي طبيعة هذه الخروقات، لكنه طالب الوزارة الوصية والجهات المعنية بإحداث لجنة علمية نزيهة ومستقلة لتقصي الحقيقة.
وقال: «أؤكد للجميع أني أمتلك الأدلة القطعية والحجج اليقينية التي تثبت صحة التهمة وتقطع الطريق أمام محاولة إنكارها». وأشار إلى أنه « بذل كل الجهود وسلك كل السبل لإجبار المتهمين على التراجع عما وصفه بالخيانة الكبيرة، وذلك في سرية تامة حفاظًا على سمعة المؤسسة ومكانتها في قلوب الناس ».
وأضاف أن «امتناع المتهمين عن التراجع عن قرارهم بعد استقوائهم بالجهات النافذة أكرهنا على الاستعانة بالإعلام تنويرًا للرأي العام».
كلمات دلالية المجلس العلمي الاعلى المجلس العلمي المحلي خروقات خنيفرة