نائب وزير الخارجية يودع سفير فرنسا لدى المملكة بعد انتهاء فترة عمله
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
استقبل معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، في الوزارة بالرياض، اليوم، سفير جمهورية فرنسا لدى المملكة لودوفيك بوي، الذي ودع معاليه بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيرًا لبلاده لدى المملكة.
#الرياض | معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji يستقبل سفير جمهورية فرنسا لدى المملكة لودوفيك بوي، الذي ودع معاليه بمناسبة انتهاء فترة عمله سفيراً لبلاده لدى المملكة.
وثمن معاليه الجهود الطيبة التي بذلها السفير في توثيق وتعزيز العلاقات بين البلدين، متمنياً له دوام التوفيق.
أخبار متعلقة عسير وجازان.. ضبط 8 مخالفين بتهمة تهريب وترويج المخدراتالنيابة العامة تقيم دورة "الحماية الجنائية للبيئة" لـ"النواب العرب"
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض الخارجية الخارجية السعودية فرنسا السعودية لدى المملکة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يدعو لحشد دعم دولي وإقليمي لسوريا في المرحلة الانتقالية
دعا وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، إلى حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في نبأ عاجل.
أجرى د. بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة اليوم، الأحد، اتصالات هاتفية مع كل من الشيخ عبد الله بن زايد، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي، نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشئون المغتربين بالمملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور فؤاد حسين، نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف، وزير الشئون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج في الجمهورية الجزائرية الديموقراطية الشعبية، حيث تبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن المستجدات في سوريا وموقف مصر منها.
ويأتي ذلك في إطار الجهود المكثفة التى يجريها وزير الخارجية والهجرة لتبادل الرؤى مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وأكد “عبد العاطي”، موقف مصر الداعم للدولة السورية، واحترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كامل الأراضي السورية.
ودعا وزير الخارجية إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وتدشين عملية سياسية شاملة تضم كافة أطياف ومكونات الشعب السوري وبملكية سورية، دون تدخلات خارجية لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، ويفسح المجال أمام سوريا لاستعادة وضعها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي لمعاناة الشعب السوري الشقيق.