مبادرة ترشيد استهلاك الكهرباء في المؤسسات التعليمية والجامعية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، برئاسة أيمن موسى، عن مبادرة جديدة تهدف إلى ترشيد استهلاك الكهرباء في جميع مدارس المديرية والإدارات التعليمية التابعة لها خلال ساعات العمل الرسمية.
يهدف هذا الإجراء إلى الحد من الاستهلاك غير الضروري للكهرباء والمساهمة في خطة تخفيف الأحمال لعام 2024.
إجراءات المديريةطالب أيمن موسى بإطفاء الإنارة الداخلية والخارجية بعد انتهاء ساعات العمل الرسمية، باستثناء بعض الأقسام الضرورية مثل غرف النوبتجي، حارس الأمن، وحجرة الراك.
كما حث على الاستفادة الأمثل من الإضاءة الطبيعية من خلال النوافذ المتاحة كإجراء إضافي للتقليل من الاستهلاك.
وأكد موسى على أهمية دور الأسرة في تعزيز ثقافة الترشيد لدى الأبناء ودعم الجهود الحكومية في مواجهة التحديات البيئية والاقتصادية.
كما دعا إلى تنظيم ندوات ومحاضرات للطلاب خلال فترة الأنشطة الصيفية لتسليط الضوء على أهمية الترشيد في استخدام الكهرباء والمحافظة على مواردنا الطبيعية لصالح المجتمع والأجيال القادمة.
مبادرة جامعة بنهافي إطار متصل، أعلن رئيس جامعة بنها، الدكتور ناصر الجيزاوي، عن خطة جديدة لتقليص استهلاك الكهرباء في الجامعة، تزامنًا مع جهود الدولة المصرية لترشيد الكهرباء.
تشمل الخطة الإجراءات التالية:
1. إطفاء المصابيح ذات الاستهلاك المرتفع في الصباح والاعتماد على الإضاءة الطبيعية.
2. مراجعة وصيانة مرافق الكهرباء لتحسين كفاءتها وتقليل الطاقة المهدرة.
3. التحول إلى استخدام السخانات الشمسية لتسخين المياه.
4. الالتزام بالكود المصري لتحسين كفاءة استخدام الطاقة في المشاريع الجديدة.
5. خفض إضاءة الطرقات داخل الحرم الجامعي.
6. تشغيل أجهزة التكييف عند درجة حرارة 26 درجة مئوية.
7. إطلاق حملات توعية بأهمية ترشيد استهلاك الكهرباء.
8. استخدام اللمبات الموفرة للطاقة.
9. إضاءة الأسوار باستخدام وحدات تعتمد على الخلايا الشمسية.
10. زيادة استخدام الطاقة الشمسية داخل الجامعة.
11. فصل التيار الكهربائي بعد مواعيد العمل الرسمية.
12. تشكيل لجنة لمتابعة ترشيد استهلاك الكهرباء في المباني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ترشيد استهلاك الكهرباء ترشيد استهلاك الكهرباء ترشید استهلاک الکهرباء استهلاک الکهرباء فی
إقرأ أيضاً:
«كجوك» يدعو المؤسسات المالية للانضمام لـ«مبادرة تحالف الديون من أجل التنمية المستدامة»
أكد أحمد كجوك وزير المالية، أن حل أزمة الديون بأفريقيا يُمهد الطريق لإصلاح حقيقي بالهيكل المالي العالمي ويسمح بتحسن كبير فى موشرات التنمية القارية، موضحًا أننا نتطلع إلى خطوات قوية ومؤثرة من المؤسسات الدولية لضمان حصول أفريقيا على تمويلات إنمائية ميسرة دون ضغوط إضافية على أوضاع المديونية.
قال الوزير، في لقائه مع كريستينا دوارتي، المستشار الخاص للأمين العام للأمم المتحدة للشئون الأفريقية على هامش مشاركتهما فى اجتماعات اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدولي الرابع للتمويل من أجل التنمية بنيويورك، إن «خدمة الديون» بالبلدان الأفريقية تتزايد، والفجوات التمويلية تتسع، والمسار التنموي يتعثر مما يتطلب تضافر الجهود للتعامل مع هذا التحدى المؤثر فى حياة الشعوب الأفريقية، داعيًا الدول والمؤسسات المالية والقطاع الخاص للانضمام إلى «مبادرة تحالف الديون من أجل التنمية المستدامة».
أشار الوزير إلى أهمية تبني استراتيجية متكاملة ومتسقة لتحسين كل مؤشرات المديونية الحكومية، وزيادة الإنفاق على الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية، لافتًا إلى أن مبادلة الديون بالاستثمارات تُعزز الاستقرار الاقتصادى بالدول الأفريقية فى ظل ارتفاع حدة المخاطر العالمية.