أعلنت نتائج حفل مسابقة حفل جوائز الشرق الاوسط ميدل إيست "Mema Encouragement Awards" السنوية لعام 2024، حيث جائزة الميما المرموقة للمواهب لـ المطربة روبي والفنان رامي صبري.

حفل جوائز الشرق الأوسط لعام 2024

 

ويذكر أن الفنان أحمد شيبة والمطربة بوسي قد فازوا بجائزة افضل مطرب شعبي ومطربة شعبية، وحصدت إذاعة الراديو 9090، بينما جائزة التشجيعية في حفل جوائز الشرق الأوسط التشجيعية للموسيقي لعام 2024، فازت بها الفنانة حنان الشاطر وكارلا شمعون، حبيبة الحفناوي، جائزة أفضل محطة إذاعية في الشرق الأوسط في جوائز "ميدل إيست ميوزك أورد MEMA - ميما" السنوية لعام 2024، وأيضا فازت قناة free tv بجائزة أفضل قناة مزيكا، وجائزة أفضل مهندس صوت في حفل جوائز الشرق الأوسط لعام 2024، فاز بها هاني محروس، وأفضل دي جي حصل عليها خالد حسين، أفضل فرقة موسيقيّة حصل عليها لـ شارموز، حصد الفنان رامي صبري جائزة أفضل ألبوم لـ "معايا هتبدع"، جائزة افضل أغنية لمسلسل كانت من نصيب" إبراهيم صبري".

 أحدث أغاني الفنانة روبي

 

وكان أحدث أغاني الفنانة روبي "خد بوسة" من فيلم عصابة الماكس، وجاءت كلمات الأغنية، كالتالي: قولوا للمتغاظ، إن إحنا اتعودنا خلاص، أصل مفيش حد بيشبهنا، إيش جاب بلي لجمباظ، قولوا للمتكاد، إحنا على أتم استعداد، تسمع مننا كلمة تضايقك، لولا إن مفيش ألفاظ، وقولوا له خد بوسة، وانسى الحوسة اللي أنت وقعت فيها، خد بالك أنا جايالك اتدلع عليك، ما صعبت عليا يا جدع، يا ضعيف قدام الدلع، وطالما طلعت بتضعف، هفضل ادلع فيك، قولوا للمقموص.

 أعمال رامي صبري الفتره الحالية

 

وأيضا يستعد النجم رامي صبري لإطلاق مجموعة من الأغاني الجديدة في الفترة القادمة، وقد كشف هذه الأعمال في لقائه مع ET بالعربي، قال: "هذه السنة، لدي عدة دويتوهات، منها دويتو مع صديقي العزيز تامر حسني، وأتمنى أن يعجبكم”، وايضا آخر أعمال النجم رامي صبري هي أغنية “Attraction” بالعربي، التي تعاون فيها مع المطربة الأوكرانية أتولوبوف.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: روبي و رامي صبري روبى رامي صبري حفل جوائز الشرق الشرق الأوسط جائزة أفضل رامی صبری لعام 2024

إقرأ أيضاً:

ماذا يخطط ترامب لمنطقة الشرق الأوسط؟

 

من يشاهد الفيلم التسويقي عن غزة والذي يلعب بطولته كل من ترامب وملهمه آيلون ماسك وذراعه التنفيذي نتنياهو، مع ما يتضمنه من مشاهد خيالية عن أبنية مرتفعة بنماذج ناطحات سحاب، أو من مشاهد ولا في الأحلام لمنتجعات سياحية بنماذج غربية، مع مروحة من الصور غير الواقعية يحاول أن يرسمها هذا الفيلم ، لا يمكن إلا أن يتوقف حول الهدف من هذا التسويق، والذي لا يمكن أن يكون فقط للدعابة أو للتسلية، وخاصة في هذا التوقيت الاستثنائي من المشاريع السياسية الصادمة التي يروج لها ترامب، والتي يعمل فعلياً على السير بها وتنفيذها.

فماذا يمكن أن يكون الهدف أو الرسالة من هذا الفيلم التسويقي؟ وأية رسالة أراد إيصالها الرئيس ترامب؟ وما المشاريع الأمريكية الغامضة (حتى الآن) والتي تنتظر منطقة الشرق الأوسط برعاية أمريكية؟

بداية، وبكل موضوعية، لا يمكن إلا النظر بجدية إلى المستوى الحاسم بنسبة كبيرة، والذي يفرضه ترامب في أغلب الملفات التي قاربها حتى الآن، وبفترة قصيرة جداً بعد وصوله إلى البيت الأبيض رئيساً غير عادي.

أول هذه الملفات كان التغيير الفوري لاسم خليج المكسيك إلى خليج أمريكا، مع كامل متتمات هذا التغيير في المراجع العلمية والجغرافية المعنية كافة، وذلك حصل خلال رحلة جوية له فوق الخليج المذكور.

ملفات الرسوم الجمركية مع كندا والمكسيك ودول أخرى، والتي دخلت حيز التنفيذ مباشرة بعد توقيعه الأوامر التنفيذية الخاصة بها، بمعزل عما يمكن أن يكون لهذا الملف من ارتدادات سلبية على تجارة الولايات المتحدة نفسها.

ملف التهديد الجدي بالسيطرة على جزيرة غرينلاند وتداعياته التي ما زالت قائمة، مع ملف التهديد الجدي بالعمل لجعل كندا الولاية 51 للولايات المتحدة الأمريكية.

ملف قناة بنما وفرض انتزاع المميزات التجارية التي كانت الصين قد اكتسبتها من اتفاق رسمي مع سلطات بنما بعد إلغاء الأخيرة الاتفاق.

أهم هذه الملفات أيضًا، والتي فرض الرئيس ترامب تغييرًا دراماتيكيًا فيها بوقت قياسي، هو ملف الحرب الروسية – الأوكرانية، حيث وضعها على سكة الحل القريب، بعد أن كان البحث في إمكانية إيجاد حل قريب لها مستحيلاً، وذلك بمعزل عن الصفقات التجارية الضخمة (وخاصة في المعادن الحيوية مثل الحديد والصلب أو النادرة مثل الليثيوم) ، والتي يبدو أنه على الطريق لفرضها مع أوكرانيا، واجتماع البيت الأبيض الأخير، العاصف وغير المتوازن مع الرئيس الأوكراني، والذي اضطر مرغمًا لإنهاء زيارته إلى واشنطن بعد أن أهين وهُدّد بعدم العودة إلا بعد إعلان استعداده لقبول الصفقة كما هي، والتي ستكون بديلًا عن استمرار هذه الحرب، ولو على حساب أوكرانيا وأراضيها، وأيضاً ستكون على حساب اقتصاد وموقع الأوروبيين حلفائه التاريخيين في حلف شمال الأطلسي.

أما في ما خص فيلم ترامب التسويقي عن غزة، والمقارنة مع الجدية التي أظهرها في متابعة ومعالجة الملفات الدولية المذكورة أعلاه، فيمكن استنتاج عدة مخططات ومشاريع أمريكية مرتقبة، في غزة بشكل خاص، أو في فلسطين وسورية ولبنان بشكل عام، وذلك على الشكل الآتي:

مشروع تهجير أبناء غزة بحجة تسهيل وتنفيذ إعادة الإعمار، رغم ما واجهه من رفض فلسطيني وعربي وإقليمي،ما زال قائماً بنسبة نجاح مرتفعة، والتسريبات حول دعمه قرارًا مرتقبًا لنتنياهو بالانسحاب من تسوية التبادل قبل اكتمالها، بعد فرض شروط جديدة، تؤكد أن ما يُخطط أمريكياً وإسرائيلياً لغزة هو أمر خطير، ولتكون المعطيات التي خرجت مؤخراً وقصدًا للإعلام، عن موافقة أمريكية سريعة لإسرائيل، لحصولها على صفقة أسلحة وذخائر وقنابل شديدة التدمير على وجه السرعة، تؤشر أيضاً وبقوة، إلى نوايا عدوانية إسرائيلية مبيتة، بدعم أمريكي أكيد.

أما بخصوص ما ينتظر سورية من مخططات، يكفي متابعة التوغل الإسرائيلي الوقح في الجنوب السوري، دون حسيب أو رقيب، لا محلي ولا إقليمي ولا دولي، والمترافق مع استهدافات جوية كاسحة لكل ما يمكن اعتباره موقعًا عسكريًا، أساسيًا أو بديلًا أو احتياط، وكل ذلك في ظل تصريحات صادمة لمسؤولين إسرائيليين، بمنع دخول وحدات الإدارة السورية الجديدة إلى كل محافظات الجنوب، وبحظر كل أنواع الأسلحة والذخائر من مختلف المستويات في جنوب سورية، مع التصريح الواضح بتأمين حماية كاملة لأبناء منطقة السويداء دفعاً لهم لخلق إدارة حكم ذاتي مستقل عن الدولة السورية.

أما بخصوص لبنان، فالعربدة الإسرائيلية مستمرة، في ظل الاحتلال والاستهدافات الواسعة وعلى مساحة الجغرافيا اللبنانية، رغم وجود لجنة مراقبة خماسية عسكرية، برئاسة ضابط أمريكي وعضوية فرنسي وأممي ولبناني وإسرائيلي. وليكتمل المشهد الغامض (الواضح) حول مخططات الرئيس ترامب المرتقبة للمنطقة، يكفي متابعة تصريح المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف عن تفاؤله بشأن الجهود المبذولة لانضمام السعودية إلى اتفاقيات أبراهام، مرجحًا أيضاً انضمام لبنان وسورية إلى الاتفاق، بعد الكثير من التغييرات العميقة التي حدثت في البلدين المرتبطين بإيران”.

 

 

مقالات مشابهة

  • نتنياهو: مستعدون لحرب شعواء.. وغيّرنا وجه الشرق الأوسط
  • خدمات لن تتوقعها داخل مطارات الشرق الاوسط
  • قمة الدفاع عن الوجود
  • ماذا يخطط ترامب لمنطقة الشرق الأوسط!؟
  • بعد إجرائه جراحة.. رامي صبري يوجه رسالة لـ حماقي
  • بنك نزوى يحصد جوائز مرموقة من "IFN" في التميز والابتكار والمسؤولية الاجتماعية
  • رامي صبري يدعو إلى تأسيس مدينة صناعية لتوفير فرص عمل للشباب .. فيديو
  • ماذا يخطط ترامب لمنطقة الشرق الأوسط؟
  • جوائز الأوسكار 2025.. "Wicked" يحصد جائزة تصميم الأزياء
  • أوسكار 2024.. كيران كولين أفضل ممثل مساعد