7 أعراض تشير إلى إصابتك بحصى الكلى.. ما هي؟
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
يمانيون/ منوعات
يعاني بعض الأشخاص من حصى الكلى التي تتسبب بأوجاع مختلفة تقلق راحتهم.. ولكن ما السبب الذي يؤدي إلى تكوّن حصى الكلى؟ وهل يمكن تجنّبه؟
حصى الكلى عبارة عن قطع صلبة تتشكل نتيجة المواد الموجودة في البول، وقد يتراوح حجمها بين صغيرة كحبة الرمل وكبيرة مثل حبة اللؤلؤ. تخرج غالبية حصى الكلى من الجسم من دون أي تدخل طبي أو مساعدة، لكنها في بعض الأحيان تعلق في المسالك البولية، مما يمنع تدفق البول، ويسبب ألمًا شديداً.
ما الذي يسبب تكوّن حصى الكلى؟
بحسب الموقع الإلكتروني التابع لـ”المعهد الوطني الأميركي للسكري وأمراض الجهاز الهضمي والكلى”، فإنّ ارتفاع مستويات الكالسيوم، والأكسالات، والفوسفور، وهي معادن تتواجد عادة في البول بمستويات منخفضة، يتسبب بتكوين حصى الكلى. كما يمكن أن تزيد بعض الأطعمة من احتمال الإصابة بحصى الكلى لدى الأشخاص الأكثر عرضةً لها.
ويُعتبر الأشخاص الذين لا يشربون كميات كافية من السوائل، أو لديهم تاريخ عائلي للإصابة بحصى الكلى، هم الأكثر عرضةً لهذه الحالة، وفق الموقع الأميركي، وأنّ الرجال أكثر عرضةً للإصابة بحصى الكلى مقارنةً بالنساء.
أعراض الإصابة بحصى الكلى
تشمل أعراض الإصابة بحصى الكلى: آلام حادة في الظهر أو الجنب، أو أسفل البطن، أو الفخذ، ظهور دم وردي أو أحمر أو بني في البول، ويُسمى أيضاً :البيلة الدموية”، الشعور بالحاجة المستمرة للتبول، الشعور بألم أثناء التبول، عدم القدرة على التبول، التبول بكمية قليلة، أو ظهور البول الغائم أو الذي يتمتع برائحة كريهة.
وقد يستمر الألم لفترة قصيرة أو طويلة أو متقطعة، ويمكن أن يترافق مع: الغثيان، القيء، الحمى، والقشعريرة.
هل يمكن تجنّب حصى الكلى من خلال تغيير النظام الغذائي؟
لكي تتجنّب الإصابة بحصى الكلى، يُعتبر شرب كمية كافية من السوائل، وخصوصاً الماء، من أهم ما يمكن القيام به. ويوصي العديد من المتخصصين في الرعاية الصحية بشرب بين 6 و8 أكواب من الماء يومياً، ما لم يكن الشخص مصاباً بالفشل الكلوي.
كما أظهرت الدراسات أنّ زيادة الوزن تزيد من خطر الإصابة بحصى الكلى، لذلك ينصح باستشارة اختصاصي التغذية للمساعدة في تخطيط وجبات الطعام لإنقاص الوزن.
#الكلى#المسالك البولية#حصى الكلىالمصدر: يمانيون
كلمات دلالية: حصى الکلى
إقرأ أيضاً:
المخرج محمد فاضل: معرض الكتاب عيد قومي.. وسعيد بالإقبال الكبير على النسخة الحالية
نظم معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، ندوة بعنوان «محور كتاب وجوائز»، بمشاركة المخرج محمد فاضل، والسيناريست عبدالرحيم كمال، وأدار الندوة الإعلامية أماني إسماعيل.
وقال المخرج محمد فاضل، إن معرض الكتاب عيد قومي، متابعا: «سعيد أني مش عارف أمشي وسط الزحمة في معرض الكتاب».
الدراما فن مقدسوفي حديثه عن الفن أشار فاضل إلى أن الدراما فن مقدس، والله تعالى اختار أن يقول لنا التعليمات بالقصص القرآني لأنه يعلم أن الناس يحبون القصص والشخصيات الدرامية.
وأكد أن الإخراج مسؤولية؛ فلا بد أن يحمل العمل الفني رسالة، وتبدأ من الكتابة، ولذلك المخرج يختار ما يريد أن يقدمه.
وشدد على أن المخرج يجب أن يكون على درجة عالية من الثقافة العامة والمجتمعية، والفن الحقيقي يصلح لأجيال كثيرة عندما يكون فيه عمق.
ومن جانبه، قال السيناريست عبدالرحيم كمال، إن مهنة الكتابة صانعها لا يتوقف عن العمل، والكتابة للتليفزيون كتابة للجميع؛ لذلك تتميز بالبساطة، أما الكتابة الروائية فلها قانونها الخاص.
وأشار إلى الرواية تحركها الشخصيات المتنوعة، وهناك البعض تحركهم الفكرة في الكتابة الأدبية.
صناعة الفنون من أكثر المهن عرضة للنقدوأشار إلى أن صناعة الفنون من أكثر المهن عرضة للنقد، وعقلية الفنان نقدية بالأساس، وهو أول ناقد لنفسه، ثم يأتي بعد ذلك النقد من أهل الصنعة، وثالثا النقد من الناس وهذا النوع يغلب عليه العاطفة واختلاف الأذواق، ومعيار القيمة ليس له علاقة بالقيمة الفنية.
وتحدث عبدالرحيم كمال عن مستقبل الفن، قائلا إن مطمئن للمستقبل، والمواهب لا تنضب في مصر لأنها بلد عريق ويستمر.