رئيس اللجنة المنظمة لبيت حائل التراثي: المهرجان مخصص للحرف اليدوية ودعمها
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
قال رئيس اللجنة المنظمة لبيت حائل التراثي نايف السلحوب أن المهرجان مخصص للحرف اليدوية ودعمها كما يوجد أكثر من 35 حرفة متنوعة تصنع على الهواء مباشرة، ويوجد مشاركات وفعاليات متنوعة.
وأضاف نايف السلحوب خلال حديثه مع "الإخبارية": " بدأت الاستعدادات للمهرجان برعاية من أمير المنطقة الأمير عبدالعزيز بن سعد، وهذه النسخة الثالثة من المهرجان وهي امتداد لنجاح النسخ السابقة".
وتابع: "يهدف المهرجان إلى دعم الحرفيين في المنطقة وجميع ما تحتويه منطقة حائل من حرفيين وفنون شعبية والمهرجان مخصص للحرف اليدوية ودعمها كما لدينا أكثر من 35 حرفة متنوعة من صناعة السبح والمباخر تصنع على الهواء مباشرة، ولدينا مشاركات وفعاليات متنوعة".
وأضاف:" الجديد في هذه السنة هو تزويد أكثر من حرفة في المهرجان وكذلك لدينا أكثر من فرقة للفنون الشعبية سوف تشارك ولدينا جميعية الثقافة والفنون لديها أكثر من 80 فنان سيكون عملهم كله مباشر".
فيديو | انطلاق فعاليات مهرجان "بيت حائل التراثي" بنسخته الـ 3 غدا..
رئيس اللجنة المنظمة لبيت حائل التراثي نايف السلحوب: المهرجان مخصص للحرف اليدوية ودعمها كما لدينا أكثر من 35 حرفة متنوعة تصنع على الهواء مباشرة، ولدينا مشاركات وفعاليات متنوعة #نشرة_النهار | #الإخبارية pic.twitter.com/pkfjBXEbzE
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أکثر من
إقرأ أيضاً:
الهجرة الدولية: تضرر أكثر من 73 موقع نزوح في مأرب جراء الفيضانات والعواصف
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة ، أن أكثر من 73 موقعاً للنزوح في محافظة مأرب شرقي اليمن تعرضت لأضرار جسيمة جراء الأحداث المناخية القاسية.
وقالت المنظمة إن محافظة مأرب التي أصبحت ملاذاً للعائلات التي شُرِّدت بسبب العنف، تواجه الآن تحديات جديدة، حيث تسببت الفيضانات والعواصف الشديدة في ترك العديد من العائلات معرضة للمخاطر ودون حماية كافية.
وأضافت "قد تعرض أكثر من 73 موقع نزوح لأضرار جسيمة جراء الأحداث المناخية القاسية، مما ترك العديد من الأشخاص بدون مأوى آمن وزاد من مخاطر الأمراض والنزوح المتجدد".
وقال عبد الستار عيسويف، رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة في اليمن: "تواجه العائلات في مأرب تحديات تفوق ما ينبغي أن يتحمله أي شخص – من حرب وفقدان المنازل، وفوق ذلك كله والآن تأثيرات الطقس القاسي".
وأضاف: "تعطي هذه المآوي العائلات فرصة لاستعادة استقرارها، مما يمنحهم أساساً لإعادة بناء حياتهم في مساحة آمنة وكريمة"، مشدداً على أن استمرار الدعم أمر ضروري للوصول إلى أولئك الذين لا يزالون عرضة لهذه الظروف المدمرة".
وأشارت المنظمة إلى أنها أنشأت منذ عام 2021، أكثر من 5,000 مأوى انتقالي في مأرب بُنيت بمواد محلية قادرة على تحمل الطقس القاسي في اليمن، ويمكن تعديلها لتؤدي احتياجات متنوعة، مثل التحول إلى أماكن معيشة أو ورش عمل أو مطابخ.
ودعت المنظمة المانحين إلى مواصلة تقديم الدعم لتلبية الحاجة المستمرة إلى حلول مأوى آمنة، ومواجهة ارتفاع أعداد النازحين واستمرار التحديات المناخية.