استقبل وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي، في مكتبه اليوم، الوزيرة السابقة زينة عكر، وعرض معها الأوضاع العامة.

واجتمع مولوي مع رئيسة مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بالإنابة في لبنان كريستين كنتسن، وتم البحث في الملفات التي يعمل عليها المكتب على المستوى الانساني.

كما بحث مع مفتي زحلة والبقاع الشيخ علي الغزاوي في شؤون بقاعية عامة.



والتقى وفد من "الجبهة السيادية". (الوكالة الوطنية)
 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية يستقبل نظيره الكويتي لبحث أوجه التعاون

استقبل محمود توفيق وزير الداخلية، الشيخ فهد يوسف الصباح، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع والداخلية بالكويت، والوفد المُرافق له، خلال زيارته الرسمية لمصر.

وقد استعرض الجانبان خلال اللقاء، أوجه التعاون بين وزارتي الداخلية في البلدين وأساليب تعزيزها، بالإضافة لآخر المُستجدات في القضايا الأمنية ذات الاهتمام المُشترك، إذ أكد الصباح أن زيارته تأتي في إطار العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين، مشيرًا إلى اهتمام بلاده بتعزيز آليات التعاون، وتبادل الخبرات مع الأجهزة الأمنية المصرية، في مُختلف مجالات العمل الأمني والاستفادة من القدرات التدريبية للوزارة.

ومن جهته أعرب توفيق عن ترحيبه بنظيره الكويتي، مؤكدًا حرص وزارة الداخلية على توطيد أواصر التعاون مع أجهزة الأمن بالكويت الشقيقة، في ضوء العلاقات التاريخية التي تربط البلدين، مُشيرًا إلى حتمية تضافر الجهود لمُحاصرة وتقويض الظواهر السلبية كافة، الناجمة عن الجرائم المُنظمة بمُختلف أشكالها، في ظل المُتغيرات والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية.

مقالات مشابهة

  • استعراض العلاقات العسكرية بين سلطنة عُمان وفرنسا وبحث سبل تعزيز التعاون الثنائي المشترك
  • وزير الداخلية يستقبل النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء الكويتي
  • وزير الداخلية يستقبل نظيره الكويتي
  • وزير الداخلية يستقبل نظيره الكويتي لبحث أوجه التعاون
  • وزير شؤون الأسرى الفلسطينيين الأسبق: الاحتلال لم يوقف حربه على غزة بشكل كامل
  • وزير شؤون الأسرى الفلسطينيين الأسبق: إسرائيل لم توقف حربها على غزة بشكل كامل
  • الراعي استقبل وزير الخارجية المصري في بكركي
  • ميقاتي استقبل وزير خارجية مصر: الشكر للقاهرة على وقوفها الدائم مع لبنان
  • مولوي: القوائم الإنتخابية الاولية جاهزة
  • البيسري استقبل مساعد وزير الخارجية الإيراني.. وهذا ما جرى بحثه