زنقة 20 ا متابعة

طالب الفريق الإستقلالي للوحدة والتعادلية بفتح تحقيق نزيه وشفاف في ظروف وملابسات وفاة طفلة خضعت لعملية جراحية بسيطة لإستئصال اللوزتين بمصحة خاصة بأكادير، وذلك مساء يوم الثلاثاء 25 يونيو الجاري.

وأكد النائب البرلماني خالد الشناق، في سؤالا كتابي موجه لوزير الصحة والحماية الاجتماعية خالد أيت الطالب، أن عائلة الطفلة “يسرى الساحي” عاشت على وقع فاجعة وفاة ابنتها التي خضعت لعملية جراحية بسيطة لإستئصال اللوزتين بمصحة خاصة، وذلك مساء يوم الثلاثاء 25 يونيو الجاري.

وحسب تصريحات عائلة الفقيدة، يضيف النائب البرلماني، فإن سبب وفاة الطفلة يسرى، يعزى إلى أن عملية تخذيرها قبل خضوعها للعملية الجراحية تم من طرف الممرضات وليس الطبيب المختص في التخدير، علما أنها قامت بجميع التحاليل المطلوبة في مثل هذه العمليات الجراحية.

وعبر النائب البرلماني عن أسفه بسبب الوفيات المتكررة لأطفال أبرياء، نتيجة الإهمال الذي يتعرضون له ببعض المصحات الخاصة التي هدفها الربح فقط، على حد وصفه”، مطالبا بفتح تحقيق وربط المسؤولية بالمحاسبة، تجنبا لوقوع حوادث مميتة وأليمة يذهب ضحيتها مواطنات ومواطنين أبرياء أغلبهم في عمر الزهور.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

لغز بلا أدلة مذبحة الرحاب.. لغز الجثث الخمس التي حيرت الجميع!

بعض الجرائم تُكشف خيوطها سريعًا، وبعضها يظل معلقًا لسنوات، لكن الأخطر هو تلك الجرائم التى وقعت أمام الجميع، ولم تترك وراءها أى دليل يقود إلى الجاني.

سرقات جريئة، اغتيالات غامضة، جرائم نفذت بإحكام، ومع ذلك، بقيت بلا حل رغم التحقيقات والاتهامات.

كيف تختفى لوحة فنية لا تُقدر بثمن دون أن يراها أحد؟ كيف يُقتل عالم بارز وسط إجراءات أمنية مشددة دون أن يُعرف الفاعل؟ ولماذا تظل بعض القضايا غارقة فى الغموض رغم مرور العقود؟.


فى هذه السلسلة، نعيد فتح الملفات الأكثر إثارة للجدل، ونسلط الضوء على القضايا التى هزت العالم لكنها بقيت بلا أدلة.. وبلا إجابات!


الحلقة الخامسة عشر ..مذبحة غامضة تودي بحياة أسرة كاملة


استيقظ سكان مدينة الرحاب على جريمة مروعة، بعد العثور على 5 جثث داخل فيلا فاخرة، حيث قُتل الأب “عماد سعد” وزوجته وأبناؤه الثلاثة في ظروف غامضة، ما أثار جدلًا واسعًا حول ملابسات الحادث.

عند وصول قوات الأمن، كان المشهد صادمًا؛ خمس جثث هامدة، وسلاح ناري بجوار الأب، بينما كانت جميع الهواتف مغلقة منذ عصر يوم الحادث، باستثناء هاتف الأب، الذي توقف عن استقبال الرسائل في تمام الرابعة عصرًا.

التحقيقات الأولية وضعت فرضيتين؛ الأولى أن الأب قتل أسرته ثم انتحر بسبب أزمة مالية طاحنة، والثانية تشير إلى وجود شبهة جنائية مدبرة بعناية. تقارير الطب الشرعي دعّمت احتمال الانتحار، لكن أقارب الضحايا رفضوا هذه الفرضية مؤكدين أن الأب لم يكن ليقتل عائلته تحت أي ظرف.

ورغم مرور السنوات، لم تُحسم حقيقة ما جرى داخل تلك الفيلا، ليظل لغز “مذبحة الرحاب” بلا حل، وتُقيَّد القضية ضد مجهول.

 

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • وفاة سجين داخل السجن المركزي في ديالى
  • 12 أبريل.. أولى جلسات محاكمة المتهم بالتعدي على طفلة داخل حمام بالعاشر من رمضان
  • أولى جلسات محاكمة المتهم بالتعدى على طفلة بحمام عمومى بالعاشر من رمضان 12 أبريل
  • بعد إعلان «الشيوخ» خلوه رسميًا.. مصير مقعد النائب حاتم حشمت
  • بطلها محمد صلاح.. طفلة تقود حلم ليفربول في نهائي كأس الرابطة
  • مأساة طفلة تركية.. أرادت الدفء فاحترقت داخل مدرستها
  • حبس زوجة أب 15 يوما بتهمة قتل طفلة زوجها فى مركز النوبارية بالبحيرة
  • لغز بلا أدلة مذبحة الرحاب.. لغز الجثث الخمس التي حيرت الجميع!
  • ذكرى ميلاد فيروز.. محطات في حياة أشهر طفلة بالسينما المصرية
  • أمير طعيمة: أضع ضوابط خاصة لاختيار الأعمال التي أشارك فيها .. فيديو