بيلي إيليش بإطلالة جديدة.. تغيّر لونها من الأخضر الى الأحمر
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
اختارت النجمة العالمية "بيلي ايليش" تغيير مظهرها كنوع من الحزن والحداد على وفاة كلبها وصديق طفلوتها، حيث ظهرت بلوك وصفه الجمهور بالغريب جدًا.
اقرأ ايضاًومن المعروف عن النجمة العالمية إثارتها للجدل بشكل دائم حيث نها تظهر بإطلالات غريبة وغير متوقعة في الكثير من المناسبات كما انها تختار العديد من الألوان التي تميّزها عن غيرها.
وفي الوقت الحالي اختارت ايليش أن تصبغ نصف شعرها باللون الأحمر الفاقع، حيث جاءت الصبغة في منتصف شعرها بينما تركت باقي الخصلات باللون الأسود، وبدت كأنها بقعة دم حمراء في منتصف رأسها.
كما ارتدت بيلي نظارات شمسية باللون الأحمر واختارت أن ترتدي قميص خاص بـ لاعبين كرة السلة الذي جاء باللونين الأحمر والأسود.
اقرأ ايضاًخلال وقت سابق كانت ايليش قد اختارت اللون الأخضر في بداية مشوارها الفني حيث صبغت نصف شعرها باللون الأخضر الفاقع بينما أبقت خصلاتها سوداء على نفس طريقتها الحالية.
وانتقلت بيلي من اللون الأخضر الى اللون الأشقر الفاقع حيث بقيت بهذا اللوك مدّة طويلة قبل أن تقوم بتغييره الى الأحمر مؤخرًا كنوع من التعبير عن حزنها على كلبها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ اخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تفاصيل جديدة في حرب اليمن ..بعد تعهّد ترمب بإسقاط الذراع الإيرانية في اليمن وموقف الشرعية من التدخل البري
تصاعد نيران البحر الأحمر مع تزايد الهجمات الحوثية على السفن في البحر الأحمر وخليج عدن، أطلقت الولايات المتحدة حملة عسكرية واسعة النطاق منتصف مارس، انطلاقاً من حاملة الطائرات "هاري ترومان" في البحر الأحمر و"كارل فينسون" في بحر العرب، تحت شعار ردع الحوثيين وضمان حرية الملاحة الدولية.
أهداف الضربات ونتائجها الضربات الأميركية استهدفت بشكل مباشر بنية الحوثيين العسكرية: من مخازن السلاح المخبأة في كهوف صعدة وعمران، إلى المطارات والثكنات ومنصات إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة.
ورغم الدقة العالية في الاستهداف، لم تؤكد واشنطن أو الحوثيون مقتل قيادات بارزة، وهو ما يعزوه مراقبون إلى التضاريس الوعرة التي تشكل حصناً طبيعياً للجماعة.
ومع ذلك، أشارت مصادر يمنية إلى إصابة القيادي الحوثي منصور السعادي خلال غارة على الحديدة، ونقله إلى صنعاء لتلقي العلاج، مما يعكس اختراقاً لافتاً في قلب التحصينات الحوثية.
موقف الشرعية...وترقب لتحرك بري
ترى الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً أن الضربات الأميركية فرصة ذهبية لإعادة ترتيب المشهد العسكري، وتتهيأ لإطلاق حملة برية قد تبدأ من الساحل الغربي وتصل إلى صنعاء.
تصريحات رسمية أكدت أن التحضيرات جارية، وأن ساعة الخلاص من الحوثيين باتت قريبة.
العميد صالح قروش، أحد القادة العسكريين، صرّح لـ"اندبندنت عربية" أن الجيش على أهبة الاستعداد، معتبراً أن اللحظة الحالية تمثل منعطفاً حاسماً في مسار الأزمة.
ردود الحوثيين... بين التهديد والتحشيد
من جانبهم، يحاول الحوثيون الحفاظ على توازن الخطاب، بين تهديد مستمر باستهداف السفن الأميركية وتحشيد عسكري داخلي.
وفيما يكرر زعيم الجماعة حديثه عن "نصرة غزة"، يصرّح المتحدث العسكري باسمهم عن "ضربات على حاملة الطائرات الأميركية"، في ما يراه محللون محاولة للظهور بمظهر القوة رغم الخسائر المتتالية.
تراجع في الهجمات البحرية الحوثية ورغم النبرة التصعيدية، تكشف الوقائع عن انخفاض واضح في عمليات الجماعة في البحر الأحمر، نتيجة للرصد الجوي الأميركي المكثف والاستعداد العالي للتعامل الفوري مع أي تهديد.
أدوات الحرب الأميركية الولايات المتحدة تعتمد على أحدث ما تملك من ترسانة: قاذفات "بي 2" من قاعدة دييغو غارسيا، ومقاتلات "أف 18" و"أف 35"، إضافة إلى طائرات دون طيار بمهمات قتالية واستخباراتية، ما يمنح عملياتها تفوقاً نوعياً في سماء اليمن.
أين تركزت الضربات؟ الضربات تركزت في مناطق سيطرة الحوثيين، لاسيما العاصمة صنعاء ومحافظات صعدة وعمران، معقل الجماعة ومركز ثقلها العسكري والسياسي.
الموقف الشعبي اليمني الشارع اليمني، المنهك من الحرب، ينظر إلى هذه التحولات بكثير من الحذر والتفاؤل، على أمل أن تكون بداية النهاية لمشروع الحوثيين، وإنهاء سنوات طويلة من الصراع والانقسام.