أكادير تستضيف إعلان ملاعب مونديال 2030 و إسبانيا تكشف عن لائحة 11 ملعباً
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
كشف تقرير لصحيفة ماركا الإسبانية اليوم الخميس ، أن إسبانيا اختارت 11 ملعباً لاستضافة كأس العالم 2030 مع المغرب و البرتغال.
ووفق تقرير “ماركا” ، فإن الملاعب الـ11 التي حسم فيها بشكل شبه نهائي لم تنل بعد موافقة الفيفا الذي سيتوصل بجميع الوثائق المتعلقة بالملف الاسباني و باقي الدول المشاركة في التنظيم قبل 31 يوليوز المقبل.
وبحسب “ماركا”، فإن الإتحاد الإسباني استبعد ملعبين من القائمة الاولية التي كانت تضم 15 ملعبا ، و يتعلق الأم بملعبي مورسيا وخيخون ، نظرا لكونهما لم يمتثلا لمتطلبات الفيفا، فيما لازال الحسم لم يتم في ملعبي “ميستايا” في فالنسيا و “بلايدوس” في مدينة فيغو.
و كشفت الصحيفة أن مدينة أكادير ستحتضن اجتماعا حاسما في السابع عشر من الشهر المقبل للإعلان رسمياً عن الملاعب العشرين التي سحتضن البطولة، 11 ملعبا في إسبانيا، 6 في المغرب ،و ثلاثة في البرتغال.
و ذكر التقرير أن ملاعب إسبانيا المرشحة هي كامب نو، ملعب إسبانيول، سان ماميس، ريال أرينا، سانتياغو برنابيو، لا كارتوخا ، متروبوليتانو، لا روماريدا، لا روزاليدا، غران كناريا وريازور.
و نقل تقرير “ماركا”، أنه بمجرد الإعلان النهائي عن الملاعب المرشحة لاستضافة المونديال ، ستقوم الفيفا بدراسة المشروع المشترك ، وسيتقرر بعد ذلك ما إذا كانت جميع الملاعب التي قدمتها إسبانيا والمغرب والبرتغال تستوفي شروط استضافة البطولة العالمية.
وبعد ذلك ستصادق الفيفا على الملف المشترك في مؤتمر استثنائي سيعقد في ديسمبر، والميزة عكس المناسبات السابقة أنه لا يوجد ملف منافس ما يعني أن مؤتمر الفيفا سينعقد فقط للمصادقة على ملف اسبانيا المغرب البرتغال.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام تكشف القواعد التي أقلعت منها الطائرات الأمريكية في عدوانها على اليمن
يمانيون../
كشفت وسائل إعلام أجنبية عن القواعد العسكرية التي استخدمتها الولايات المتحدة في عدوانها على اليمن مساء أمس وفجر اليوم، حيث أقلعت طائراتها الحربية والاستطلاعية من قواعد متعددة في المنطقة.
وبحسب التقارير، انطلقت طائرة P-8 Poseidon التابعة للبحرية الأمريكية من البحرين، وطائرة MQ-4C Triton من الإمارات العربية المتحدة، بينما أقلعت مقاتلة RC-135V من قطر، وطائرة KC2 Voyager التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني من قبرص.
وأوضحت المصادر أن هذه الطائرات لعبت أدوارًا رئيسية في تنفيذ الضربات، من خلال مهام المراقبة والتزود بالوقود والدعم العملياتي، إلى جانب مشاركة مقاتلات F-18 Hornet التابعة للبحرية الأمريكية والمتمركزة على حاملة الطائرات.
كما أفادت التقارير بأن السعودية والإمارات وقطر شاركت في العدوان، حيث رُصدت طائرة التزود بالوقود البريطانية KC2 بالقرب من جدة أثناء تزويد الطائرات المقاتلة بالوقود جوًا.
وأضافت المصادر أنه تم رصد عودة الطائرة الأمريكية RC-135V Rivet Joint وطائرة التزود بالوقود KC-135R إلى قاعدة العُدَيْد الجوية في قطر بعد تنفيذ الغارات، إلى جانب توجه الطائرة الأمريكية MQ-4C Triton من قاعدة الظفرة الجوية في الإمارات نحو اليمن، بعد إيقاف أجهزة الإرسال الخاصة بها لإخفاء تحركاتها.