التموين: احتياطي القمح يكفي 6 أشهر والسكر التمويني 20 شهرا
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أعلنت وزارة التموين والتجارة الداخلية، أن احتياطي القمح يكفي لمدة 6 أشهر واحتياطي الزيت يكفي لمدة 6 أشهر فيما يكفي احتياطي السكر التمويني لمدة 20 شهرا.
وأضافت الوزارة - في بيان اليوم /الخميس/ - أن احتياطي الدواجن المجمدة يكفي لمدة 11 شهر ونصف الشهر، واللحوم الحية تكفي لمدة 8 شهور، فيما يكفي احتياطي اللحوم المجمدة لمدة شهرين والمكرونة تكفي لمدة شهرين.
وأوضحت أنها قامت بتوفير احتياطي استراتيجي آمن ومستدام من السلع الأساسية والاستراتيجية من خلال التعاقدات التي تقوم بها كل من الهيئة العامة للسلع التموينية، والشركة القابضة للصناعات الغذائية بما يضمن توفير وإتاحة السلع والخدمات لمستحقي الدعم للفئات الأولي بالرعاية واستمرار تدفق الإمدادات للمقررات التموينية من الخبز المدعم والسلع الأساسية، وإدارة مخزون السلع الاستراتيجية بأساليب حديثة تعتمد على الاحتياجات الفعلية والمستقبلية والتنبؤ بالأزمات لتلافى الاختناقات الموسمية، وتولت الوزارة تأمين وتوفير المخزون من السلع الرئيسية بغرض الحفاظ على المخزون الاستراتيجي بكميات تكفى لمدة من 2 لأكثر من 6 أشهر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احتياطى استرا المستقبل شهرين الأخت القابضة للصناعات الغذائية العامة السلع الرئيسية الهيئة العامة للسلع التموينية الشركة القابضة للصناعات الغذائية تمويني الحفاظ
إقرأ أيضاً:
المساعدات الغذائية المتبقية في غزة تكفي لأسابيع قليلة فقط
#سواليف
قال المستشار الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل #اللاجئين #الفلسطينيين ( #أونروا )، عدنان أبو حسنة، إنّ #المساعدات_الغذائية المتبقية في قطاع #غزة تكفي لأسابيع قليلة فقط.
وأضاف أبو حسنة، الثلاثاء، أن استمرار وقف إدخال المساعدات الإنسانية الغذائية إلى قطاع غزة سيشكل #كارثة_إنسانية في المناطق الأكثر تضررًا، مثل شمال وجنوب غزة نتيجة التجويع وارتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق.
وبين أن الحل الوحيد يكمن في فتح المعابر لإدخال المساعدات، وهو أمر يتوقف على القرار الإسرائيلي.
وأضاف أن أونروا تتعاون مع المنظمات الإنسانية الأخرى في محاولة لتنويع مصادر المواد الغذائية، مؤكدا أن الوضع الحالي يتجاوز قدرة وكالة أونروا على التعامل معه.
ولفت إلى وجود تحركات دبلوماسية مستمرة على مستوى الأمم المتحدة، بما في ذلك الأمين العام أنطونيو غوتيريش، ودول عربية مثل الأردن والسعودية، بالإضافة إلى جامعة الدول العربية، قائلا: “هناك اجماعًا دوليًا على ضرورة فتح المعابر وتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة”.
وحذر أبو حسنة من أن الوضع في غزة قد يتدهور بشكل غير مسبوق إذا استمر وقف إدخال المساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى أن قطع الإمدادات الأساسية مثل الغذاء والمياه والكهرباء قد يؤدي إلى انهيار كامل للبنية التحتية في القطاع.