للمرة الأولى.. الفنانة الباکستانیة (مای دای) تتألق وسط تايمز سكوير نيويورك
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
يونيو 27, 2024آخر تحديث: يونيو 27, 2024
المستقلة/- طيبة حيات ـ إسلام آباد/.. ظهرت المغنية الكلاسيكية الباكستانية(المسنة) “ماي داي” مؤخرًا على لوحة الإعلانات الشهيرة في تايمز سكوير بمدينة نيويورك، مما يجعلها أحدث المشاهير من البلاد الذين ظهروا في هذا المعلم لعام 2024م
وتم اختيار ” ماد داي” البالغة من العمر 80 عامًا من Spotify لشهر حزيران/يونيو 2024عبر برامجه الموسيقية العالمية Pakistan Equal، وذلك إطار التزامه المستمر لتشجيع المطربات، سواء الراسخات أو الناشئات، والاعتراف بمواهبهن ومساهماتهن في صناعة الموسيقى في البلاد.
تجدر الإشارة إلى أن ماي داي تنتمي إلى مجتمع “مانغانهار” المسلم القاطن بصحراء تهر باركر جنوب باكستان علماً بأن مانغانهار هو مجتمع مشهور من المطربين الذين يعيشون في منطقة تهرباركار الباكستانية المطلة على حدود بإقليم راجاستان في الهند
سبق وقد حصلت ماي داي على إشادة من النقاد بعد أدائها في سلسلة من المهرجانات الموسيقية في باكستان. إلا أنها كسبت شهرة في البعد الباكستاني عندما ظهرت لأول مرة في الموسم الثامن من برنامج “”Coke Studio عام 2016 بأغنيتيها “Ankhari Pharuki” و”Kadi Ao Ni” .
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
«نيويورك تايمز»: ترامب أدار حملة قوية تواصل فيها جيدا مع جميع الناخبين
قالت صحيفة نيويورك تايمز، إنه برغم حقيقة أن العديد من الأمريكيين استيقظوا صباح الأربعاء مصدومين من قدرة دونالد ترامب على الفوز مرة أخرى، لكن الأمر الذى لا شك فيه هو أن ترامب خاض حملة فعالة وقوية.
وأضافت الصحيفة، أنه من خلال متابعة عن كثب لترامب فى ثالث ترشح له للرئاسة، ظهر المرشح الجمهورى وهو يمزج بين الكوميديا والغضب والتفاؤل والظلام والسخرية بشكل لم يحدث من قبل. كان خبيرا فى التواصل، واستطاع أن يحول المخاطر القانونية إلى أسطورة، ففاز بأنصار جدد واحتفظ بالقدامى.
وفى عشرات الفعاليات، كان ترامب يتواصل مع كافة أنواع الناس فى مختلف الأماكن، سواء كانت الأمهات فى ضواحى واشنطن أو عناصر الجيش فى ديتريوت او الإنجيليين فى جنوب فلوريدا وأنصار البتكوين فى ناشفيلن ومشجعو كرة القدم الجامعية فى ألاباما وغيرها.
وأشارت الصحيفة إلى أن الأحاديث مع الناخبين كشفت أنهم كانوا يرون فى ترامب كل ما يريدون رؤيته، واعتقدوا أنهم بعد سنوات عديدة يعرفونه ويعرفهم أيضا. بل كان الانطباع الذى أجمع عليه كثير من الناخبين أن ترامب "يستطيع أن يفهمهم".
من ناحية أخرى، كانت الهجرة أحد أسباب الدعم القوى لترامب فى انتخابات الرئاسة الأمريكية، حتى من جانب غير الديمقراطيين الذين سئموا من تدفق أعداد هائلة من المهاجرين غير القانونيين إلى البلاد.
وتقول نيويورك تايمز، إن الارتفاع فى معدلات الهجرة عبر الحدود الجنوبية الأمريكية، والذى وصل إلى مستويات قياسية فى عهد بايدن، قد تردد صداه فى كافة أنحاء البلاد، وأد إلى تشدد آراء العديد من الأمريكيين فى هذه القضية.
وفى حين كان التحول الأكبر بين الناخبين الجمهوريين، إلا أن الديمقراطيين أيضا والمستقلين، قد تحولوا صوب اليمين، بحسب استطلاعات الرأى التى أجريت فى الأشهر الأخيرة. من بين هؤلاء إيملى تشافير، التى ساندت الترحيل الجماعى وتعارض منح الجنسية لغير الموثقين الذين يعيشون فى الولايات المتحدة منذ عقود، وذلك رغم أنها ديمقراطية.
شيفر، البالغة من العمر 52 عاما، قالت إنه لا تطيق ترامب، لكنها صوتت له. وأضافت أنها لم تصوت لجمهورى فى حياتها، لكنهم أصبحوا مغرقين بالمهاجرين الذين تكون لهم الأولوية عن احتياجات المواطنين.
اقرأ أيضاًالرئيس الصيني يهنئ ترامب ويؤكد أهمية التعاون لتحقيق الاستقرار الدولي
ترامب يقبل دعوة بايدن للقائه في البيت الأبيض من أجل مناقشة انتقال الرئاسة
عاجل.. كامالا هاريس تكشف عن تفاصيل حديثها مع ترامب بعد فوزه في الانتخابات