المعلق خليل البلوشي يكشف سبب اختفائه الإعلامي " شاهد "
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
كشف المعلق العماني خليل البلوشي مساء اليوم الأحد عبر حسابه الرسمي ، عن سبب اختفاءه الاعلامي خلال الفترة الماضية.
اقرأ أيضًا .. باريس سان جيرمان يضع شرط تعجيزي يعرقل انتقال فيراتي للهلال النصر يتأهل لنصف نهائي البطولة العربية بعد الفوز على الرجاءنشر حساب خليل البلوشي بيان عن سبب اختفاءة عن الساحة الإعلامية عبر موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" وجاءت التغريدة كالتالي :" نسأل الله التوفيق".
أضاف :" في مسيرتي الإعلامية لقيت أكثر من ما اتمنى، لقيت حب الناس، حرصهم وتفاعلهم وأمنياتهم وشعورهم".
أكمل :" حظيت بأكثر من ما كنت اتمناه،انتم كنتم سبب سعادتي ونجاحي".
أردف :" هنالك الكثير من الجمهور الذي أحبني وهنالك الكثير من اللذين تمنوا غيري، انا الآن أمام مفترق طرق في مسيرتي الإعلامية، كل ما اطلبه منكم هو الدعوات الصادقة وأمنياتكم في كل الأحوال :أنا مدين لوجودكم في حياتي".
في سياق مٌتصل ، يٌعد خليل البلوشي معلق في قنوات وشبكة بي ان سبورت القطرية ، ويحظي بجماهيرية كبيرة في العالم العربي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أخبار الرياضة بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أسبوع أسود في الساحل السوري.. نزوح العائلات المسيحية خوفًا من عمليات القتل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أسبوع على الانفلات الأمني في الساحل السوري، والذي تطوَّر من مواجهة بين القوات الحكومية وبقايا قوات النظام السابق إلى انتهاكات في حق الطائفة العلوية، أسفرت عن سرقات وحرق للبيوت، وتوجيه إهانات طائفية.
وبلغت الأحداث ذروتها مع ارتكاب مجازر ضدّ مدنيين عزّل، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي وثق حتى الآن سقوط 1383 ضحية.
أدّت الأحداث إلى هروب عدد كبير من سكان المنطقة إلى قاعدة حميميم العسكرية الروسية، أو إلى لبنان عبر المعابر غير الشرعية.
وأفاد مصدر مسيحي من الأهالي في مدينة القرداحة، بنزوح بعض العائلات المسيحية من قرية القبو (التابعة للمدينة وذات الأغلبية العلوية) مع العائلات الأخرى إلى البراري، وما زال كثيرون من أهالي قرى الساحل السوري يبيتون في العراء.
وأوضح كاهن المنطقة للروم الأرثوذكس الأب اليان خوري، أنّ بعض عائلات القبو بقيت في المنازل خوفًا من السرقة، وأخرى لجأت إلى قرية قمين أو إلى مدينة اللاذقية نفسها، وأما العائلات المسيحية في قرية دباش فلم تتعرّض لأيّ اعتداء.
وكشف خوري عن تواصُل مطرانية اللاذقية مع المعنيين لتسهيل نقل من يرغب من عائلات القرداحة والقبو المسيحية إلى المدينة، خصوصًا بعد توقف الأفران عن العمل، وقلّة المواد الغذائية، والانقطاع شبه التام للماء والكهرباء.
وفي الساعات الـ48 الأخيرة قُتل شاب مسيحي من قرية برج بلمانا الطرطوسية على دراجته النارية بعد إصابته بعيار ناري، فيما ترقد خطيبته في المستشفى.
وقُتل مسيحي آخر من قرية الخنساء الحمصية بعد اختفائه عندما ذهب لتسلّم حوالة مالية. أما موسى ضاحي، وهو رجل مسيحي من حي الحميدية في حمص، فمضى على اختفائه أكثر من شهر، ولم تفلح الجهود الكنسية والأمنية في كشف مصيره.
وأكد مصدر كنسي محلّي وجود تنسيق عالي المستوى بين الجهات الأمنية والسلطة الكنسية هناك.
وأشار المصدر إلى سرقة تمثال مار شربل في أحد المزارات، من دون المسّ ببقية الصور والرموز المسيحية الموجودة في المكان.
على نقيض الصورة المبالغ بها التي تصل أحيانًا إلى الغرب وبعض أصحاب القرار فيه، لا مجازر في حق المسيحيين السوريين حتى الساعة، لكنّهم في الوقت عينه ليسوا في أفضل حال من الناحية الأمنية؛ فدائرة الخطر تتّسع، والصعوبات المعيشية تتفاقم، والمظاهر الدينية تبرز بنحو غير مسبوق في كثير من مفاصل حياتهم.