المعلق خليل البلوشي يكشف سبب اختفائه الإعلامي " شاهد "
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
كشف المعلق العماني خليل البلوشي مساء اليوم الأحد عبر حسابه الرسمي ، عن سبب اختفاءه الاعلامي خلال الفترة الماضية.
اقرأ أيضًا .. باريس سان جيرمان يضع شرط تعجيزي يعرقل انتقال فيراتي للهلال النصر يتأهل لنصف نهائي البطولة العربية بعد الفوز على الرجاءنشر حساب خليل البلوشي بيان عن سبب اختفاءة عن الساحة الإعلامية عبر موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" وجاءت التغريدة كالتالي :" نسأل الله التوفيق".
أضاف :" في مسيرتي الإعلامية لقيت أكثر من ما اتمنى، لقيت حب الناس، حرصهم وتفاعلهم وأمنياتهم وشعورهم".
أكمل :" حظيت بأكثر من ما كنت اتمناه،انتم كنتم سبب سعادتي ونجاحي".
أردف :" هنالك الكثير من الجمهور الذي أحبني وهنالك الكثير من اللذين تمنوا غيري، انا الآن أمام مفترق طرق في مسيرتي الإعلامية، كل ما اطلبه منكم هو الدعوات الصادقة وأمنياتكم في كل الأحوال :أنا مدين لوجودكم في حياتي".
في سياق مٌتصل ، يٌعد خليل البلوشي معلق في قنوات وشبكة بي ان سبورت القطرية ، ويحظي بجماهيرية كبيرة في العالم العربي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أخبار الرياضة بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
بغداد تحت وطأة الازدحام: هل أصبحت التظاهرات تهديدًا للسلام؟
سبتمبر 29, 2024آخر تحديث: سبتمبر 29, 2024
المستقلة/- شهدت العاصمة بغداد اليوم الأحد أزمة ازدحامات خانقة، حيث تكدست السيارات في العديد من الشوارع الحيوية، وعلى رأسها شارع المطار وسريع القادسية، نتيجة لإغلاق الجسر المعلق بسبب التظاهرات المنددة باغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني، السيد حسن نصر الله. هذا الحدث يثير تساؤلات جدية حول تأثير الاحتجاجات على حياة المواطنين اليومية، ومدى قدرة الحكومة على إدارة الأزمات.
مع إغلاق الجسر المعلق، توقفت حركة المرور في العديد من الشوارع الرئيسية، مما أدى إلى تكدس السيارات وإحباط السائقين. وشملت خارطة الازدحامات مناطق مثل شارع المعتز في البياع، وجسر الجادرية، ونفق الزيتون، بالإضافة إلى شارع الرشيد وشارع 14 تموز. هذه المشاهد ليست جديدة على بغداد، لكنها تثير القلق بشأن قدرة السلطات على توفير الأمن والراحة للمواطنين في ظل حالة من عدم الاستقرار السياسي.
الاحتجاجات: صدى للأزمةالتظاهرات التي شهدتها العاصمة ليست مجرد رد فعل على حدث معين، بل تعكس حالة من الغضب والاستياء العام بين المواطنين. فبينما تُظهر التظاهرات دعمًا لقضية معينة، فإنها في الوقت نفسه تؤدي إلى تعطيل الحياة اليومية، وتطرح تساؤلات حول كيفية تحقيق التوازن بين الحق في التعبير عن الرأي وحق المواطنين في التنقل بحرية. هل يمكن للحكومة أن تتعامل مع التحديات بشكل يضمن السلام والأمن؟
ردود الأفعال المحلية والدوليةبعد انسحاب المتظاهرين، تم إعادة فتح الجسر المعلق، لكن الخوف من تصاعد التوترات في محيط السفارة الأمريكية لا يزال قائمًا. هذه الديناميكية بين الاحتجاجات والخوف من ردود الفعل الحكومية تضع ضغطًا إضافيًا على الوضع في البلاد. كيف يمكن للعراق أن يتجنب الوقوع في دوامة العنف والاضطرابات؟
خيارات الحكومةيتطلب الوضع الحالي اتخاذ إجراءات فعّالة من قبل الحكومة العراقية لتخفيف حدة التوترات. من الضروري أن تعمل الحكومة على تعزيز الحوار مع المجتمع المدني، والتفاعل مع مطالب المتظاهرين، في وقتٍ يسعى فيه المواطنون لاستعادة ثقتهم في المؤسسات الحكومية. بدلاً من التعامل مع الاحتجاجات بالعنف أو الإهمال، يجب أن يكون هناك نهج شامل يضمن حقوق المواطنين وأمنهم.