امسيات بالحديدة احتفاء بيوم الولاية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
شملت الأمسيات مديرية الزيدية وعزلة المغرس بمديرية التحيتا ومديرية زبيد بحضور أعضاء من مجلسي النواب والشورى ووكيلا المحافظة مطهر الهادي وغالب حمزة ومدراء المديريات ومندوبي التعبئة العامة وحشد من المواطنين.
وتطرقت كلمات الأمسيات إلى مبادئ ومفهوم الولاية استناداً إلى الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الصحيحة، وركزت على دروس يوم غدير خم، وعوامل الضعف التي أصابت الأمة في دينها وواقعها، وأهمية التحصن من موالاة الأعداء.
ولفتت الكلمات إلى أن إحياء الذكرى يأتي للتذكير بما تعانيه الأمة جراء ابتعادها عن القران، لافتة الى أن إحياء هذه المناسبة تمثل فرصة للتذكير بأهم المبادئ الإسلامية وترسيخ مبدأ الولاية في نفوس أجيال الأمة الإسلامية. تخلل الامسيات فقرات من التراث الشعبي وقصائد
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
خلفت 230 ألف قتيل..إحياء الذكرى الـ20 على كارثة تسونامي
في الذكرى السنوية الـ20 لأمواج مد عاتية (تسونامي) في المحيط الهندي أودت بحياة نحو 230 ألف شخص، توافد ناجون وأسر ضحايا على مقابر جماعية وأضاءوا الشموع وتبادلوا التعازي في أنحاء منطقتي جنوب شرق آسيا وجنوب آسيا، اليوم الخميس.
حدثت أمواج تسونامي، وهي واحدة من أسوأ الكوارث الطبيعية في التاريخ الحديث، في 26 ديسمبر (كانون الأول) 2004 عقب زلزال بقوة 9.1 درجة كان مركزه قبالة ساحل إقليم أتشيه بإندونيسيا.
واجتاحت أمواج بلغ ارتفاعها 17.4 متراً سواحل إندونيسيا وتايلاند وسريلانكا والهند وتسع دول أخرى.
وسجلت إندونيسيا في ذلك الوقت أكثر من نصف إجمالي عدد القتلى.
وبكى كثيرون علنًا وهم يضعون الزهور عند مقبرة جماعية في قرية "أولي لوي" حيث دفن أكثر من 14 ألف ضحية من ضحايا تسونامي مجهولي الهوية ولم يتم التعرف على أحد منهم، وهي واحدة من عدة مقابر جماعية في "باندا آتشيه"، عاصمة الإقليم الواقع في أقصى شمال إندونيسيا