لونج بلاك: رائدة الإبداع والفخامة في صناعة العلامات التجارية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
في عالم تتنافس فيه العلامات التجارية على جذب الأنظار، تبرز شركة لونج بلاك كشركة رائدة في صناعة العلامات التجارية الفاخرة واستشاراتها. تأسست الشركة في القاهرة عام 2018 على يد المهندسين نور نديم ومحمد السمان، اللذين جمعا بين شغفهما بالتصميم وحبهما للتميز، ليقدما رؤية جديدة وفريدة في عالم العلامات التجارية الفاخرة.
تركز LONGE BLACK على تقديم خدمات متكاملة لبناء وتطوير العلامات التجارية، بدءًا من استشارات العلامات التجارية وتطوير الهوية البصرية، وصولاً إلى تصميم المنتجات وتجربة المستخدم والتسويق الاستراتيجي. وتتميز الشركة بفلسفتها الفريدة التي تعتمد على المزج بين الإبداع والابتكار والجودة العالية، لتقديم علامات تجارية لا تقتصر على الشكل الجمالي، بل تمتد لتشمل القيمة والتأثير.
يؤمن فريق لونج بلاك بأن الفخامة ليست مجرد تصميم بصري، بل هي تجربة متكاملة تشمل الجودة والتميز والاهتمام بالتفاصيل. لذلك، تسعى الشركة إلى تقديم خدمات إبداعية واستشارات متخصصة تعكس الفخامة في كل جوانبها، بدءًا من تصميم الشعار والهوية البصرية، وصولاً إلى تصميم المنتجات وتغليفها وتسويقها.
تعتمد LONGE BLACK على فريق عمل متميز يضم مجموعة من المصممين والمطورين والاستشاريين الموهوبين، الذين يعملون بتفانٍ وشغف لإخراج أفضل ما في كل علامة تجارية. وتتميز الشركة بقدرتها على فهم احتياجات السوق المستهدف وتطلعات العملاء، وتقديم حلول تصميمية مبتكرة تلبي هذه الاحتياجات وتتجاوز التوقعات.
كما تؤكد لونج بلاك أن العلامة التجارية هي أكثر من مجرد شعار أو اسم، بل هي هوية كاملة تعكس قيم الشركة ورسالتها، وتساهم في بناء علاقة قوية ومستدامة مع العملاء. لذلك، تعمل الشركة على تطوير هويات بصرية متكاملة وشاملة، تتضمن الشعار والهوية البصرية والأدوات التسويقية، وتضمن أن تعكس هذه الهوية شخصية العلامة التجارية وقيمها بشكل متناسق ومؤثر.
تولي LONGE BLACK اهتماماً كبيراً بالتفاصيل في كل جوانب عملها، بدءًا من اختيار المواد والألوان والخطوط المستخدمة في التصميم، وصولاً إلى طريقة تقديم المنتجات والتواصل مع العملاء. وتؤمن الشركة بأن التفاصيل الصغيرة هي التي تصنع الفارق، وتساهم في بناء علامة تجارية فاخرة ومتميزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلامات التجارية العلامات التجاریة
إقرأ أيضاً:
"هندسة الفيروسات".. تصميم جديد للقاح ضد التهابات التنفس
تقدم البروتينات المستقرة "المصممة هندسياً" للفيروس المخلوي التنفسي وفيروس التهاب الجهاز التنفسي البشري الأمل في لقاحات جديدة لمنع الالتهابات الشديدة عند الرضع وكبار السن.
ويسبب الفيروس المخلوي التنفسي (RSV) والفيروس الرئوي البشري (hMPV) أعراضاً خفيفة تشبه البرد، لكن في الرضع وكبار السن، قد تسبب هذه الفيروسات الالتهاب الرئوي الشديد وحتى الموت.
ومع ذلك، بحسب "تكنولوجي نتوورك"، كان من الصعب تصميم لقاحات ضد كلا الفيروسين.
والآن، قام علماء بتحليل بنية واستقرار بروتين الفيروسين لتصميم لقاحات تستهدفهما بشكل أفضل.
وفي بحثهم الجديد، أثبت فريق البحث أن هذا النمط الجديد من اللقاحات قد تكون أكثر فعالية من اللقاح الموجود للفيروس المخلوي، بالإضافة إلى توفير لقاح لفيروس التهاب الجهاز التنفسي، والذي لا توجد خيارات متاحة تجارياً له.
لقاح مركّبوقال الدكتور جيانغ تشو، الباحث الرئيسي من معهد سكريبس للأبحاث: "إن إنشاء لقاح مركب لهذه الفيروسات يقلل بشكل كبير من حالات دخول المستشفيات بسببها، لكل من الأطفال وكبار السن".
وأضاف: "قد يخفف هذا العبء الصحي العام خلال موسم الإنفلونزا، وهو أيضاً الوقت الذي تحدث فيه معظم حالات الإصابة بفيروس المخلوي التنفسي وفيروس الجهاز التنفسي البشري".
وكان العلماء قد حاولوا منذ فترة طويلة إنشاء لقاحات تحفز الجهاز المناعي على التعرف على بروتينات الاندماج (F) الموجودة على أسطح فيروس المخلوي التنفسي وفيروس الجهاز التنفسي البشري والفيروسات ذات الصلة.
لكن العقبة، كما يوضح تشو، "هي أن بنية ما قبل الاندماج هذه هشة ومتقلبة للغاية". "إذا غيرت البيئة ولو قليلاً، فإن البروتين يشبه المحول الذي ينقلب فجأة من سيارة إلى روبوت".
وقام تشو وفريقه البحثي أولاً بتحليل بروتينات F المستخدمة في تطوير 4 لقاحات للفيروس المخلوي، ولقاح تجريبي لفيروس الجهاز التنفسي.
وكشف تحليل هيكلي مفصل عن سمة تتيح التحكم في حركة البروتين الرئيسي.
وقال تشو: "هذه سمة لا تصدق يكتسبها الفيروس أثناء التطور للتحكم في حركة بروتينه الرئيسي". "لحسن الحظ، إنها أيضًاً شيء يمكننا التغلب عليه، إما بالقوة الغاشمة أو، الأفضل، من خلال طفرة ذكية تعالج مباشرة مصدر المشكلة".