كشف مجدي صادق، عضو غرفة شركات السياحة، تفاصيل السياحة العلاجية في واحة سيوة.

أخبار متعلقة

اللواء حازم طاهر: إنفاق 2 مليار جنيه لحل أزمة مياه الصرف الزراعي والأملاح في سيوة (فيديو)

اللواء حازم طاهر: 2 مليار جنيه لحل أزمة مياه الصرف الزراعي والأملاح في سيوة.. فيديو

تفاصيل مشروع محطة رفع مياه الصرف الزراعي بواحة سيوة

وقال خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الورد»، المذاع على قناة «تن»، إنه سيتم عمل برنامج السياحة العلاجية بما يناسب المريض، حيث يتم الدفن في الرمال لمدة 3 أيام وتوجد بعض الحالات تصل مدة الدفن لـ8 أيام.

وأضاف «صادق»، أن الدفن في رمال سيوة يبدأ من شهر يونيو لـ شهر سبتمبر في منطقة جبل الدكرور، موضحًا أن هذه المنطقة يكون تعامد الشمس مختلفا فيها ويوجد بها حبيبات رمل خشنة.

واختتم أن المريض يقوم بقضاء 3 أيام في منطقة جبل الدكرور ويوجد بها خيام، حيث يبدأ المتخصصون في تجهيز حفرات الدفن للأشخاص، ومن ثم يقومون بتقديم الإفطار لهم والتوجه إلى الملاحات وهذه المنطقة منصوح بها في علاج الأمراض الجلدية ومن أبرزها الصدفية.

السياحة العلاجية في واحة سيوة سيوة السياحة العلاجية مجدي صادق عضو غرفة شركات السياحة

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين السياحة العلاجية في واحة سيوة سيوة السياحة العلاجية عضو غرفة شركات السياحة زي النهاردة السیاحة العلاجیة

إقرأ أيضاً:

وزير الري: نفذنا 3 مشروعات كبرى لمعالجة مياه الصرف ونحتاج 114 مليار متر مكعب سنويا

استعرض الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، الموقف المائي الحالي لمصر، موضحًا في تصريحات صحفية اليوم الاثنين أن احتياجاتها تصل إلى 114 مليار متر مكعب من المياه سنويًا، في حين تُقدر مواردها المائية بـ59.6 مليار متر مكعب فقط سنويًا. وأضاف أن مصر تعيد استخدام 21 مليار متر مكعب سنويًا من المياه، كما تستورد محاصيل زراعية من الخارج تعادل استهلاكًا مائيًا يُقدر بحوالي 33 مليار متر مكعب سنويًا.

إطلاق 3 مشروعات كبرى لمعالجة مياه الصرف الزراعي

ومع وجود فجوة بين الموارد والاحتياجات المائية، حسب سويلم، نفذت الدولة المصرية 3 مشروعات كبرى في مجال معالجة مياه الصرف الزراعي، هي الدلتا الجديدة وبحر البقر والمحسمة، بالإضافة لمنح أولويات لمشروعات التحول إلى نظم الري الحديث، وتطوير منظومة توزيع وإدارة المياه وتأهيل المنشآت المائية والبوابات، بما يسهم في توفير الاحتياجات للمنتفعين كافة، وتحقيق المرونة اللازمة للتعامل مع تحديات تغير المناخ.

تفاصيل الخطة القومية للموارد المائية

وأشار وزير الري إلى «وضع مصر خطة قومية للموارد المائية حتى عام 2037، وجارٍ تحديثها لزيادة المدى الزمني لها ليصل إلى عام 2050»، فيما استعرض ملامح الجيل الثاني لمنظومة الري في مصر، التي تعتمد على 8 محاور رئيسية، الأول خاص بمعالجة المياه والتحلية للإنتاج الكثيف للغذاء، إذ توسعت الدولة المصرية في إعادة استخدام ومعالجة مياه الصرف الزراعي، كأحد الحلول المستقبلية لمواجهة تحديات المياه والغذاء.

أما المحور الثاني من محاور الخطة القومية لتنمية الموارد المائية، حسب سويلم، فتتعلق بالتحول الرقمي، ويتضمن رقمنة بيانات الترع والمصارف والمنشآت المائية، وإعداد قواعد بيانات لعمليات مراقبة الترع والمصارف، واستخدام التصوير بالطائرات دون طيار لمراقبة المجاري المائية والتركيب المحصولي.  

حساب زمامات المحاصيل باستخدام صور الأقمار الاصطناعية

وعن المحور الثالث من الخطة، قال سويلم إنها تتعلق بطرق الإدارة الذكية، من خلال نماذج التنبؤ بالأمطار، وحساب زمامات المحاصيل باستخدام صور الأقمار الاصطناعية، والاعتماد على الذكاء الاصطناعي في توزيع المياه، فيما تضمن المحور الرابع تأهيل المنشآت المائية والترع، وتطوير منظومة المراقبة والتشغيل في السد العالي، وبدء مشروع تأهيل وإحلال المنشآت المائية، وتنفيذ مشروعات إحلال وتأهيل وصيانة المنشآت المائية الكبرى، والتوسع في مشروعات الحماية من السيول، وحماية الشواطئ المصرية.

حصر الممارسات الناجحة والمميزة للمزارعين

وأوضح وزير الري أن المحور الخامس في الخطة يتمثل في الحوكمة، ويستهدف التوسع في تشكيل روابط مستخدمي المياه، وحصر الممارسات الناجحة والمميزة للمزارعين بهدف نشرها بينهم، أما المحور السادس فيتعلق بالعمل الخارجي، إذ قادت مصر مسارًا ناجحًا لرفع مكانة المياه ووضعها على رأس أجندة العمل المناخي العالمي من خلال أسابيع القاهرة للمياه، ومؤتمرات المناخ، ومؤتمر الأمم المتحدة للمياه، والمنتدى العالمي العاشر للمياه، بالإضافة لخدمة القارة الإفريقية خلال رئاسة مصر للأمكاو، وإطلاق مبادرة AWARe لخدمة الدول الإفريقية في مجال المياه والتكيف مع تغير المناخ.

ويتضمن المحور السابع «تطوير الموارد البشرية»، والعمل على سد الفجوات في بعض الوظائف، والتدريب وبناء قدرات العاملين بالوزارة، بينما تمثل المحور الثامن في إطلاق حملات التوعية، من خلال الندوات التوعوية والإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، وإطلاق حملة «على القد» لتوعية المواطنين بأهمية ترشيد المياه والحفاظ عليها.

دعم مصر في الدول الأفريقية

وعن دور مصر في دعم الدول الأفريقية، خاصة دول حوض النيل، أوضح سويلم أن مصر تنفذ العديد من المشروعات في مجال المياه لخدمة المواطنين في هذه الدول، مثل تطهير المجاري المائية من الحشائش، وإنشاء سدود لحصاد مياه الأمطار، وحفر آبار جوفية تعمل بالطاقة الشمسية في المناطق النائية، بالإضافة إلى إنشاء مراكز للتنبؤ بالأمطار وقياس نوعية المياه، بتكلفة إجمالية تصل إلى 100 مليون دولار لكافة المشروعات. كما أشار إلى توقيع 25 مذكرة تفاهم وبروتوكول واتفاقية للتعاون الثنائي مع دول حوض النيل، إلى جانب التدريب وبناء القدرات من خلال المركز الإفريقي للمياه والتكيف المناخي (PACWA) ومركز تدريب معهد بحوث الهيدروليكا، بالإضافة للمنح المقدمة للدراسة في الجامعات المصرية.

وأشار إلى أن دول منابع حوض النيل تتمتع بوفرة في مواردها المائية، إذ يصل حجم الأمطار المتساقطة على حوض نهر النيل إلى نحو 1600 مليار متر مكعب سنويًا، بينما يبلغ حجم الأمطار المتساقطة على دول حوض النيل - سواء داخل حوض نهر النيل أو الأحواض الأخرى بهذه الدول نحو 7 آلاف مليار متر مكعب سنويًا، فيما تصل حصة مصر من المياه إلى 55.50 مليار متر مكعب سنويًا، وتعتمد عليها بنسبة 98% في توفير مواردها المائية المتجددة.

مقالات مشابهة

  • «مياه الشرب»: نستعد لاستقبال الأمطار الغزيرة بمراجعة المحطات وخطوط الصرف
  • كيف يمكنك الاستعلام عن قيمة المعاش بالاسم؟.. تصرف خلال أيام
  • البنك الزراعي يُعلن تفاصيل مبادرة بفائدة 5% لدعم منتجي الدواجن حتى 50 مليون جنيه (فيديو)
  • بروتوكول بين «الرقابة والاعتماد» و«مصر للطيران» لدعم السياحة العلاجية ونشر الثقافة الصحية
  • لدعم السياحة العلاجية.. الرقابة الصحية توقع بروتوكول تعاون مع مصر للطيران
  • تسليك بيارات الصرف الصحي وشفط مياه الأمطار من شوارع العريش
  • وزير الري: نفذنا 3 مشروعات كبرى لمعالجة مياه الصرف ونحتاج 114 مليار متر مكعب سنويا
  • مياه المنوفية: رفع حالة الاستعداد القصوى لمواجهة الأمطار المتوقعة
  • رئيس «الصرف الصحي بالقاهرة»: الدفع بـ125 معدة للتعامل مع مياه الأمطار
  • «مياه الدقهلية»: عطل مفاجئ يتسبب في انقطاع الخدمة 3 ساعات بعدة مناطق