مهم من التربية حول أسئلة امتحان اللغة العربية لطلبة التوجيهي
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
قال مدير إدارة الامتحانات والاختبارات في وزارة التربية والتعليم محمد شحادة، إن أسئلة مبحث اللغة العربية الذي تقدم للامتحان به طلبة الثانوية العامة اليوم جاءت متوازنة وضمن مستويات حددتها الوزارة.
وأضاف شحادة في تصريحات لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إن اللجان المشرفة المختصة التي تناقش الأسئلة بعد نهاية كل امتحان أكدت مراعاة الأسئلة للفروق الفردية للطلبة، مشيرا إلى أن جميع الأسئلة جاءت ضمن المنهاج المدرسي المقرر وتراعي جدول المواصفات الذي وضعته الوزارة .
وقال، إن اللجان "أكدت أيضا أن وقت الامتحان كان كافياً ومناسباً لعدد الأسئلة إضافة إلى خلو الأسئلة من أي أخطاء".
وكانت آراء طلاب الثانوية العامة، تباينت حول أسئلة امتحان اللغة العربية الذي عقد اليوم الخميس وتراوحت بين المتوسطة والصعبة.
وأشار طلاب عقب انتهاء الامتحان إلى وجود تباين بمستوى الأسئلة بين السهل والمتوسط والصعب، مؤكدين أنها تحتاج إلى تركيز عال للإجابة عنها، حيث كانت صعبة في أسئلة الاختيار من متعدد (الدوائر) وأسئلة المهارات، وسهلة الى حد ما في النصوص والعروض والقواعد وكذلك سؤال التعبير حيث كان موضوعا جيدا وضمن إمكانيات جميع الطلاب.
وتقدم اليوم في ثاني أيام امتحان الثانوية العامة 148968 طالبا وطالبة للامتحان في مبحث اللغة العربية ولكافة الفروع .
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: وزير التربية والتعليم اللغة العربیة
إقرأ أيضاً:
بحث استعدادات تنظيم الأسبوع التعريفي لطلبة كلية التربية بالرستاق
الرستاق- خالد بن سالم السيابي
ترأست الدكتورة ليلى بنت محمد الشندودية عميد كلية التربية بالرستاق بالندب الاجتماع التحضيري للأسبوع التعريفي لطلبة كلية التربية بالرستاق للعام الدراسي 2025-2026م، وبحضور عدد من مديري الدوائر ورؤساء الأقسام والمعنيين.
ويأتي الاجتماع التحضيري في سبيل تهيئة الجو المناسب لطلبة الكلية من خلال التعريف الكلي بنظام الدراسة ومتطلباتها، بالإضافة للتعريف بأقسام الكلية ومرافقها والأنشطة والفعاليات المنفذة والإرشاد الأكاديمي والخدمات المقدمة للطلبة، وكذلك تنظيم فعاليات محفزة ومحاضرات متنوعة في سبيل تهيئة أجواء مناسبة لاستقبال الطلبة.
وأكدت الدكتورة ليلى بنت محمد الشندودية عميد كلية التربية بالرستاق بالندب، أهمية الأسابيع التعريفية للطلبة الجدد، مشيرة إلى أنها تشكل ربطاً بين بيئة الطلبة في المدارس وبيئتهم في الدراسة الجامعية الجديدة، مضيفة أن اللقاء الأول يحدد المسار التعليمي للطلبة وتوجهاتهم ويوضح لهم تفاصيل التعليم الجامعي.
وبينت الشندودية أهمية الوقوف مع الطلبة المستجدين على المقاعد الدراسية، إذ تشكل المرحلة الانتقالية لهم خطوطاً مهمة في فهم المرحلة القادمة من دراستهم الجامعية.