كشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ممثلة في مكتب التنسيق، خطوات تعديل الرغبات في موقع التنسيق 2023 لطلاب المرحلة الأولى 2023، لمختلف الشعب الدراسية «علمي رياضة وعلمي علوم وأدبي»، موضحة أنه يمكن للطالب الدخول أكثر من مرة لتعديل الرغبات، وأنه لا يُعتد إلا بآخر تسجيل وتعديل عند غلق باب التسجيل للرغبات.

خطوات تعديل الرغبات في موقع التنسيق 2023-2024

وتستعرض «الوطن» في النقاط التالية، خطوات تعديل الرغبات في موقع التنسيق 2023-2024، وفقا للضوابط والقواعد، التي أقرتها الوزارة، وفقا لتقرير صادر من الوزارة. 

تنسيق الجامعات 2023

الخطوة الأولى: إدخال رقم الجلوس والرقم السري المكتوب على استمارة النجاح التي تسلمتها من المدرسة.

الخطوة الثانية: عرض الرغبات المسجلة سابقا إذا كان قد سبق لك تسجيل رغباتك على الموقع في زيارة سابقة، فتستعرض على الشاشة قائمة رغبات حسب آخر تعديل قمت به ويسمح  للطالب بإضافة رغبات إضافية أو تعديلها.

الخطوة الثالثة: البيانات الأساسية في هذه الخطوة يجب على الطالب التأكد من صحتها، مثل الاسم والمجموع ومجموعة المواد أو التخصص والإدارة التعليمية أو المعهد الذي تتبعه. 

الخطوة الرابعة: إدخال/تعديل قائمة الرغبات، وبعد ذلك يعرض الموقع قائمة الرغبات السابقة، ويسمح للطالب بإضافة رغبات جديدة أو تعديل الرغبات السابق إدخالها.

الخطوة الخامسة: تسجيل الرغبات بعد الانتهاء من إدخال قائمة الرغبات سيعرض على الطالب البرامج القائمة لمراجعتها، ثم إصدار أمر التسجيل الكترونيا لتخزين  الرغبات على قاعدة البيانات بالحاسب الآلي الذي سيقوم بعملية التنسيق.

وفي السياق ذاته، تواصل الجامعات الحكومية بمختلف المحافظات، استقبال طلاب تنسيق المرحلة الأولى 2023 لتسجيل الرغبات، وفقا للحدود الدنيا التي أقرها المجلس.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الرغبات في موقع التنسيق 2023 موقع التنسيق 2023 تنسيق الجامعات 2023 الجامعات الحكومية تنسيق 2023 التعليم العالي وزارة التعليم العالي تنسيق المرحلة الأولى 2023

إقرأ أيضاً:

سيناريوهات ما بعد المرحلة الأولى في مفاوضات غزة

وسط حالة من الترقب، تنتهي مساء السبت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة دون الدخول بمفاوضات المرحلة الثانية التي كان من المفترض البدء بها في 3 فبراير/ شباط الماضي وفق ما نص عليه الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025.

عدم البدء بمفاوضات المرحلة الثانية ي فتح الباب واسعا أمام عدة سيناريوهات محتملة بشأن الفترة التي تلي المرحلة الأولى، تتراوح بين عودة الإبادة الجماعية واستمرار المرحلة الحالية مع زيادة الضغط الإسرائيلي، والتوصل لصفقة شاملة.

وتريد إسرائيل تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من أسراها في قطاع غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات المفروضة عليها في الاتفاق خلال الفترة الماضية.

فيما ترفض حركة " حماس " ذلك، وتطالب بإلزام إسرائيل بما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، وتدعو الوسطاء للبدء فورا في مفاوضات المرحلة الثانية بما تشمله من انسحاب إسرائيلي من القطاع ووقف الحرب بشكل كامل.

الموقف الإسرائيلي

قالت القناة العبرية (12) الخاصة، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أجرى مساء الجمعة، جلسة مشاورات استثنائية بعد عودة وفد التفاوض من القاهرة التي وصلها الخميس لاستئناف المحادثات لتحريك المفاوضات.

وتابعت: "لم يتم تحقيق أي تقدم في المحادثات لأن حماس تطالب ببدء المفاوضات بشأن المرحلة الثانية وتصر على الانسحاب من محور فيلادلفيا (نص الاتفاق على بدء الانسحاب في اليوم 42)".

وأوضحت أنه خلال محادثات القاهرة، "رفضت حماس الاقتراح الإسرائيلي بتمديد المرحلة الأولى من الصفقة لمدة 42 يوما إضافيا"، فيما لم تشر القناة إلى آلية تواصل الوسطاء مع حركة حماس التي تجري مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل.

ولفتت إلى أن تمديد الصفقة كان بشرط استمرار إطلاق حماس سراح الأسرى الإسرائيليين لديها، مقابل سماح إسرائيل فقط باستمرار تدفق المساعدات للقطاع والإفراج عن أسرى فلسطينيين.

وتوقعت القناة تواصل المحادثات في إطار ضغوط أمريكية على مصر وقطر لتحقيق استمرار المرحلة الأولى كما تريد إسرائيل، كما قالت.

وأشارت إلى أن حماس تطالب "بالوصول إلى المرحلة الثانية من الاتفاق بشكل مباشر بما يتضمن الانسحاب الإسرائيلي من فيلادلفيا والقطاع بأكمله وإعلان انتهاء الحرب، كما كان مفترض أن يحدث بموجب الاتفاق".

ونقلت القناة عن مسؤول إسرائيلي (لم تسمه) قوله: "نحن مستعدون لمواصلة وقف إطلاق النار، ولكن فقط في مقابل مناقشات سريعة وواضحة ومحددة زمنيا حول استمرار الإفراج عن المختطفين الأحياء في الأيام المقبلة".

وأوضح قائلا: "لا يوجد وقف لإطلاق النار مجانا، وسوف يُمنح فقط مقابل دفعات إضافية من الأسرى".

من جانبها، قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إنه من "المقرر أن تتواصل المحادثات اليوم السبت عبر الهاتف، دون توجه فريق التفاوض للقاهرة".

وتابعت: "مفهوم أن شيئا لن يحدث حتى يتدخل الوسيط الأمريكي، فالافتراض بأن حماس تشعر بالضغط وسوف توافق على تمديد المرحلة الأولى خوفا من أن نعود إلى القتال قد ثبت خطأه، وتشير التقديرات إلى أن حماس لن تستجيب لذلك".

موقف حماس

بدروه، قال المتحدث باسم حركة "حماس" حازم قاسم للأناضول، إن حركته تتواصل مع الوسطاء خاصة مصر وقطر لإلزام إسرائيل بما هو منصوص عليه باتفاق وقف إطلاق النار بغزة.

وأكد عدم وجود "مفاوضات مع حماس حتى الآن بشأن المرحلة الثانية"، لافتا إلى أن الاتصالات بخصوص ذلك مستمرة مع الوسطاء.

وتابع: "إسرائيل لم تبدأ حتى الآن بمفاوضات المرحلة الثانية، والتي كانت يجب أن تبدأ في اليوم 16 من المرحلة الأولى".

وأشار إلى وجود مساعي من الوسطاء لإلزام إسرائيل بالمرحلة الثانية، مؤكدا على إصرار حركته على الاتفاق بكل مراحله.

كما جدد جاهزية حركته لبدء مفاوضات المرحلة الثانية، قائلا: "حماس مستعدة لذلك على المستوى الفني والمهني والسياسي".

وعن الرغبة الإسرائيلية بتمديد المرحلة الأولى، قال قاسم إن تل أبيب تريد "استعادة أسراها من غزة دون التعهد بوقف الحرب والانسحاب من القطاع"، لافتا إلى أن هذا مخالف لما نص عليه الاتفاق ومؤكدا أن حركته "ترفض ذلك".

وتعقيبا على التلويح الإسرائيلي بعودة الحرب على غزة، قال قاسم: "هذا الحديث جزء من الحرب النفسية على شعبنا وحماس والمفاوضات من أجل انتزاع مواقف سياسية في الاتفاق وإدخال تعديلات عليه".

وشدد على أن المساعي الإسرائيلية لانتزاع مواقف سياسية في الاتفاق وإدخال تعديلات عليه لن تنجح، مؤكدا إصرار حركته على "تنفيذ الاتفاق بكل مراحله".

ونقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن نتنياهو يبحث مع وزرائه إمكانية استئناف الحرب.

فيما قال إعلام عبري من بينه هيئة البث والقناة الـ"13" إسرائيل ترفض الانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق لرفضها الانسحاب وإنهاء الحرب على غزة حاليا.

سيناريوهات ما بعد المرحلة الأولى
 

من جانبه، قال مدير مؤسسة "فيميد" الفلسطينية للإعلام إبراهيم المدهون، إن هناك 4 سيناريوهات لما بعد المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

السيناريو الأول يتمثل، وفق المدهون، بـ"عودة الحرب وسياسة الإبادة بشكلها السابق مع التوغل البري الواسع والتدمير والقتل بمشاركة أمريكية مباشرة".

وتابع إن إمكانية تحقق هذا السيناريو مستحيلة في ظل " التوازنات الإقليمية والدولية الراهنة، رغم بروز تيارات متطرفة داخل القيادة الإسرائيلية".

أما السيناريو الثاني فهو يركز بشكل أساسي على "استمرار الهدوء مع بقاء الوضع الراهن" بدون صفقة تبادل وبدون إجراءات جديدة كالانسحاب من غزة أو رفع الحصار وغيره من مطالب حماس، بحسب المدهون.

وتابع إن إمكانية تحقق هذا السيناريو "صعب" وذلك نظرا لأن حماس ترفض صفقة تبادل بدون مقابل وهو ما تريده إسرائيل.

وأشار إلى أن إسرائيل تعتمد في هذا السيناريو على "سياسة التفاوض بالنار من خلال التحكم بدخول المساعدات وتصعيد الاغتيالات دون الدخول في حرب شاملة".

فيما قال إن السيناريو الثالث وهو "المرجح"، يتمثل باستمرار المرحلة الحالية مع زيادة الضغوط الإسرائيلية.

وأضاف حول ذلك: "الاحتلال سيستغل المساعدات كأداة للضغط، متحكما في إدارتها وتقنينها، مع عودة الطائرات لتنفيذ استهدافات جوية وربما بعض التوغلات البرية المحدودة، بهدف خلق حالة من التوتر المستمر دون إعلان حرب شاملة".

أما السيناريو الأخير والرابع فهو يتبلور وفق المدهون بـ"التوصل لصفقة شاملة وسريعة تنهي الصراع بشكل جذري، يعني صفقة تشمل انسحاب كامل من غزة ورفع الحصار والإفراج عن جميع الأسرى من الطرفين".

وعن إمكانية تحقق هذا السيناريو، قال المدهون إنه "ممكن لكنه معقد، حيث يعتمد في ذلك على تطورات المشهد السياسي الإقليمي والدولي خاصة مع ضرورة إزالة شرط استبعاد حماس من المشهد وأي حوار سياسي".

عوامل مؤثرة

أفاد المدهون بوجود عدة عوامل تؤثر في تحديد المسار المستقبلي للاتفاق، أولها الإسرائيلي حيث ما تزال التيارات المتطرفة داخل الكيان الإسرائيلي تدفع نحو التصعيد، مما يعقد فرص الوصول إلى حلول سياسية متكاملة.

وتابع: "العامل الثاني الفلسطيني، حيث تثبت حماس والمقاومة انضباطهما واستعدادهما للتعامل مع كافة الاحتمالات".

وأوضح أن حماس "لا تسعى للحرب بل تعمل على تأمين الهدوء، مع حرصها الدائم على الرد الحازم في حال التصعيد".

كما أن موقف الولايات المتحدة يشكل عاملا آخرا، إذ أن "أي مبادرة مستقبلة في الاتفاق ستتطلب إعادة النظر في الشروط خاصة استبعاد حماس من المشهد السياسي، فأي حل شامل لا يكون ممكنا دون إشراك المقاومة الفاعلة".

وأخيرا العامل العربي، حيث قال المدهون إن مصر تلعب دورا أساسيا في حفظ الهدوء الإقليمي في وقت تعنى فيه الدول العربية بتخفيف معاناة فلسطينيي غزة لتجنب توسيع رقعة الصراع للمنطقة.

وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

المصدر : وكالة سوا - الأناضول اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل تكشف تفاصيل إعادة جثمان أورون شاؤول من قطاع غزة – عملية خاصة مكان تكشف عقبات تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق غزة مفاوضات غزة: انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار وسط "آفاق مبهمة" الأكثر قراءة مشاورات أمنية يعقدها نتنياهو أجلت الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين جهود الهلال الأحمر في تعزيز المناعة المجتمعية من خلال التطعيم في غزة دعاء الصوم والفطور رمضان 2025 مجلس الوزراء يقرر تأخير الدوام الرسمي للموظفين لـ 3 أيام عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • تعز.. اللجنة الأمنية تشدد على اليقظة في الجبهات وتعزيز التنسيق الأمني
  • حماس تنشر قائمة بأبرز الانتهاكات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار
  • تعليم قنا.. إعلان قائمة المدارس الفائزة بمسابقة «إحمي نفسك إلكترونياً»
  • رابط التقييمات الأسبوعية لجميع المراحل الدراسية عبر موقع وزارة التعليم
  • رابط تحميل النماذج الاسترشادية لطلاب الثانوية العامة 2025
  • 13 جثة ومصابين.. الصور الأولى لحادث تصادم ميكروباص وتريلا بأسيوط
  • «عام المجتمع» يرسخ القواعد التعليمية الإيجابية للطالب والأكاديمي
  • سيناريوهات ما بعد المرحلة الأولى في مفاوضات غزة
  • الرئيس الصيني يلتقي شويغو ويؤكد تعزيز التنسيق مع روسيا
  • المدن العربية الأغلى معيشة في 2025