عقد المهندس ناصر أبو طالب، وكيل وزارة الزراعة، بمحافظة الفيوم، اليوم الخميس، اجتماعا بحضور المهندس حسام الدين السيد، مدير عام الشئون الزراعية، والدكتور أحمد أبراهيم مدير عام البحوث الزراعية والدكتور أيمن يوسف زكي، والدكتوره أمانى صيام، مسئول معمل الترايكوجراما والمهندس ياسر ربيع، مدير عام الإرشاد الزراعي ومديري الإدارات الزراعية ومسئولي المراكز الإرشادية بالمراكز ونخبه من الباحثين بمحطة البحوث الاقليمية بالفيوم.

 

وفى بداية الاجتماع رحب أبو طالب بالحضور وتحدث عن إطلاق هذه المبادرة من البحوث الزراعية حيث تم اختيار ٩ محافظات من ضمنهم محافظة الفيوم  .

 

وأضاف أن الهدف من المبادرة هي تواجد الكوادر البشرية من الباحثين مع المزراعين في الحقول، وكذلك تحسين وتفعيل دور المراكز الإرشادية والتنمية الريفية فى تقديم  الخدمات الإرشادية الزراعية عن طريق استغلال البنية الأساسية لهذه المراكز والتجهيزات المتاحة بها وتزويدها بالخبراء الإرشاديين والفنيين من الباحثين التابعين لمركز البحوث الزراعية من معاهد المحاصيل والوقاية والأمراض والارشاد لتقديم خدمة إرشادية متكاملة ومتميزة في نطاق كل مركز إرشادى من خلال تحديد الاحتياجات الإرشادية والتدريبية للمزارعين، والوقوف على المشكلات التى تواجههم في مختلف مراحل الإنتاج والعمل على حلها، وتزويدهم بالتوصيات الفنية اللازمة، وتوعية المزارعين بالممارسات الزراعية الجيدة والتقاوى المعتمدة.

 

وأشار وكيل زراعة الفيوم إلى أن المبادرة  تهدف إلى تحقيق التنسيق والتكامل بين مختلف التنظيمات الزراعية في نطاق كل مركز إرشادى بما ينعكس إيجابيا على جودة الخدمات الزراعية التي تقدمها لصغار المزارعين وأيضا عقد ندوات أرشادية لتوعية المزارعين بداية من تجهز الأرض وحتى حصاد المحصول والحصول على أعلى إنتاجية.

 

تنفيذا لتوجهيات القيادة السياسية والسيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضى والدكتور عادل عبد العظيم، رئيس مركز البحوث الزراعية، وتحت رعاية الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم بضرورة الاستفادة من الكوادر والطاقات البحثية.
 

وجاء ذلك بناء على الاجتماع الذي تم انعقاده برئاسة السيد القصير، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بتدشين المرحلة الأولى من مبادرة مركز البحوث الزراعية لتفعيل دور المراكز الإرشادية

 

 

 

 

 

 

 

زراعة الفيوم تطلق حملة لمكافحة طفيل الترايكوجراما في تجميعات زراعات قطن بمركز سنورس "صور" IMG-20240627-WA0027 IMG-20240627-WA0026 IMG-20240627-WA0025 IMG-20240627-WA0024 IMG-20240627-WA0023 IMG-20240627-WA0022 IMG-20240627-WA0021 IMG-20240627-WA0020 IMG-20240627-WA0019 IMG-20240627-WA0018

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الفيوم زراعة الفيوم مبادرة تفعيل التنمية الريفية المراکز الإرشادیة البحوث الزراعیة IMG 20240627

إقرأ أيضاً:

في الرد على رد مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية بخصوص بيان الادعاء بعسكرة زمزم

أمجد فريد الطيب

٢١ نوفمبر ٢٠٢٤

لا يزال مركز الخاتم عدلان، الذي يبدو أنه لعب دورًا بارزًا في صياغة وترويج البيان الكاذب الذي انتقدناه في مقالنا السابق (كلمات قاتلة: كيف تم استغلال التضليل وجهود المناصرة الإنسانية للتمهيد للهجوم على معسكر زمزم للنازحين في شمال دارفور) المنشور بتاريخ 16 ديسمبر 2024، يحاول استغباء الناس باستخدام شعارات المناصرة الإنسانية والمجتمع المدني. بدلاً من التراجع عن كذبتهم التي حاولت التمهيد ثم التبرير لفعل شائن يموت جراءه الناس بالقصف المستمر الذي تشنه الميليشيا على معسكر زمزم، بينما توكل إليهم جهود تبريره.

في الرد على رد مركز الاستنارة و{التبرير}، نورد الآتي:
1.
لم يتحدث رد مركز الاستنارة عن التزوير الفاضح الذي قاموا به بإيراد أسماء وتوقيعات منظمات بلغ عددها، حسب ما أعلنت بنفسها حتى الآن، 14 منظمة، في بيان لم تطلع عليه أصلاً لتوافق على أو ترفض متنه. كيف وردت توقيعاتهم في بيانكم يا مركز الاستنارة؟
قبل مناقشة المضمون وإسهابكم في الحديث عن “حق الزمالة” في (المجتمع المدني)، ربما تخبروننا كيف سمحتم لأنفسكم بمثل هذا التدليس الذي لا يخدم سوى تقديم تبريرات لجرائم الميليشيا في قتل السودانيين.
أما منهج المزايدة على طريقة “خلوها مستورة”، فهو النهج الذي ابتدعته حكومة الإنقاذ، ويبدو أنكم تريدون نسخه عنها. لنضع الحقائق كما هي فعلاً ونحاسب الواقع بما هو عليه: لماذا أوردتم أسماء وتوقيعات 14 منظمة لم تطلع على البيان أصلاً لتوافق أو ترفض محتواه في بيانكم الكاذب؟

2.
هل تحتاج ميليشيا قوات الدعم السريع إلى مبررات لجرائمها؟ نعم، تحتاج! وكذلك تحتاجون أنتم لترويج مثل هذه المبررات والأكاذيب لتبرير تماهيكم وتحالفكم معها وانخراطكم في حملات الترويج السياسي لها، التي تقومون بها بمثل هذه الأكاذيب التي لا تأبه كثيرًا لموت السودانيين في زمزم وغيرها بواسطة قصف الميليشيا.
بدلاً من محاولة استغباء الناس ومحاولة استلابهم برص كلمات كثيرة تظنون أن بلاغتها قد تكفي لتضليل الناس، ربما عليكم أن تراجعوا أنفسكم وما الذي تساهم فيه أفعالكم مثل هذه.
بيانكم هذا جزء من حملة تضليل ممنهجة ظللنا نشاهدها منذ اندلاع هذه الحرب، تحاول تبرير حرب الميليشيا وجرائمها بأي سبيل كان. وما يحدث الآن في زمزم من قصف مستمر تقوم به قوات الدعم السريع منذ مطلع ديسمبر دليل واضح وفاضح على ذلك.

3.
تقولون إن القوات المشتركة أنشأت الارتكازات وأدخلت الأسلحة إلى المعسكر. لن أجادلكم كثيرًا، ولن اسألكم انشأت الارتكازات ضد من؟ فجراح هجمات حليفتكم المليشيا على الجنينة واردمتا لا يزال غائراً. لكنني سأتوجه إلى مركز الاستنارة هذا بسؤال مباشر: هل يوجد في معسكر زمزم منصات لإطلاق الطائرات المسيّرة ودبابات وأسلحة ذات مدى متوسط وثقيل كما ورد في بيانكم أم لا؟ أم أن هذا الادعاء الذي جاء في 16 نوفمبر 2024 كان مجرد تمهيد إعلامي للهجمات المتوحشة التي تشنها ميليشيا قوات الدعم السريع - التي تتحالفون معها - على المعسكر منذ مطلع ديسمبر؟!
ونسألكم وأنتم مركز “استنارة وتنمية بشرية”، هل لا تدركون أن كثيرًا من أهالي زمزم هم من عائلات وأسر المقاتلين في قوات الحركات المسلحة الدارفورية الذين يقاتلون الآن في صفوف القوات المشتركة دفاعًا عن أهلهم وحمايتهم من المصير الذي تعرض له أهالي الجنينة على يد قوات الميليشيا التي تتحالفون معها؟ هل لا تدركون ذلك فعلاً، أم أن دماء هؤلاء السودانيين هي ثمن مقبول لإشباع شبقكم الفاسد للسلطة، حتى لو جاءت من فوهات بنادق ودوشكات ميليشيا قوات الدعم السريع؟
وأسألكم بالله، ومعسكر زمزم قديم منذ زمن حكم البشير، ماذا لو كانت هجمات الدعم السريع الحالية حدثت على معسكر زمزم أيام حكم البشير وبنفس المبررات، وجود اسلحة وارتكزات واحتماء مقاتلين من قوات الكفاح المسلح بين أهلهم بالمعسكر؟ ماذا كان سيكون موقفكم؟ وهل كنتم ستنخرطون في توزيع وتدبيج نفس التبريرات لقصف وقتل النازحين؟ هل تدركون فعلا ما الذي يعنيه حماية المدنيين في مناطق الحرب، كما تدعون ان هذا هو هدفكم! ام تحسبون ان هذه الدماء رخيصة وليس لها وجيع؟
لا أقول لكم سوى ما قلته من قبل: إذا لم تخشوا عواقب فعالكم، فاختشوا قليلاً!

4.
تتحدثون في بيانكم عن تصريح المبعوث الأمريكي توم بيريليو، وهو التصريح الذي جاء بتاريخ 14 ديسمبر لتبرير ما ورد في بيانكم الصادر بتاريخ 16 نوفمبر! وبعيدًا عن نقاش مدى حجية تصريحات المبعوث الأمريكي، الذي ما طفق يثني على التزام ميليشيا قوات الدعم السريع بقواعد الاشتباك في جنيف، فإن تصريحه نفسه استند إلى بيانكم الصادر لترويج فرية عسكرة زمزم وتبرير هجمات الدعم السريع عليه بأثر رجعي، ولم يكن له مصادر خاصة بالحكومة الأمريكية. وبالطبع، فإن لكم كمركز استنارة مرموق من الوسائل ما يجعلكم وغيركم قادرًا على الوصول إليه وسؤاله عن ذلك.

5.
تنكرون في بيان ردكم أن سكان المعسكر قد نفوا مظاهر التسليح الواردة في بيانكم، بل وتضعون خطًا تحت ما ورد في مقالي عن ذلك وتصفونه بأنه كذبة! ولكن للغرابة، فإن عددًا مقدرًا من أعضاء مركزكم هم أعضاء في مجموعة المناصرة الخاصة بالمجتمع المدني السوداني، التي أثير فيها النقاش حول بيانكم الكاذب.
للأسف، تقاصرت شجاعتكم عن المشاركة في ذلك النقاش الذي وردت فيه تأكيدات عدة على كذب وعدم صدقية المشهد الحربي للدبابات والطائرات المسيّرة والأسلحة المتوسطة والثقيلة الذي وصفتموه في زمزم في بيانكم الكاذب. هذه محاولة بائسة للدفاع عن كذبة تُستخدم الآن لقتل الناس.

5 (متابعة):
إن إصراركم على تكرار الكذبة وإعادة تدويرها يجعلني أسألكم مرة أخرى: ما الذي تودون الوصول إليه عبر ذلك، وأنتم ترون الآن بأعينكم الآثار القاتلة التي ساهمت فيها، والتي تحيق بالنازحين في معسكر زمزم؟ كم من الناس ينبغي أن تقتلهم قوات الدعم السريع حتى تفيقوا إلى حجم الكارثة التي تحيق بالسودانيين، وتنخرطون أنتم في تبريرها والترويج لها؟ لماذا تعتبرون أن حيوات السودانيين ومعاناتهم وتشريدهم وتقتيلهم هي ثمن معقول ومقبول لتحقيق مطامحكم ومطامعكم أياً كانت؟
إن محاولتكم المزايدة بشعارات المجتمع المدني والمناصرة الإنسانية، وأنتم أبعد ما تكونون عنها، وتسخيرها في خدمة أجنداتكم، لا تُخفي الحقيقة عن أحد. إن بيانكم ليس بريئاً، وليس مجرد خطأ معلومة او سوء تقدير. فاللغة بحسب دريدا ليست مجرد وسيلة للتعبير، بل هي أداة تُستخدم لفرض تصورات محددة عن الحقيقة، تجعل الهيمنة تبدو طبيعية، وهذا هو عين ما فعله بيانكم يا مركز الاستنارة والتنمية البشرية في جعل هذه الهجمات التي تشنها المليشيا التي تتحالفون معها تبدو طبيعية ومبررة. خطابكم ليس بريئا على الاطلاق، ولا ينطلق من ركائز واجبات المجتمع المدني في الدفاع عن الناس. فعندما يتم استخدام الكلمات كادوات للتضليل وتوزيع الاكاذيب وترويج روايات بديلة تخدم الفاشست كما تفعلون، تصبح اللغة نفسها اداة للقمع. وبيانكم الكذوب مثال لذلك فهو حجر بناء لسردية تبرر لهيمنة فاشية الدعم السريع وتحويل الفظائع والجرائم التي ترتكبها الي افعال طبيعية ومبررة. ما تقومون به هو إجتهاد مُتقن لتحويل الظلم والقمع الي ضرورة وفضيلة!

السادة في مركز الاستنارة:
ليس لدي منافسة معكم أو مع غيركم في شأن عام أو خاص. هذه عقلية بائسة تسيطر عليكم وعلى آخرين ممن يعتقدون أن المواقف في الشأن العام تُتخذ بحساب المكاسب والخسائر. وطننا يعيش في كارثة وشعبه يعاني من أقسى محنة مرت عليه في تاريخه، وأنتم وآخرون اخترتم أن تكونوا في جوقة تبرير لهذه المعاناة والمأساة باستغلال نفوذ رمزي تظنون أنه يمنحكم شيكاً على بياض لتحديد ما هو صواب وما هو خطأ، حتى ولو جاء ذلك في شكل مغالطة تفضحها أعين الناس في وضح النهار.
وما أدل على ذلك من المناشدة التي وجهتموها في بيانكم لزملائكم الذين انسحبوا من البيان بالعودة إليه، دون أن تأخذوا بالاً أنهم لم ينسحبوا، وهم لم ينضموا إليكم أصلاً في التوقيع على البيان المزور. لقد قمتم بزج أسمائهم فيه دون علمهم، سعياً وراء تضخيم أكوام التضليل والتدليس.
للأسف، وأنتم تزينون اسم مركزكم باسم رجل عظيم وهب حياته وتاريخه للدفاع عن ما اعتقد وأمن بأنه الحق والحقيقة، فقد دنستم اسمه بتحولكم إلى مجرد أداة لممارسة الهيمنة الإعلامية في خدمة أجندة فاشية تخدم ميليشيا الدعم السريع التي تتحالفون معها ومن يقف خلفها، عبر الترويج لأكاذيب تبرر جرائمها. حتى اني استحيت من ذكر اسمه مقروناً بمركزكم في متن هذه الكتابة.
إن الدفاع عن المجتمع المدني وعن قيمه ومصداقيته لا يحدث على طريقة “خلوها مستورة”، التي تحاولون الدعوة إليها في فقرات بيانكم الأخيرة، بل بالاعتراف بالخطأ والتراجع عنه، كما ذكرتم. فالحق احق ان يتبع، ذلك ان كنتم تعرفون من ارث الخاتم عدلان الذي تتسمون باسمه شيئا.
ولعلكم، وأنتم ترون عواقب ذلك، تعيدون النظر فيما ساهمتم فيه من قتل السودانيين الآن في معسكر زمزم وزيادة عذاباتهم ومعاناتهم.

أما الحديث عن التأهيل الأخلاقي
الذي رميتمونا بقلة حظنا منه في معرض نقدكم، فلن أعاف تذكيركم بغرابة أن يأتي ذلك من مركز ذاع عنه صيت تهم الفساد المالي والإداري، واستخدام تمويله في الرشاوى السياسية والصراع على مرتبات تمويل المركز، حتى انفجر ذلك بانقسام حزب سياسي (حركة حق، 2011)، وبعدها تم إجبار مديره السيد الباقر عفيف على الاستقالة من رئاسة مجلس أمناء منظمة الديمقراطية أولاً لتفادي التحقيق في تهم فساد وخداع للمنظمة (2015 - 2016).
لم يعفِ مركزكم حتى عن استغلال حوجة شعبنا والجهود الإنسانية العظيمة التي تقوم بها غرف الطوارئ وقت الحرب، لاقتطاع 12٪ من أي تمويل من المانحين للجهود الإنسانية التي تقوم بها الغرف كمصاريف إدارية لمركز الاستنارة، الذي لا يتعدى جهده تلقي الأموال في حسابه البنكي ثم تحويلها إلى الغرف، مع مواصلة الابتزاز بعد ذلك لرفع النسبة المخصصة للمركز إلى 20٪ من المنح المخصصة لقوت السودانيين وغوثهم في زمن الحرب.
الابتزاز، يا أعزائي في مركز الاستنارة، تمارسونه أنتم وتقتاتون عليه.

وصاحب هذه الكتابة قضى ردحاً طويلاً من عمره متنقلاً بين معتقلات الإنقاذ وحكمها الشمولي، بما لا يدع عنده مساحة للاستجابة لهذه المزايدات الرخيصة. ليس لنا بطحة في الشأن العام لنتحسسها خوفاً من بذاءات جوقة مناصريكم وحلفائكم في الميليشيا وخارجها. فانظروا أي أجندة تخدمونها واستقيموا في شأن السودانيين، ولا تحاولوا ابتزاز الناس للصمت عن أفعالكم. فهذا محال.
وإن لم تخشوا عواقب أفعالكم، فاختشوا منها.

فشعبنا لا يستحق أن تُهرق دماؤه قرباناً لمطامعكم في خدمة الميليشيا ومن يقف خلفها.

أمجد فريد الطيب - بدون حلفائه الذين لم تذكروهم خشية او تقية
21 ديسمبر 2024

amjedfarid@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • «زراعة البحيرة»: وقف صرف الأسمدة المدعمة للمتعدين على الأراضي الزراعية
  • زراعة 122 ألف شجرة بالأقصر خلال 2024 ضمن مبادرة «100 مليون شجرة»
  • في الرد على رد مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية بخصوص بيان الادعاء بعسكرة زمزم
  • زراعة 122 ألف شجرة في الأقصر خلال 2024 ضمن مبادرة الرئاسة
  • البحوث الزراعية يستعرض حصاد أنشطة مبادرة المراكز الإرشادية الزراعية.. تفاصيل
  • زراعة 122 ألف شجرة في الأقصر خلال 2024
  • حصاد أنشطة مبادرة المراكز الإرشادية الزراعية خلال النصف الأول من شهر ديسمبر 2024
  • الدفع بـ4 سيارات لتقديم الخدمات المتنقلة للمواطنين بالمعادي اليوم
  • 700 منحة.. مبادرة شاملة لتمكين المرأة الريفية ودعم المزارعين في المنيا
  • بروتوكول تعاون بين «المستشفيات التعليمية» و«المهن التمثيلية» لتقديم خدمات طبية شاملة