سواليف:
2025-02-07@10:18:18 GMT

مشعل: الطوفان غيَّر المشهد الإقليمي والدولي

تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT

#سواليف

أكد #خالد_مشعل رئيس حركة #حماس في الخارج، أن #معركة طوفان الأقصى غيرت كل عناصر المشهد التي كانت في حالة سكون وموات، فالعدو قبل السابع من أكتوبر كان يعمل على تطبيق أجندته خاصة في الضفة الغربية والقدس، وتطبيق رؤيته الصهيونية، فضلًا عن خنق غزة وتحويلها لسجن كبير وموت بطيء.

وأوضح مشعل في حديثه خلال الندوة العلمية “معركة #طوفان_الأقصى وانعكاساتها على ترتيب البيت الفلسطيني”، التي نظمها مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، اليوم الأربعاء، أن القضية الفلسطينية كانت في حالة من السبات، وفجأة بعثر السابع من أكتوبر هذه العناصر المتعلقة بالقضية وبالصراع وبأطراف الصراع وبالأطراف المؤثرة فيه إقليميًا ودوليًا.

تأثير الطوفان على #الاحتلال
وقال مشعل: “نحن أمام الزلزال الذي أصاب الكيان، وشعورهم أنهم عادوا إلى نقطة الصفر وإلى حرب الثمانية وأربعين، بل إلى ما قبل ذلك، وهذه التحولات غير المسبوقة والانفعال العالمي سلبًا أو إيجابًا نحو المعركة، حيث أصبحت غزة هي مركز الحدث العالمي”.

مقالات ذات صلة ليبرمان: نحن نخسر الحرب في غزة والردع الإسرائيلي تراجع للصفر 2024/06/27

وأضاف: “معركة طوفان الأقصى أصابت الناس بصدمة إيجابية، أن هناك ممكنات جديدة، فمقاومة غزة تستمر لتسعة أشهر، وترى الناس بشائر أن “إسرائيل” يمكن هزيمتها، فهذه تحولات في النفس والوجدان والرؤيا السياسية، وتشكل منعطفاً وتحولًا مهم جدًا”.

وتابع: “السيناريو الأقرب للتحقق هو انهيار هذا الكيان وتفككه وفقدانه لمبررات وجوده، وربما رفع اليد الدولية عنه وفقدانه لقيمته الاستراتيجية كأداة استعمارية وتطويع للمنطقة وتحقيق للمصالح الغربية، وحرب سيف القدس عام 2021 مع هذا الطوفان أعطى مؤشرًا أن هذا الكيان يمكن هزيمته، وربما انهياره مرةً واحدة يمكن أن يكون واقعًا”.

وبيَّن رئيس الحركة في الخارج أن الطوفان أحدث متغيرات هائلة، حيث دمر العدو أمنيًا وأربك كل حساباته وضرب نظريته الأمنية والعسكرية، وأحدث زلزالًا سياسيًا وعمق الخلافات الداخلية، إضافة للآثار الاقتصادية الكبيرة، وتغيير صورة الاحتلال أمام العالم، وغير نظرة المنطقة للاحتلال وخيارات التطبيع معه والرهان عليه والاستقواء به، التي كانت مطروحة ضمن الرعاية الأمريكية لفرض “إسرائيل” في المنطقة.

الطوفان إقليميًا ودوليًا
وأكد أن الطوفان ترك على الصعيد الشعبي روحًا عظيمة، مشيرًا إلى أنه وعلى الصعيد الإقليمي هناك دول تعاملت بجدية مع هذا الطوفان، والبعض مرتبك، والبعض يترقب مآلات هذه المعركة، بينما برز دور دول إقليمية مثل إيران واتسع هذا الدور سياسيًا وعسكريًا.

وأضاف: “نحن لا نسعى أن نوظف الطوفان سلبًا تجاه أحد، بل نريد أن تتعزز مكانة الدول العربية والإسلامية، وأن يتوارى الدور الإسرائيلي، مع تراجع نفوذ “إسرائيل” الإقليمي”.

وأشار إلى أن المفاهيم بدأت تتغير حتى على صعيد الشارع الدولي والشارع الإنساني في أوروبا وأمريكا، والحديث عن فلسطين من البحر للنهر، وزوال “إسرائيل”، وعدم شرعية إسرائيل، والحديث عن المقاومة وعن رموز المقاومة، وكل هذا من الإشارات على تأثير الطوفان.

انعكاسات الطوفان فلسطينيًا
وفي السياق، شدد مشعل على أن ترتيب البيت الفلسطيني واجب واستحقاق في جميع الأحوال، في الطوفان وقبله وبعده، وليس أمرًا استجد، لكنه بعد الطوفان أصبح ضرورة وحتمية، ولا يستطيع أحد أن يحتكر القرار الفلسطيني، أو أن يصادر المؤسسات الفلسطينية.

وقال: “هناك سبع نقاط نركز عليها في ترتيب البيت الفلسطيني ومن خلالها نوصل الفكرة، النقطة الأولى أسميها ما بعد أوسلو فعليًا، وأقصد أن أوسلو لها مظاهر موجودة من الناحية النظرية، لكنها فعليًا توارت منذ الانتفاضة الثانية، وياسر عرفات رحمة الله عليه، عندما رأى أنها وصلت إلى طريق مسدود وأن العدو انقلب عليها، فعرفات انقلب عليها بطريقة ذكية وزاوج بين السياسة والمقاومة”.

وأضاف: “أوسلو ينبغي كأحد استحقاقات ما بعد الطوفان وترتيب البيت الفلسطيني، والأساس الذي نرتب عليه البيت الفلسطيني، أن نعتبر أنفسنا دخلنا في مرحلة ما بعد أوسلو فعليًا، وليس المؤثر الوحيد فيه هو الطوفان وتأثيراته الهائلة، إنما أيضًا سلوك الحكومة الإسرائيلية، فما قيمة الحديث عن أوسلو، واليوم نتنياهو وبن غفير وسموتريتش يعملون على تغيير الواقع في الضفة الغربية، ويطبقون أجندة طرد الشعب الفلسطيني، وفرض الواقع الجديد على القدس والأقصى، نحن اليوم في واقع جديد، وعلينا تجاوز أوسلو فعليًا، وهذا استحقاق لا بد منه، وينبغي أن لا تكون موضع خلاف بيننا”.

وأوضح أن النقطة الثانية هي استراتيجية المقاومة، مبينًا أن لا طريق لنا إلا المقاومة، وأي رهان آخر ثبت فشله، فالمقاومة هي من تخلق الفرص والآفاق، حتى الآفاق السياسية تصنعها المقاومة، لذا على الجميع الانخراط في المقاومة سواء كفصائل وقوى وأجنحة عسكرية، كجغرافيا وساحات، وألا يترك العبء على غزة وحدها، نعم هناك تحد كبير في أراضي الثمانية وأربعين والضفة والقدس، لكن هذا شعب واحد وقضية واحدة.

ولفت إلى أن النقطة الثالثة حول المشروع الوطني والبرنامج السياسي الفلسطيني المشترك، مؤكدًا أن المطلوب اليوم الاتفاق على مضمون المشروع الوطني الفلسطيني ومفاهيمه وعناوينه المركزية، والاستراتيجية المتبعة لتحقيقه سواء عسكرية أو سياسية، والثوابت والمتغيرات، والسياسات المتفق عليها فلسطينيًا، وقيادة المشروع، ودور الداخل والخارج.

وأضاف: “كل هذه مسائل ينبغي أن تكون حاضرة، ولا نسمح لأحد أن يحتكر عناوين أو مؤسسات، أو أن يحول دون أن تفتح كل هذه العناوين لصالح الشعب الفلسطيني، كما ليس من حق حماس أو غيرها من قوى المقاومة التي تبذل الجهد الكبير في معركة الطوفان، أن تترجم دورها المركزي في الطوفان لصالح تفردها، فنحن نريد أن نبني المشروع الوطني معًا”.

وأشار رئيس الحركة في الخارج إلى أن النقطة الرابعة حول موضوع الدولة الفلسطينية، قائلًا: “هل الدولة أولًا أم التحرير أولًا؟، فهل نحن نريد دولة بالمعنى الرمزي السياسي كما أعلناها منذ عام 88، أم نريد دولة حقيقية على الأرض، وأعتقد يكفي أن نركز على الدولة باعتبارها مجرد رمز سياسي وعنوان مكتوب على ترويسات الأوراق الرسمية، فهذه دولة في الهواء”.

وأضاف: “هل نريد الدولة ثمرة ونتيجة لاتفاق سياسي؟ أم هو ثمرة ونتيجة للتحرير وتقرير المصير، وثبت أن أي اتفاقات سياسية مع المحتل وبرعاية دولية أو إقليمية، لا ينتج لنا دولة ذات سيادة حقيقية على الأرض، كما جرى في أوسلو، فمن حقنا أن نطالب بالدولة، لكن لا أن نعيش وهم أن الدولة هكذا أو بحصولنا على عضوية مراقب في مجلس الأمن أننا أصبحنا دولة”.

وأوضح أن النقطة الخامسة تتعلق بالقيادة الفلسطينية والمرجعية الوطنية وبناء المؤسسات الفلسطينية، قائلًا: “للأسف لنا أكثر من ربع قرن في هذا المخاض، منذ 2005 وحتى الآن، وهذا عبث لا يمكن الصبر عليه، ولا يمكن تكرار هذه المحاولات بنفس السردية وبنفس المقاربات، وفي ظل هذا الفراغ جرت محاولات متعددة منها المؤتمر الشعبي، ولقاءات الفصائل، والمحاولات الشعبية والنخبوية الآن، وجرت محاولات بناء جبهة وطنية قبل الطوفان بسنة، وكل ذلك تعثر، لأن المشكلة أن من يملك مفاتيح المؤسسات لا يسمح بهذا وأصبح الأمر واضحًا”.

وأضاف: “لتسهيل الأمر ما هي آلياتنا لترتيب هذه المؤسسات، القيادة الفلسطينية ومنظمة التحرير وبناء كل مؤسساتنا السياسية الفلسطينية، آلياتنا هي الانتخابات والتوافق والشراكة، والتمسك جميعًا بذلك، وتفعيل وإعمال العقل والجهد السياسي بهذه الآليات، لتمرير المرحلة الانتقالية بيسر”.

وبالحديث عن النقطة السادسة قال مشعل إنها تتعلق بحكومة توافق وطني وإدارة الوضع في غزة ما بعد الحرب، وتحدي الإيواء وإعادة البناء وإغاثة الناس، مؤكدًا أن هذا عنوان مهم واستحقاق طبيعي، ليس على قاعدة المتربصين أو المنتظرين، ولا على قاعدة ما تريده أمريكا أو العدو نفسه على تباين بينهم من يملأ الفراغ، وأن الفراغ ليس موجودًا أصلًا وحاولوا خلق فوضى وفراغ وفشلوا.

وأكد مشعل أن الأولوية تكون لحكومة توافق وطني يسهل تفرغها لإعادة البناء والإعمار وإيواء الناس، وأن نقدم شخصيات تمثل الشرائح الاجتماعية المؤثرة في الساحة الفلسطينية في غزة والضفة، والفصائل تكون ساندة لها.

وأشار إلى أن النقطة السابعة تتعلق بتحدي وضع القدس والضفة الغربية القادم والقائم، مؤكدًا أن “هذا تحد كبير وينبغي أن يشغلنا جميعاً، وهذا استحقاق له ما بعده، وإن كنا منهمكين في معركة غزة، لكن هذا هو الوطن الفلسطيني، الجرح في غزة يعنينا والجرح في القدس والضفة والثمانية وأربعين والمخيمات، فأي قيادة فلسطينية يجب أن تعيش لشبعها وهمه، وتتقدم الصفوف وأن تضحي”.

وأضاف: “حماس تثق بنفسها وبشعبها وبشركائها في الساحة الفلسطينية، ولا تريد أن تقصي أحدًا، وليس من حقها أن تفعل، ومن يراهن على سقوط حماس فليعش في هذه الأوهام، وترتيب البيت الفلسطيني، مسؤوليتنا جميعًا في الداخل والخارج، من الفصائل والقوى وشخصيات مستقلة وشرائح مجتمعية ونخب وكل من موقعه، فهذه مسؤولية الشعب الفلسطيني، ولا أحد يستطيع أن ينفرد بتحمل هذه المسؤولية”.

واختتم رئيس الحركة في الخارج مداخلته قائلًا: “الطوفان غير كثيرًا من الحقائق ومن عناصر المشهد الإقليمي والدولية وداخل الكيان وداخل المنطقة، فلا يصح مطلقًا أن يغيب تأثيره عن ترتيب البيت الفلسطيني، هذا أمر لا نتسوله، بل سيفرض بالأمر الواقع”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف خالد مشعل حماس معركة طوفان الأقصى الاحتلال فی الخارج فعلی ا فی غزة إلى أن ما بعد

إقرأ أيضاً:

تحت رعاية أمير منطقة مكة المكرمة.. الأمير “سعود بن مشعل” يدشّن 179 مشروعًا تعليميًا في جدة ومكة تستوعب أكثر من 200 ألف طالب وطالبة

المناطق_جدة

نيابةً عن مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل، شهد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة، اليوم (الأربعاء)، حفل تدشين المشاريع التعليمية المنفذة بالشراكة مع القطاع الخاص في مكة المكرمة وجدة، بحضور معالي وزير التعليم يوسف البنيان، وعدد من أصحاب السمو الأمراء والمعالي، ومسؤولي التعليم، وذلك في مقر مدرسة إشبيلية الثانوية بجدة.

 

أخبار قد تهمك الأمير عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير جمهورية إيطاليا لدى المملكة 5 فبراير 2025 - 2:19 مساءً “كفى” تنضم للتحالف العالمي لمكافحة التبغ (GATC) كأول جهة خليجية 5 فبراير 2025 - 2:03 مساءً

واطّلع الأمير سعود بن مشعل على مجسمات المشاريع، كما شاهد عرضًا مرئيًا عن مراحل العمل فيها، ثم وقع سموه ووزير التعليم على لوحة الزيارات الخاصة بالمدرسة.

 

وتجول نائب أمير منطقة مكة في عدد من مرافق المدرسة، شملت أركان الطلاب الموهوبين، كما شهد عرضًا للفرقة الموسيقية من طلاب المدرسة، إلى جانب استعراضات رياضية قدمها عدد من طلاب وطالبات مدارس جدة.

 

ووضع نائب أمير منطقة مكة حجر الأساس لمجسم نموذج المشاريع، ثم شاهد عرضًا مرئيًا عن تدشين المشاريع التعليمية ومراحل تطوّرها في المملكة العربية السعودية، عقب ذلك، دشّن سموه 179 مشروعًا تعليميًا لمختلف المراحل التعليمية، منها 123 مشروعًا بجدة، و56 مشروعًا بمكة المكرمة، واختتم الحفل بتسلم راعي الحفل الهدية التذكارية.

 

يُذكر أن المشاريع التي دشنها سمو نائب أمير منطقة مكة المكرمة شملت 66 مشروعًا بالشراكة مع القطاع الخاص (PPP)، و83 مشروعًا بنظام المشاريع الخرسانية، إلى جانب 36 مشروعًا بنظام البناء الحديث المطوّر، وبلغ إجمالي عدد الفصول الدراسية في هذه المشاريع 5408 فصول، تستوعب 203,250 طالبًا وطالبة، مما يسهم في الاستغناء عن 199 مدرسة مسائية، إضافةً إلى 62 مبنى مستأجرًا.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 5 فبراير 2025 - 2:26 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد5 فبراير 2025 - 1:53 مساءًوزير الخارجية البريطاني: علينا ضمان مستقبل للفلسطينيين في وطنهم أبرز المواد5 فبراير 2025 - 1:36 مساءًحرس الحدود يهيب بهواة الرحلات البرية والباحثين عن نبات (الفقع) عدم الاقتراب من المناطق الحدودية أبرز المواد5 فبراير 2025 - 1:31 مساءًرسالة إلى الرئيس “ترامب” أبرز المواد5 فبراير 2025 - 1:12 مساءًريال مدريد يهنئ كريستيانو رونالدو بعيد ميلاده الـ40 أبرز المواد5 فبراير 2025 - 1:09 مساءً“مكافحة المخدرات” تحبط محاولة تهريب أكثر من 11 مليون قرص من مادة الإمفيتامين المخدر بالمنطقة الشرقية5 فبراير 2025 - 1:53 مساءًوزير الخارجية البريطاني: علينا ضمان مستقبل للفلسطينيين في وطنهم5 فبراير 2025 - 1:36 مساءًحرس الحدود يهيب بهواة الرحلات البرية والباحثين عن نبات (الفقع) عدم الاقتراب من المناطق الحدودية5 فبراير 2025 - 1:31 مساءًرسالة إلى الرئيس “ترامب”5 فبراير 2025 - 1:12 مساءًريال مدريد يهنئ كريستيانو رونالدو بعيد ميلاده الـ405 فبراير 2025 - 1:09 مساءً“مكافحة المخدرات” تحبط محاولة تهريب أكثر من 11 مليون قرص من مادة الإمفيتامين المخدر بالمنطقة الشرقية الأمير عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير جمهورية إيطاليا لدى المملكة الأمير عبدالعزيز بن سعود يستقبل سفير جمهورية إيطاليا لدى المملكة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • مخططات التهجير: كيف تُعيد إسرائيل وأمريكا تشكيل المشهد الفلسطيني؟
  • نتانياهو: ترامب فاق التوقعات.. والدولة الفلسطينية "جائزة للإرهاب"
  • (أوسلو) أكبر تمكين لـ(كيان العدو)
  • "الخارجية الفلسطينية" تُحذِّر من تنفيذ مشاريع تهجير الشعب الفلسطيني
  • “الخارجية الفلسطينية” تُحذِّر من إقدام الاحتلال الإسرائيلي على تنفيذ مشاريع تهجير الشعب الفلسطيني
  • إطلاق معرض «آرت نهيل» لدعم الحرفيين
  • الملتقى الإقليمي لعلوم إطالة العمر 13 الجاري
  • نائب أمير منطقة مكة المكرمة يدشّن 179 مشروعًا تعليميًا في جدة ومكة
  • تحت رعاية أمير منطقة مكة المكرمة.. الأمير “سعود بن مشعل” يدشّن 179 مشروعًا تعليميًا في جدة ومكة تستوعب أكثر من 200 ألف طالب وطالبة
  • رئيس الإصلاح والنهضة: القضية الفلسطينية ليست قابلة للمساومة