مصير مومو بين يدي زوجة معتقل في قضية “السرقة المفبركة”
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
زنقة 20 ا متابعة
أرجأت هيأة الحكم بغرفة الجنح التلبسية بمحكمة الاستئناف بالبيضاء، أمس، محاكمة المنشط الإذاعي محمد بوصفيحة الشهير بلقب “مومو”، المتابع في قضية “فبركة جريمة وهمية”، إلى 3 يوليوز المقبل..
وتقرر تأخير النظر في الملف، لاستدعاء زوجة مختلق واقعة سرقة الهاتف خلال البث الإذاعي المباشر بعد أن ورد اسمها خلال الخبرة التقنية المنجزة على مكالمات هاتفية، إذ يشدد دفاع الطرف مدني في القضية وممثل النيابة العامة، احتمال علمه بواقعة السرقة المفبركة وبالتالي ضرورة سماع تصريحاتها.
وحضر المنشط الإذاعي أمين بوصفيحة، الملقب بـ”مومو” المحاكمة وخضع والمتابعين في الملف، أحدهما أنهى عقوبة الحبسية المحددة في ثلاثة أشهر حبسا نافذا، لاستنطاق من قبل رئيس هيأة الحكم والنيابة العامة ودفاع الطرف المدني، كما تم عرض تقرير الخبرة التقنية على هواتف المتهمين.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لـ “مسك”: تمكين الشباب من المهارات المطلوبة في سوق العمل
أكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة محمد بن سلمان “مسك” الدكتور بدر البدر، على إستراتيجية مؤسسة مسك في تمكين الشباب بالمهارات المطلوبة مسبقًا لسوق العمل, مقدمًا رؤى واقتراحات بنّاءة تسلط الضوء على أهمية المهارات وتطوير القدرات لتحقيق التوازن بين المتطلبات الحالية والمستقبلية في سوق العمل.
جاء ذلك خلال جلسةٍ حوارية بعنوان “سد الفجوة بين المهارات ومتطلبات العمل” ضمن أعمال المؤتمر الدولي لسوق العمل بنسخته الثانية.
وأوضح الدكتور البدر، أن المؤسسة تعمل استباقيًّا لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية في سوق العمل، من خلال إعداد الشباب وتزويدهم بالمهارات التي تواكب تطورات السوق وتغيراته السريعة، فتمثل “مؤسسة مسك” القوة الدافعة لإعداد شبابنا بالمهارات الإبداعية والمبتكرة وتمكينهم من مواءمة تطلعاتهم المهنية مع رؤية المملكة 2030، وذلك من خلال منظومة متكاملة تعمل يدًا بيد مع شركائنا الإستراتيجيين لدعم مبادرات الشباب، وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال، ودمج التوجيه المهني في الأطر التعليمية.
يُذكر أن مؤسسة “مسك” تُصمَّم برامج مثل “مسك للإعداد المهني”، لتزويد المواهب الشابة بالمهارات اللازمة في سوق العمل من خلال توفير إمكانية الوصول إلى مشاريع فعلية في مختلف الصناعات بالتعاون مع منظمات كبرى، وقد استفاد أكثر من 5000 شاب سعودي من فرص التدريب الداخلي المثرية، وتم توظيف 63٪ من المستفيدين من قبل الشركات التي دربتهم بعد التخرج مباشرة، كما أطلقت “تحدي نحو الأثر” مع مؤسسة بيل وميليندا جيتس، بهدف معالجة التحديات العالمية في مجالات: التقنية، والبيئة، والصحة، بمنحة قدرها مليون دولار للفائزين”.