صفا

قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن خطة الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة لا يتم تطبيقها.

وشدد بوريل في تصريح صحفي، يوم الخميس، على استمرار التجويع والقصف في قطاع غزة، لافتًا إلى أن المساعدات الإنسانية لا تدخل إلى القطاع حتى اللحظة.

وأكد بوريل ضرورة وقف التصعيد والعنف في الضفة الغربية، إضافة إلى وقف التوسيع المحتمل للحرب إلى لبنان.

ومنذ السابع من أكتوبر/ تشرين أول 2023 يشن الاحتلال الإسرائيلي عدوانا همجياً على قطاع غزة خلف 37765 شهيدًا و86429 مصابًا وآلاف المفقودين، معظمهم أطفال ونساء.

 

المصدر: الجزيرة

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: جوزيب بوريل مساعدات انسانية حرب غزة تجويع قصف اسرائيلي الاتحاد الاوروبي

إقرأ أيضاً:

بعد توقعات تأخر إعلان نتائج الانتخابات الأمريكية.. متى تتدخل المحكمة العليا؟

مع بدء التصويت في الانتخابات الرئاسية الأميركية، يبدو أن المنافسة بين نائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس والرئيس السابق الجمهوري دونالد ترامب متقاربة، ما يزيد من احتمالية أن تتأخر النتائج النهائية لإعلان من يسكن البيت الأبيض، إلا أن الخبراء متخوفين من أن الأمر ربما يتطلب تدخلا من المحكمة العليا لحسم النتيجة، وفق ما نشرت قناة القاهرة الاخبارية. 

تدخل المحكمة العليا في الانتخابات الأمريكية 2024

تدخل المحكمة العليا بالولايات المتحدة ليس أمر جديد، فقد وصلت بعض النزاعات الانتخابية بالفعل إلى المحكمة العليا، حيث أصدرت المحكمة خلال الأسبوع الماضي قرارات منها السماح لولاية فرجينيا بشطب 1600 شخص من سجلات الناخبين، ورفضت طلب إزالة اسم روبرت كينيدي من بطاقات الاقتراع في ولايتين متنافسين، وفق ما نشرت شبكة سكاي نيوز. 

لكن يبقى التساؤل: «هل سيكون الفارق في نتائج الانتخابات الأمريكية 2024 ضئيلاً لدرجة تدفع المحكمة للتدخل في الفترة المقبلة لتحديد الفائز؟ يرى بعض خبراء الانتخابات أن دور المحكمة العليا قد يكون محدوداً، لكن هذا الاحتمال لا يمكن استبعاده بالكامل».

كيف تتدخل المحكمة العليا؟

أما عن الدور المحتمل للمحكمة، فإنها قد تتدخل إذا ظهرت نزاعات حول النتائج، كوجود طعون أو ادعاءات تتعلق بتزوير الأصوات. ومن أبرز تدخلات المحكمة العليا السابقة كان قرارها في عام 2000، الذي حسم السباق الرئاسي بين جورج بوش الابن وآل غور.

تميل المحكمة العليا إلى تجنب النزاعات السياسية والانتخابية، وتبقى معظم القضايا الانتخابية في المحاكم الأدنى، لكنها قد تنظر في القضايا إذا رفعت إلى مستواها. ويتطلب تدخل المحكمة العليا إثبات اختصاصها بالقضية، وأن الدعوى المطروحة تتمتع بالأسس القانونية اللازمة.

هل تؤثر على النتيجة؟

ويتوقع خبراء أن المحكمة قد تؤثر على النتيجة النهائية إذا ظهرت قضية في ولاية تشهد تقارباً شديداً في الأصوات. ويقول ريتشارد بيلدس، أستاذ قانون الانتخابات في جامعة نيويورك، «كلما تقاربت النتائج، زادت احتمالات رفع دعاوى بعد الانتخابات».

وبالتالي، ينبغي أن يكون الفارق بين هاريس وترامب ضئيلاً جداً لدرجة تتطلب تدخل المحكمة العليا، لكن حتى فرق بسيط مثل 10 آلاف صوت، كما كان الحال في جورجيا وأريزونا عام 2020، قد لا يكون كافياً لدفع المحكمة للتدخل. يتطلب «الفارق الضئيل» أن يكون في ولاية تحتوي على عدد كبير من الأصوات الانتخابية بما يؤثر على النتيجة النهائية.

مقالات مشابهة

  • هاينكس تدخل عصر الرقائق المتطورة: قفزة كبيرة في سعر السهم!
  • الشرطة الإسرائيلية تدخل كنيسة تديرها فرنسا في القدس
  • «بوريل»: الاتحاد الأوروبي يشعر بالقلق إزاء الغارات الإسرائيلية في لبنان
  • وزير الخارجية: مصر ستظل تقف بجوار السودان وترفض أي تدخل في شئونه الداخلية
  • بوريل: الأمن العالمي معرض للخطر
  • العالم في خطر.. رسالة من بوريل لـ ترامب بعد فوزه بالانتخابات الأمريكية
  • سيناريو جديد في أزمة فندق "شهر زاد" والشركة المستأجرة تطلب تدخل وزير قطاع الأعمال
  • التحقيقات في واقعة مصـ.رع طفل الشرابية: سقط دون تدخل من أحد
  • بعد توقعات تأخر إعلان نتائج الانتخابات الأمريكية.. متى تتدخل المحكمة العليا؟
  • واقعة صفع طالب داخل الجامعة بسبب التدخين تستدعي تدخل البرلمان