ديشامب: بلجيكا تمتلك مهارات فردية وهجومية عظيمة
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أكد المدير الفني للمنتخب الفرنسي، ديدييه ديشامب، اليوم الخميس، أن بلجيكا خصمه في ثمن نهائي كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024" فريق عظيم.
وأثنى ديشامب على "المهارات الفردية الهجومية" الموجودة لدى بلجيكا عن كل من كيفين دي بروين وروميلو لوكاكو وجيريمي دوكو ولياندرو تروسار.
وقال في تصريحات للاتحاد الفرنسي لكرة القدم: "بلجيكا من أكبر الفرق التي وصلت إلى ثمن النهائي، نعرف بعضنا جيدًا، ستكون مواجهة كبيرة بالنسبة لنا ولهم".
وأضاف: "تابعنا مبارياتهم.. لديهم مهارات فردية كبيرة، خصوصًا في الهجوم، مثل دي بروين ولوكاكو ودوكو وتروسار".
وتابع: "أنهوا مجموعتهم في الوصافة، عانوا من بعض الصعوبات، لكنهم في النهاية من الفرق التي تطمح إلى الوصول بعيدًا".
واختتم: "شاهدنا مبارياتهم مع محللينا، لذا فقد درسنا كل التفاصيل الصغيرة، وعلينا أن نلعب بأقصى دوافعنا الممكنة".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
رمز لخدمة الناس والقرب منهم.. حذاء البابا فرنسيس يروي حكاية عظيمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في لحظة مؤثرة، يودّع العالم اليوم البابا فرنسيس، الرجل الذي جسّد التواضع والإيمان في أبسط صورهما. انتشرت صورة لحذائه الأسود البسيط والمستهلك، لكنها كانت أبلغ من أي كلمات، فهي تحكي قصة رجل اختار أن يسير إلى جانب الناس لا أمامهم.
رمز للخدمة الصامتة والقرب من الناسلم تكن خطوات البابا فرنسيس مجرد انتقال جسدي، بل كانت رحلة مليئة بالعطاء والخدمة الصامتة. لقد عبّر حذاؤه المتآكل عن سنوات من المشي بجانب الفقراء، والمرضى، والمهمّشين. كانت رسالته دائمًا واضحة: المحبة والرحمة فوق كل شيء.
اليوم، تتوقف خطوات البابا، لكن أثره سيبقى حيًّا. لقد زرع في قلوب الملايين معنى البساطة الحقيقية، وأكد أن العظمة لا تقاس بالمظاهر أو السلطة، بل بالقرب من الناس وبصدق النية.
في زمن يعجّ بالمظاهر والبهرجة، أعاد البابا فرنسيس تعريف معنى القيادة الروحية والإنسانية. ترك البابا إرثًا غنيًا من التواضع والعمل الصامت، ذكرنا فيه أن الإنسان يمكن أن يكون عظيمًا فقط حين يكون بسيطًا.
بمشاعر مختلطة من الحزن والامتنان، يودّع العالم البابا فرنسيس، حاملين معه رسالته الخالدة: “العظمة تكمن في البساطة.”