عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرًا بعنوان "بأنامل رقيقة.. رهف ناصر تتحدى الاحتلال الإسرائيلي بالموسيقى".

 

تفاصيل التقرير

 

وقال التقرير: "بأوتار مشدودة وأنامل رقيقة وصوت ملائكي عذب، اختارت رهف فادي ناصر ساحة القتال خاصتها، وحفرت خنادق المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي، بعزفها على الجيتار وبصوتها الذي جمع حولها الأطفال ليجدوا لحظات من الخيال الذي ينسيهم ولو لثوانٍ أصوات القصف والانفجارات".

وأضاف: "نازحة كباقي أهل عزة قررت أن ترسل رسالتها للعالم من خلال غنائها وسط الركام الذي خلفته قذائف جيش الاحتلال الإسرائيلي".

وتابع:" اجتمع أهل غزة على أمر واحد وهو المقاومة ضد العدوان الغاشم، وكل فرد في هذا المجتمع يختار سلاح مقاومته فمنهم من أطعم ومنهم من بنى الخيام ومنهم من قاتل ومنهم من صدح بصوته وعزفه باثا الأمل بين الجموع لتظل المقاومة باقية على كامل الأراضي الفلسطينية".

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رهف ناصر القاهرة الإخبارية الاحتلال الاسرائيلي جيش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: هذه دلالة تصاعد عمليات المقاومة في بيت لاهيا

قال الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد ركن حاتم الفلاحي إن عمليات المقاومة الأخيرة في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة تعكس القدرة على الاستمرار في إلحاق خسائر كبيرة بجيش الاحتلال، رغم مرور أكثر من 41 يوما على بدء التوغل الإسرائيلي بشمالي القطاع، والذي بدأ في 5 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وفي وقت سابق، أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- عن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد قوات الاحتلال في بيت لاهيا، من بينها الإجهاز على 3 جنود إسرائيليين من مسافة صفر، وقنص جندي آخر، واستهداف دبابات وجرافات عسكرية.

وفي غرب مخيم جباليا، استهدفت الكتائب دبابة ميركافا 4 بعبوة "شواظ"، في حين أعلنت سرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– تدمير دبابة أخرى في شارع الشيماء، وقصف مقر قيادة وسيطرة إسرائيلية في محور نتساريم برشقة صاروخية.

وأوضح الفلاحي في تحليل للمشهد العسكري أن تصاعد هذه العمليات في المناطق التي يعتبرها الاحتلال تحت سيطرته الكاملة، يعكس طبيعة حرب العصابات، حيث تظهر المقاومة في توقيت وأماكن غير متوقعة للعدو وتكبّده خسائر باهظة، مما يدفعه لإعادة حساباته.

وأشار إلى أن المقاومة تمكنت منذ بدء العملية العسكرية الأخيرة شمال القطاع في 5 أكتوبر/تشرين الأول الماضي وحتى الآن من تدمير 39 دبابة، و23 جرافة عسكرية، و19 ناقلة جند، إلى جانب تنفيذ 7 عمليات قنص، وتفجير 12 فوهة نفق، وتدمير 11 منزلًا مفخخا، وإسقاط 3 طائرات مسيّرة.

ولفت إلى أن معدل تدمير دبابة يوميا يمثل استنزافا كبيرا للاحتلال، خاصة مع مشاركة 4 ألوية إسرائيلية في التوغل شمالي القطاع.

وأضاف الفلاحي أن مقتل قائد لواء 401 وجرح نائب قائد الفرقة 162 خلال التوغل الأخير يعكس عمق الخسائر البشرية، إلى جانب الخسائر المادية.

وأكد أن عمليات المقاومة الأخيرة تؤكد أنها رغم الحصار والتدمير، لا تزال تحتفظ بقدرة تشغيلية فاعلة في القاطع الشمالي، مما يشير إلى استمرار كفاءة منظومة القيادة والسيطرة لديها.

وأشار الفلاحي إلى أن محور نتساريم بات نقطة ارتكاز إستراتيجية لجيش الاحتلال، لكنه يواجه تحديات كبيرة نتيجة قدرة المقاومة على تنفيذ عمليات متواصلة، مما يجعل كل يوم من التوغل مكلفا على الصعيدين العسكري والسياسي.

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: هذه دلالة تصاعد عمليات المقاومة في بيت لاهيا
  • التقرير الأسبوعي لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني
  • أمير القصيم يشكر المجلي على التقرير الإعلامي لليوم الوطني 94
  • المقاومة اللبنانية تستهدف تجمعاً لقوات العدو الإسرائيلي عند الأطراف الشرقية لبلدة طلوسة بصلية صاروخية
  • المقاومة اللبنانية تستهدف تجمعاً لقوات العدو الإسرائيلي عند الأطراف الجنوبية لبلدة مركبا بصلية صاروخية
  • المقاومة اللبنانية تستهدف بصلية صاروخية تجمعاً لقوات العدو الإسرائيلي بين بلدتي حولا ومركبا
  • قمصان ميسي تتحدى «حظر باراجواي»!
  • الكشف عن تفاصيل الكمين الذي قُتل فيه ضابط وخمسة جنود (إسرائيليين) جنوبي لبنان .. صورة
  • فلسطين.. المقاومة تطلق النار باتجاه حاجز الطيبة العسكري الإسرائيلي غرب مدينة طولكرم
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيرة في إيلات