بوابة الوفد:
2025-03-17@17:59:38 GMT

"من بدرى أمان" حملة صحية بقرية سنهور في الفيوم

تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT

 تنظم وزارة الصحة والسكان، حملة مكثفة لتفعيل المبادرات الرئاسية فى 9 محافظات منها الفيوم تحت شعار (من بدرى امان) وذلك بقرية سنهور القبلية التابعة لمركز سنورس بالفيوم والقري المجاورة للاستفادة من خدمات حملة 30 يونيو المكثفة (من بدري أمان )، وذلك بارض وهيبة بوسط سنهور يوم الأحد 30 يونيو من الساعة التاسعة صباحا وحتى السادسة مساء، وذلك برعاية الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة والسكان، والدكتور احمد الانصارى -محافظ الفيوم وتحت اشراف الدكتور محمد حسانى مساعد الوزير لشئون المبادرات، والدكتور سامح العشماوي -وكيل وزارة الصحة بالفيوم.

وتقدم المبادرة خدمات قياس السكر العشوائى وقياس ضغط الدم والطول والوزن والسمنة وفحص الثدي وخدمات الكشف المبكر عن اورام الثدي والرئة والقولون ومسحة عنق الرحم للكشف المبكر عن اورام عنق الرحم، بالاضافة الي إجراء تحليل وجود الدم في البراز وتحليل البروستاتا .

ويجري الفحص عن طريق أطباء مدربين، وتجري القياسات عن طريق ممرضات مدربات، وتجري التحاليل عن طريق الفرق الخاصة بمعملي البرج و المحتبر بالمجان.

مذكرة تفاهم بين صيدلة الفيوم واندونيسيا 

ومن جهه أخرى وفى وقت سابق عقد مجلس شئون التعليم والطلاب فى جامعة الفيوم جلسته برئاسة الدكتور  محمد فاروق الخبيري نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، وبحضور  أعضاء المجلس اليوم الأحد بقاعة المؤتمرات بالمكتبة المركزية.

وأكد الدكتور  محمد فاروق الخبيري، أن المجلس أحيط علمًا بقرار مجلس الجامعة رقم ٢٢٧ بالمصادقة على محضر مجلس شئون التعليم والطلاب الماضي، مشيراً إلى أن المجلس ناقش العديد من الموضوعات منها خطاب مدير مركز نظم المعلومات الإدارية بخصوص تصميم نظام خاص بالتحويلات الداخلية والخارجية، وخطاب عميد كلية الألسن بخصوص طلب توقيع اتفاقية بين جامعة الفيوم والمعهد الصيني للعلوم والتعاون، والتي يتم من خلالها توفير مدرسين لغة صينيه للتدريس بقسم اللغة الصينية بالكلية.

وناقش المجلس  قرار مجلس كلية الصيدلة بالموافقة على مذكرة تفاهم بين كلية الصيدلة بالفيوم ونظيرتها بجامعة Borneo Lestari بدولة إندونيسيا.

وأوضح أن المجلس ناقش كذلك قرار مجلسي كليتي الآثار والتربية النوعية بخصوص الموافقة على مقترح برنامج بيني بمسمى (إدارة الحرف الفنية الأثرية والتراثية) بنظام الساعات المعتمدة، وكذلك قرار مجلسي كليتي الآثار والحاسبات والذكاء الاصطناعي بخصوص الموافقة على مقترح برنامج بيني بمسمى (الذكاء الاصطناعي في علوم الآثار والتراث) بنظام الساعات المعتمدة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزارة الصحة والسكان المبادرات الرئاسية حملة الفيوم سنهور القبلية قرية

إقرأ أيضاً:

نيويورك تايمز: حملة مدمرة تطال التعليم الجامعي في أميركا

استضاف صحيفة نيويورك تايمز حوارا عبر الإنترنت مع كتاب أعمدة الرأي، ماشا جيسين وتريسي ماكميلان كوتوم وبريت ستيفنز، حول ما أسموه "الحملة المُدمِّرة" التي يشنّها الرئيس الأميركي دونالد ترامب وحلفاؤه على التعليم العالي، مستعرضين كيف أضعفت الجامعات نفسها عبر سلوكيات داخلية وتغيرات ثقافية، جعلتها أهدافا سهلة للهجمات السياسية الشرسة.

وافتتح باتريك هيلي نائب رئيس تحرير قسم الرأي بالصحيفة الحوار بحديث دار بينه مع رئيس جامعة أخبره بأنه نُصح بتعيين حارس شخصي، وقال إنه لم ير هذا القدر من الخوف في عالم التعليم العالي من قبل، وأوضح أن العديد من رؤساء الجامعات "يخافون بشدة" من خفض إدارة ترامب لتمويلهم.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ليبراسيون: استخدام فرنسا الأسلحة الكيميائية بالجزائر قررته أعلى مستويات الدولةlist 2 of 2جدعون ليفي: أنى لرئيس الشاباك أن يقدم دروسا في الأخلاق حتى لنتنياهو؟end of list

وأشار رئيس الجامعة إلى ما يطلقه إيلون ماسك، مستشار الرئيس المقرَّب، من هجمات عبر منصته (إكس)، وإلى دخول عملاء دائرة الهجرة والجمارك الأميركية الحرم الجامعي، وإلى رسائل البريد الإلكتروني الغاضبة التي تغمر صناديق بريدهم، وإلى احتجاجات الطلاب على غزة وإسرائيل، والقلق من التعرض للاستهداف بالعنف.

وأضاف رئيس الجامعة أن الرؤساء والأساتذة قد استهانوا بأمور كثيرة، وظنّوا أنه سيُنظر إليهم دائما على أنهم "منفعة عامة" تُفيد المجتمع، لكنهم أصبحوا يُعتبرون نخبويين ومتعالين على الأميركيين العاديين، مذكرا بأن الأميركيين يكرهون بشدة النخب التي تتعالى عليهم، والآن نشهد محاسبة كبيرة للتعليم العالي أيديولوجيا وثقافيا وماليا، يقودها ترامب واليمين.

إعلان

ووجه باتريك هيلي، الذي قال إنه كان مراسلا للتعليم العالي عندما كانت الجامعات قبل عقدين تحظى بإعجاب واسع في أميركا، إلى الكتاب نفس السؤال الذي وجهه إلى رئيس الجامعة، قائلا "ما الخطأ الذي ارتكبه التعليم العالي؟ وكيف أصبحت الكليات فريسة سهلة؟"

انعدام الثقة بالجامعات

اتفق المشاركون في الحوار على أن الجامعات الأميركية، التي كانت تُعتبر يوما ما مصدر فخر للبلاد، تواجه الآن أزمة وجودية، وأرجعوا السبب في ذلك إلى أن صورة المؤسسات الأكاديمية تغيرت من كونها ذات "منفعة عامة" إلى كونها كيانات تُوصف بالانعزال والنخبوية والاستعلاء.

وقد أدى هذا التغير إلى انعدام الثقة بالجامعات من قِبل قطاعات واسعة من المجتمع الأميركي، وقد استفادت إدارة ترامب من هذه الفجوة المتزايدة بين النخب الأكاديمية والعامة للتحريض عليها تحت شعارات مثل "مكافحة النخب" و"العدل في تمويل الجامعات".

ويرى ستيفنز أن المشاكل بدأت من داخل الجامعات نفسها، حيث أدى الاهتمام المفرط بالتنوّع والهويات إلى تقييد حرية التعبير والتفكير، وضرب مثلا على ذلك بحادثة جامعة ييل عام 2015، التي أظهرت كيف بات الطلاب أكثر حساسية تجاه المواضيع الثقافية، مما يعكس نزعة تعزيز الهوية على حساب الحوار المفتوح.

وقال ستيفنز إنه أدرك في تلك اللحظة أن ثمة خطأ فادحا، واتضح له أن قيمتين من قيم الجامعة الحديثة تتعارضان بشدة، التنوع وحرية التعبير، إذ أصبحت بعض الآراء تمنع لأنها تُسيء إلى جماعة أو تُخالف المعتقدات السياسية التقليدية، أو لأنها تقال من قِبل شخص ينتمي إلى هوية عرقية أو إثنية مختلفة.

ومع ذلك انتقد ستيفنز ترامب، مشيرا إلى أن استغلال الإدارة لهذه القضايا لتحقيق أهدافها السياسية يهدد الأسس الفكرية للجامعات.

وأشارت تريسي إلى أن النقد المحافظ للجامعات غالبا ما يضخم الأحداث الفردية لتبدو وكأنها انعكاس لحالة شاملة، وجادلت بأن العديد من مؤسسات التعليم العالي ليست جزءًا من هذه النخبوية المستهدَفة، بل هي جهات تقدم خدمات تعليمية للمجتمع دون الموارد الكافية.

إعلان الأزمة تتجاوز الجامعات

وخلصت الكاتبة إلى أن المشاكل تتجاوز ترامب، مؤكدة أن هناك أزمة اقتصادية وثقافية أوسع تعاني منها الجامعات، تتمثل في تراجع وعد التعليم العالي بتحقيق الحراك الاجتماعي كما كان في الماضي.

أما ماشا جيسين فوصفت الهجمات على الجامعات بأنها جزء من حملة أوسع ضد كل ما هو فكري وعلمي في المجتمع الأميركي، وهي ترى أن المشكلة لا تنحصر فقط في سياسات ترامب والمحافظين، بل تمتد إلى أزمة اجتماعية أعمق تتعلق بالتفاوت الطبقي والانقسام الثقافي، مؤكدة أن الجامعات شاركت على مدى عقود، في خلق هذه الفجوات الاجتماعية من خلال النخبويّة والانعزال عن عامة الشعب.

ووصل النقاش إلى أن الجامعات أصبحت رمزا "للعدو النخبوي" في الخطاب السياسي، إذ يرى المحافظون أن النقاشات الثقافية داخل الجامعات، مثل قضايا العرق والجندر، تتعارض مع القيم التقليدية، وبالفعل أصبحت سياسات الجامعات المفتوحة على الطلاب الدوليين وموضوعات مثل العدالة الاجتماعية أدوات يستغلها ترامب والمتحالفون معه لتأجيج الانقسام.

وفي هذا السياق، ركز المشاركون في النقاش على قضية اعتقال الطالب الفلسطيني محمود خليل، منظم المظاهرات المؤيدة لفلسطين في جامعة كولومبيا، ورأوا أن اعتقاله الذي تم تبريره باعتباره إجراءً قانونيا، كان جزءا من محاولة أوسع لتعزيز الخوف وإخماد المعارضة داخل الجامعات، واعتبرت تريسي وماشا أن القضية لا تتعلق بخليل كشخص، بل هي "اختبار لضبط حدود الخطاب السياسي".

وخلص الحوار إلى أن الهجمات على الجامعات ليست مجرد نزاعات سياسية سطحية، بل هي جزء من معركة أعمق حول الهوية الثقافية والاجتماعية للولايات المتحدة، وهي ليست محصورة في التعليم العالي وحده، بل تمتد إلى أزمة ثقة أوسع في المؤسسات العامة، ولذلك يتطلب الأمر قيادة جريئة من رؤساء الجامعات، وتحركا جماعيا، لمواجهة هذا التهديد الذي قد يعيد تشكيل المجتمع الأميركي لسنوات قادمة.

إعلان

مقالات مشابهة

  • حمدان بن محمد يعزي في وفاة زوجة الدكتور علي رضا الهاشمي
  • «الدبيبة» يسمّي الدكتور «محمد الغوج» وكيلاً عاماً لوزارة الصحة
  • جامعة الفيوم تناقش مساهمة الجامعات في محو الأمية وعددًا من القضايا الطلابية
  • بعد تعرضه لوعكة صحية.. محافظ كفر الشيخ يزور وكيل وزارة التعليم | صور
  • مجلسُ شئون الدراسات العُليا والبحوث والعَلاقات الثَّقافيَّة بجامعة الفيوم يَعقِـدُ جلســتَهُ رقم 213
  • نيويورك تايمز: حملة مدمرة تطال التعليم الجامعي في أميركا
  • الصحة: فرق الحوكمة يتفقد 589 منشأة صحية خلال النصف الأول من شهر رمضان
  • الصحة: فرق الحوكمة والمراجعة تتفقد 589 منشأة صحية خلال النصف الأول من رمضان
  • وزارة الصحة تصدر بيانا هاما بخصوص عمليات الختان
  • وفاة وزير التربية والتعليم الأسبق الدكتور "فضل أبو غانم"