الراديو 9090 يحصد جائزة الـ«MEMA» لعام 2024 كأفضل إذاعة في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
إنجاز جديد يضاف إلى سجل إذاعة الراديو 9090، بعدما حصدت جائزة أفضل محطة إذاعية في الشرق الأوسط في جوائز "ميدل إيست ميوزك أورد MEMA - ميما" السنوية لعام 2024.
مكانة إذاعة راديو 9090
ويعد هذا الفوز تأكيدًا على المكانة المرموقة التي تحتلها إذاعة الراديو 9090 في قلوب المستمعين، وذلك بفضل برامجها المتنوعة التي تلبي جميع الأذواق واحتياجات الجمهور.
ومن جانبه أعرب الإعلامي عبدالفتاح مصطفى الرئيس التنفيذي للراديو 9090، عن سعادته بالحصول على جائزة الميما لعام 2024، موضحًا بأن هذا النجاح يعود إلى توفيق الله أولًا ثم الجمهور، إضافة إلى المحتوى الهادف والقوي الذي يقدمه الراديو من برامج سياسية وثقافية وفنية وترفيهية تناسب جميع أفراد العائلة.
وأضاف: "يضم فريق عمل إذاعة الراديو 9090 نخبة من كبار الإعلاميين والمذيعين الموهوبين الذين يتمتعون بشعبية كبيرة بين المستمعين، إلى جانب التفاعل القوي مع الجمهور حيث يحرص الراديو 9090 على التفاعل الدائم مع جمهورها من خلال مختلف المنصات الاجتماعية، مما يساعدها على فهم احتياجاتهم وتقديم محتوى يلبي توقعاتهم".
نبذة عن راديو 9090
يذكر أن إذاعة الراديو 9090 حصدت نجاحًا كبيرًا خلال موسم رمضان الماضي، وذلك بفضل برامجها المتنوعة التي نالت إعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء.
وتنوعت برامج الإذاعة خلال شهر رمضان المبارك لتشمل جميع فئات المستمعين، حيث قدمت برامج دينية وثقافية وترفيهية تناسب جميع الأذواق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برامج راديو 9090 الراديو 9090 إذاعة الرادیو 9090
إقرأ أيضاً:
ما هي برامج الهجرة التي أوقفها ترامب.. تعرف عليها؟
أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرارًا بوقف مؤقت لجميع طلبات الهجرة التي قدمها مهاجرون من أمريكا اللاتينية وأوكرانيا، والذين سُمح لهم بدخول الولايات المتحدة بموجب برامج معينة أطلقتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن.
وجاء القرار، وفقًا لمسؤولين أمريكيين ومذكرة توجيه داخلية نشرتها وسائل الإعلام الأمريكية٬ استجابة لمخاوف تتعلق بالاحتيال والأمن القومي.
وأشارت المذكرة إلى أن تجميد الطلبات "سيظل قائمًا إلى أجل غير مسمى"، بينما تعمل الجهات الحكومية على "تحديد حالات الاحتيال المحتملة، وتعزيز إجراءات التحقق للتخفيف من المخاوف المتعلقة بالأمن القومي والسلامة العامة".
وينطبق هذا التعليق على عدة برامج هجرة أطلقتها إدارة بايدن، والتي سمحت لمئات الآلاف من الأجانب بدخول الولايات المتحدة بشكل قانوني بموجب قانون الهجرة المعروف باسم "الإفراج المشروط"، الذي يمنح الحكومة الأمريكية صلاحية استقبال الأجانب لأسباب إنسانية أو منفعة عامة.
ما هي البرامج المستهدفة؟
يذكر أن إدارة بايدن استخدمت سلطة الإفراج المشروط على نطاق واسع، جزئيًا لتشجيع المهاجرين على استخدام قنوات الهجرة القانونية بدلاً من عبور الحدود الجنوبية بشكل غير قانوني. ومع ذلك، تحركت إدارة ترامب بسرعة لتعليق هذه الجهود، مدعية أنها أساءت استخدام سلطة الإفراج المشروط.
وتشمل البرامج المستهدفة سياسة "الاتحاد من أجل أوكرانيا"، التي وفرت ملاذًا آمنًا للفارين من الحرب مع روسيا، حيث وصل حوالي 240 ألف أوكراني إلى الولايات المتحدة بموجب هذه العملية قبل تولي ترامب منصبه.
بالإضافة إلى ذلك، سمح برنامج الإفراج الإنساني "CHNV" لـ530 ألف شخص من كوبا وهايتي ونيكاراغوا وفنزويلا بدخول البلاد عبر ضمانات من مواطنين أمريكيين.
كما شمل التعليق برنامجًا ثالثًا سمح لبعض الكولومبيين والإكوادوريين ومواطني أمريكا الوسطى والهايتيين والكوبيين، الذين لديهم أقارب أمريكيين، بالقدوم إلى الولايات المتحدة والانتظار حتى تصبح البطاقة الخضراء العائلية متاحة.
وقف تصاريحهم
نظرًا لأن المهاجرين الذين دخلوا الولايات المتحدة بموجب هذه البرامج حصلوا فقط على تصاريح عمل مؤقتة وحماية من الترحيل – عادة لمدة عامين – فقد تقدم العديد منهم بطلبات للحصول على مزايا هجرة أخرى، مثل "الوضع المحمي المؤقت" للقادمين من دول تعاني أزمات، أو اللجوء، أو البطاقات الخضراء.
إلا أن التوجيه الداخلي الجديد لدائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية يمنع المسؤولين من معالجة أي طلبات مقدمة من هؤلاء المهاجرين، مما يجمد فعليًا قدرتهم على الانتقال إلى وضع قانوني آخر ويجعلهم عرضة للترحيل إذا تم إنهاء وضعهم المشروط.
بررت المذكرة القرار بالقول إن "معلومات الاحتيال ومخاوف السلامة العامة أو الأمن القومي لا يتم الإشارة إليها بشكل صحيح في أنظمة التحكيم التابعة لدائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية".
وأشارت إلى أن التحقيقات كشفت عن آلاف طلبات التأشيرة الصينية التي تضمنت "رعاة متسلسلين" أو معلومات عن أفراد متوفين أو عناوين متطابقة، بالإضافة إلى حالات احتيال أخرى. كما أشارت المذكرة إلى أن بعض المهاجرين الذين دخلوا بموجب التأشيرة الوطنية الصينية "لم يخضعوا للتدقيق الكامل".
يأتي هذا القرار في إطار الجهود الأوسع لإدارة ترامب لتشديد سياسات الهجرة، والتي تشمل تعليق برامج الإفراج المشروط التي أطلقتها إدارة بايدن، وسط مخاوف متزايدة من الاحتيال والمخاطر الأمنية.