ليبيا – قال رئيس المرصد التونسي لحقوق الإنسان مصطفى عبد الكبير،إن إعادة فتح معبر رأس اجدير لن يكون إلا بداية الأسبوع المقبل أوالأيام الموالية.

عبدالكبير،وفي اتصال هاتفي مع منصة “فواصل”،أكد أن تاريخ إعادة فتح المعبر الحدودي بين ليبيا وتونس رهين مخرجات الاجتماع الأمني بين رئيس حكومة تصريف الأعمال عبدالحميد الدبيبة والأجهزة الأمنية.

وتابع الكبير:” أنه بعد اجتماع الدبيبة مع وزير الداخلية عماد الطرابلسي ومعاون رئيس الأركان العامة صلاح النمروش ومدير مصلحة الجوازات والجنسية يوسف مراد ومدير عام جهاز تنمية وتطوير المراكز الإدارية إبراهيم تاكيتة، لا بد من التواصل مع الطرف الرئيسي المتمثل في مدينة الزاوية وبلديات المنطقة الغربية”.

واعتبر عبد الكبير أنه لا بد من إيجاد حل واتفاق نهائي مع الطرف المتسبب في غلق المعبر بالقوة، إضافة إلى دعوته لحضور إعادة فتح المعبر.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

بعد قليل.. استكمال محاكمة الطبيب المتسبب في وفاة زوجة عبد الله رشدي

تستكمل محكمة جنح القاهرة الجديدة، اليوم السبت، 22 فبراير 2025، محاكمة طبيب النساء والتوليد المتهم بالتسبب في وفاة هاجر حمدي زوجة الشيخ عبد الله رشدي.

تقرير الطب الشرعي يكشف سبب وفاة زوجة عبد الله رشدي

كشف تقرير الطب الشرعي الخاص بوفاة زوجة الداعية عبد الله رشدي، أن ما قام به طبيب النساء والتوليد المشكو في حقه، والمتهم بالتسبب في وفاة هاجر حمدي، من إجراءات طبية وجراحية خلال عملية المنظار الرحمي، التي أجراها للمريضة المذكورة قد تمت في مجملها وفق الأصول الطبية الصحيحة المتعارف عليها، من حيث خطواته وزمن إجرائه ونوعية السائل المستخدم كعازل، ونجحت هذه الإجراءات بالمنظار في الاستئصال التام للورم الليفي بالرحم، والتكيس الالتهابي بعنق الرحم، وعدم وجود ما يثبت طبيا وجود علاقة سببية بين ما ألم بالمذكورة من نقص حاد بنسبة الأكسجين بالدم في نهاية عملية المنظار الرحمي، وما قام به طبيب النساء والتوليد المشكو في حقه من إجراءات خلال هذا المنظار الرحمي.

وتبين من خلال التقرير، أن ما حدث للمذكورة من مضاعفات صحية حدثت بعد بضعة أيام من تاريخ استعادتها لوعيها بتاريخ 27 نوفمبر 2022، التي انتهت بوفاتها، ليس له علاقة بما قام به طبيب النساء والتوليد من إجراءات خلال المنظار الرحمي كما سبق، ومن ثم لم يتبين ثمة أدلة فنية طبية تشير إلى وجود خطأ أو إهمال أو تقصير طبي، يمكن نسبته لطبيب النساء المشكو في حقه.

حق مراتي هيرجع.. أول تعليق من عبد الله رشدي على وفاة زوجته

في وقت سابق، أوضح أحمد مهران محامي الداعية عبد الله رشدي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «90 دقيقة»: «اتهمنا المستشفى وإدارته في بلاغ رسمي بالتسبب في وفاة زوجة عبد الله رشدي، لأن المستشفى هو من تسبب في وفاتها.. مدير المستشفى اعترف بأن هناك خطأ وأنا أشكره على ذلك، هو مَن بدأ بالحديث عن القضية دون أن نتهمه بشيء.. ».

حق مراتي هيرجع.. أول تعليق من عبد الله رشدي على وفاة زوجته

وأضاف: «كما أن المستشفى امتنع عن منحنا الفيديوهات الخاصة بالقضية، لكننا لدينا أدلة سنقدمها في الوقت المناسب، والمستشفى اعترف، حيث أكدت بأنه يتحمل مسؤولية تدهور الحالة».

كما قررت جهات التحقيق إحالة طبيب نساء وتوليد شهير إلى المحاكمة الجنائية في واقعة وفاة زوجة الشيخ عبد الله رشدي.

عبد الله رشدي ينعى زوجته بكلمات مؤثرة

وكان الداعية عبد الله رشدي، نعى زوجته بكلمات مؤثرة، عبر صفحته على «فيس بوك» قائلا: «انتقلت إلى رحمةِ الله تعالى زوجتي الحبيبة بعد عشرةٍ دامتْ خمسَ عشرةَ سنةً كانت فيها الزوجةَ المُحِبَّةَ ورفيقة الدرب الوفية، مضى أمر الله أن نفترق على أمل أن ألتقيها في جنات الخلد إن شاء الله.. ».

اقرأ أيضاًبعد قليل.. الحكم على الإعلامي إبراهيم فايق في واقعة التسريب الصوتي لـ VAR

اليوم.. استكمال محاكمة الإعلامي اللبناني نيشان بتهمة بسب وقذف ياسمين عز

اليوم.. الحكم على مؤسس حملة «تطهير المجتمع» بتهمة تأسيس كيان غير مرخص

مقالات مشابهة

  • بعد قليل.. استكمال محاكمة الطبيب المتسبب في وفاة زوجة عبد الله رشدي
  • عقيل: تعاون الدبيبة مع البنك الدولي يغرق ليبيا في ديون مضاعفة لا تنتهي
  • معبر دولي جديد بين المغرب وموريتانيا لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري
  • رئيس «الغرف السياحية» سابقا: المتحف المصري الكبير أمل لمستقبل السياحة بمصر
  • «كفاية»: قبل فتح المعبر كنا نعالج أنفسنا بأقل ما يمكن من مسكنات الألم
  • حكومة الدبيبة: حسين القطراني بحث مع “الفاو” مشاريع ليبيا الزراعية
  • هانا تيتيه: سأواصل إيجاد السبيل نحو حل يقوده الليبيون ويملكون زمامه
  • رئيس طاقة النواب: أتوقع انتهاء أزمة انقطاع الكهرباء في مصر بشكل نهائي
  • رئيس فريق الدبيبة: لا بد من تبني مبدأ «دعه يعمل دعه يمر»
  • خارجية الدبيبة: القائمة بالأعمال التشيكية ودعت “الباعور” قبل رحيلها عن ليبيا