كونتي صاحب الكلمة الأخيرة في انتقالات نابولي
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أكد المدير الفني لفريق نابولي الإيطالي، أنطونيو كونتي، أنه يرغب في أن يظهر فريقه وجهًا غاضبًا في الموسم المقبل، كما أكد أنه سيكون صاحب الكلمة الأخيرة في كل الانتقالات التي سيجريها فريقه هذا الصيف.
ذكرت وكالة الأنباء البريطانية بي أيه ميديا، أن مدرب توتنهام وتشيلسي السابق تولى مسؤولية الفريق الذي أنهى الموسم الماضي في المركز العاشر في الدوري الإيطالي، الذي توج بلقبه في عام 2023.
واعترف كونتي أن الفرق الأخرى لديها موارد أكبر من نابولي، لكنه حث على تقليص الفجوة مع الفرق الأخرى من خلال العمل الجاد والمثابرة.
عاجل| تفاصيل العروض الخليجية لنجوم الأهلي.. بينها 4 مليون يورو لضم "النجم المعار" القادسية يعلن تعاقده مع ناتشو قائد ريال مدريد كونتي صاحب الكلمة الأخيرة في انتقالات نابولي
وأوضح كونتي في مؤتمر صحافي: "نحن قادمون من عام لم تسر فيه الأمور بشكل صحيح، يجب علينا إظهار وجه غاضب ورغبة في الثأر على أرض الملعب".
وأضاف: "نعلم جميعًا الشغف الكبير لكرة القدم في نابولي، من جانبنا سنحاول تغذية الشغف الذي نشعر به بالفعل، هذه مسؤوليتنا".
وتابع كونتي أنه سيكون صاحب الكلمة الأولى والأخيرة في انتقالات الفريق هذا الموسم، مشيرًا إلى رغبته في بقاء المدافع الإيطالي الدولي جيوفاني دي لورينزو، والجناح الجورجي كفيتشا كفاراتسيخليا في الفريق.
وأوضح: "كنت واضحًا للغاية لدى حديثي مع رئيس النادي أوريليو دي لورينتيس، قبل الحديث عن الأمور التعاقدية والمالية، كان لدي شعورًا بالطمأنينة بأنني سأكون صاحب القرار في من سيبقى في الفريق، ومن سيتخذ مسارًا آخر".
وذكر: "أستطيع تفهم غضب دي لورينتيس بعد الموسم الماضي، كان منزعجًا، دعونا نأمل في أن تعيد بطولة أمم أوروبا شغفه".
واختتم: "بالنسبة لكفاراتسيخليا لا يوجد أي مشكلة، لدينا عقد وسأجلس مع المدير الرياضي والرئيس التنفيذي ووكيله واللاعب نفسه".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مهنيون: الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد الأمطار الأخيرة، تثير شكوك حول مصير الموسم الفلاحي
يرى المهنيون في القطاع الفلاحي، أن الحرارة غير المعتادة التي شهدها المغرب بعد التساقطات المطرية الأخيرة، تثير مجموعة من الهواجس والشكوك حول مصير الموسم الفلاحي 2024-2025.
و أكدوا، أن التغير المناخي يعد حاليا أشد من الجفاف نفسه، بالنظر إلى أن هذا الأخير يمكن مواجهته عبر السقى وتحلية مياه البحر، لكن آثار الاحتباس الحراري لازالت عصية على الحل.
حيثي يأتي ذلك بعد 6 سنوات متتالية من الجفاف عاشها المغرب، وانعكست على العديد من المزروعات ذات الاستهلاك الواسع من قبيل الحبوب والخضر وزيت الزيتون، فضلا عن فقدان عشرات الآلاف من مناصب الشغل بالعالم القروي.