سواليف:
2025-03-15@10:59:48 GMT

غزة.. جوع وخوف وعطش / صور

تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT

#سواليف

جبهات الصمود في #غزة متعددة بتعدد صنوف #المعاناة التي يواجهها سكان القطاع منذ بداية العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

قد ينجو سكان غزة من غارات #الاحتلال وهجماته، ولكنهم سيجدون أمامهم شبح #مجاعة يخيم على القطاع المحاصر من كافة الجهات مع شح في #المساعدات الإنسانية.

ولاكتمال فصول المعاناة، سيكون أمام الفلسطيني في غزة رحلة أخرى بحثا عن قليل من #المياه الصالحة للشرب التي تضاءل وجودها مع الدمار الذي لحق بالبنية التحتية وخروج العديد من الآبار عن الخدمة.

مقالات ذات صلة القضاء الفرنسي يصدّق على مذكرة اعتقال بحق بشار الأسد 2024/06/27 طبيب في دير البلح يفحص طفلة تعاني من سوء تغذية حاد (رويترز)

إعلان

هل تصل رسالة أطفال غزة؟ (غيتي) أكثر من مئات الآلاف من سكان غزة يواجهون مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي (غيتي) قوات الاحتلال دمرت أكثر من 700 بئر ومحطة مياه وحرمت مئات الآلاف من المياه الصالحة (الأناضول) فلسطينيون في رحلة بحث عن الماء بين ركام غزة (الفرنسية) إلقاء المساعدات جوا لم يخفف من أزمة الجوع في قطاع غزة (الفرنسية)

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف غزة المعاناة الاحتلال مجاعة المساعدات المياه

إقرأ أيضاً:

أحمد تيسير: تصريحات ترامب بشأن عدم مغادرة سكان غزة القطاع انتصار لموقف مصر التاريخي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أشاد المهندس أحمد تيسير رئيس اللجنة الاستشارية للأزمات والكوارث بحزب حماة الوطن بدور القيادة السياسية في الدفاع عن القضية الفلسطينية باعتبارها قضية مصر الأولى.

وقال تيسير، إن تصريحات الرئيس الأمريكي بشأن عدم مطالبة سكان قطاع غزة بمغادرته يعد انتصار تاريخي للدور المصري والخطة التي قدمها الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة العربية الطارئة حول القضية الفلسطينية وهي إعادة إعمار غزة دون تهجير أهلها للحفاظ على القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967.

وأشاد بالدور البطولي الذي لعبته الدبلوماسية المصرية بالتعاون مع كل المنظمات والهيئات الدولية المعنية بالسلام حول العالم والتي كان لها عظيم الأثر في تغيير موقف الإدارة الأمريكية و تفهمها لأهمية تجنب تفاقم الاوضاع الإنسانية في القطاع، وضرورة العمل على إيجاد حلول عادلة ومستدامة للقضية الفلسطينية.

وأكد المهندس أحمد تيسير، أن القضية الفلسطينية هي قضية مصر الأولى و ملف التهجير لم يكن وليد اللحظة أو الصدفة لكنه بدأ منذ عقود وهو إقامة دولة فلسطينية على أرض سيناء ولكنه اجهض هذا المخطط بفضل الشرفاء من هذا الوطن  ومع ذلك ظل هذا الملف مفتوحاً ولم يغلق حتى الآن.

واوضح أن الأحداث الأخيرة أكدت أن مصر قدمت للقضية الفلسطينية ما لم يقدمة احد والرئيس السيسى اول من طالب  بالوقف الفوري لإطلاق النار ووضع حد للجرائم ضد الإنسانية وانتهاك القانون الدولي لحقوق الإنسان والحيلولة دون خروج الأوضاع الأمنية فى المنطقة عن السيطرة ودخول المساعدات الإنسانية لقطاع غزة.

وأشار إلى ان القضية الفلسطينية قضية شعب والإرادة المصرية تعلم ذلك وأوضحت لا يمكن أن تشارك في ظلم الشعب الفلسطيني الذي يسعى لانهاء الاحتلال وإقامة دولتة المستقلة وعاصمتها مدينة القدس الشرقية.

وأشاد بجهود الرئيس السيسي في إعداد جيش وطنى قوي يحافظ على الامن القومي المصري والعربي، مؤكدا أن مصر تسير بخطى ثابتة نحو المستقبل بفضل قيادتها الحكيمة لمواجهة التحديات الراهنة التي تواجهها.

مقالات مشابهة

  • وزير خارجية مصر يكشف الجهة التي ستتولى الأمن في غزة
  • “نزيف التراب”.. دراما فلسطينية توثق البطولة وتكشف المعاناة
  • اليونيسف: 90% من سكان غزة لا يحصلون على المياه
  • شبح المجاعة يهدد غزة وإغلاق المعابر يمنع المياه عن 90% من السكان
  • الاسمر: لدمج الرواتب التي تعطى كمساعدات في القطاع العام ضمن أساس الراتب
  • أحمد تيسير: تصريحات ترامب بشأن عدم مغادرة سكان غزة القطاع انتصار لموقف مصر التاريخي
  • مصر ترحب بتراجع ترامب عن طرد سكان غزة
  • بالقتل والتجويع.. الاحتلال يستمر في خرق الاتفاق وسط عجز دولي
  • لا أحد سيُطرد من غزة..ترامب يتراجع عن تهجير سكان القطاع
  • ترامب: لا أحد يجبر سكان غزة على مغادرة القطاع