سواليف:
2025-02-23@14:21:07 GMT

غزة.. جوع وخوف وعطش / صور

تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT

#سواليف

جبهات الصمود في #غزة متعددة بتعدد صنوف #المعاناة التي يواجهها سكان القطاع منذ بداية العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

قد ينجو سكان غزة من غارات #الاحتلال وهجماته، ولكنهم سيجدون أمامهم شبح #مجاعة يخيم على القطاع المحاصر من كافة الجهات مع شح في #المساعدات الإنسانية.

ولاكتمال فصول المعاناة، سيكون أمام الفلسطيني في غزة رحلة أخرى بحثا عن قليل من #المياه الصالحة للشرب التي تضاءل وجودها مع الدمار الذي لحق بالبنية التحتية وخروج العديد من الآبار عن الخدمة.

مقالات ذات صلة القضاء الفرنسي يصدّق على مذكرة اعتقال بحق بشار الأسد 2024/06/27 طبيب في دير البلح يفحص طفلة تعاني من سوء تغذية حاد (رويترز)

إعلان

هل تصل رسالة أطفال غزة؟ (غيتي) أكثر من مئات الآلاف من سكان غزة يواجهون مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي (غيتي) قوات الاحتلال دمرت أكثر من 700 بئر ومحطة مياه وحرمت مئات الآلاف من المياه الصالحة (الأناضول) فلسطينيون في رحلة بحث عن الماء بين ركام غزة (الفرنسية) إلقاء المساعدات جوا لم يخفف من أزمة الجوع في قطاع غزة (الفرنسية)

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف غزة المعاناة الاحتلال مجاعة المساعدات المياه

إقرأ أيضاً:

آرثر شوبنهاور .. فيلسوف التشاؤم أم الحقيقة؟

يُعرف آرثر شوبنهاور بأنه أحد أكثر الفلاسفة إثارةً للجدل في التاريخ، إذ اشتهر بفلسفته التشاؤمية التي ترى الحياة سلسلة من المعاناة الدائمة، تحركها رغبات لا تنتهي. لكن هل كان شوبنهاور متشائمًا حقًا، أم أنه ببساطة واجه الحقيقة بواقعية قاسية؟

الحياة كمعاناة: الأساس الفلسفي

في كتابه الأشهر “العالم إرادة وتمثل”، طرح شوبنهاور فكرته الأساسية بأن الإرادة القوة المحركة لكل شيء، بما في ذلك الإنسان. هذه الإرادة تدفعنا بشكل مستمر لتحقيق رغباتنا، لكن بمجرد تحقيقها، تظهر رغبات جديدة، مما يخلق دورة لا نهائية من التوق والمعاناة. يرى شوبنهاور أن السعادة الحقيقية غير ممكنة، لأن الإنسان محكوم بالسعي المستمر دون راحة.

التشاؤم أم الواقعية؟

يرى البعض أن فلسفة شوبنهاور ليست تشاؤمية بقدر ما هي واقعية، إذ أنه لم ينكر وجود لحظات من السعادة، لكنه شدد على أنها قصيرة وعابرة، بينما الألم والمعاناة هما الحالة الطبيعية للحياة. في نظره، الإدراك الحقيقي لطبيعة الحياة لا يجب أن يقود إلى اليأس، بل إلى التحرر من الأوهام الزائفة حول السعادة الدائمة.

الهروب من المعاناة: ما الحل؟

على الرغم من نظرته القاتمة، قدم شوبنهاور بعض الطرق للخلاص من المعاناة، مثل:

• التأمل في الفنون والموسيقى، حيث رأى أن الموسيقى تمنح الإنسان فرصة للهروب مؤقتًا من قبضة الإرادة.

• التخلي عن الرغبات الشخصية، وهي فكرة استوحاها من الفلسفات البوذية والهندوسية، حيث دعا إلى تقليل التعلق بالماديات والسعي نحو حياة زاهدة.

التأثيرات الفلسفية

أثرت أفكار شوبنهاور بشكل كبير على فلاسفة لاحقين مثل فريدريش نيتشه، الذي تبنى بعض أفكاره لكنه رفض نظرته التشاؤمية، كما ألهمت فلسفته علماء النفس مثل سيغموند فرويد، الذي تأثر بفكرته حول اللاوعي والرغبات.

مقالات مشابهة

  • الآبار المحلية التعاونية.. حل سكان شمال غزة لمواجهة أزمة المياه
  • آرثر شوبنهاور .. فيلسوف التشاؤم أم الحقيقة؟
  • تفاقم أزمة المياه في غزة مع نقص الإمدادات
  • نائب بـ«الشيوخ»: الدور المصري ريادي في دعم إعمار غزة وضمان وصول المساعدات
  • النفط السوري… رحلة 90 عاما من الاكتشاف إلى الأزمة
  • دراسة: كمية المياه التي تفقدها الأنهار الجليدية تعادل ما يستهلكه سكان العالم في 3 عقود
  • الاتحاد الأوروبي يشترط على لبنان إعادة هيكلة القطاع المصرفي لصرف المساعدات
  • 5 قوافل مساعدات إماراتية تصل قطاع غزة ضمن عملية الفارس الشهم 3
  • 5 قوافل مساعدات إماراتية تصل قطاع غزة
  • مبعوث ترامب: لا لتهجير سكان غزة من القطاع