ASUS تتحدى آبل وسامسونغ بساعتها الجديدة
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
كشفت ASUS عن ساعة ذكية حصلت على مواصفات تجعلها منافسا قويا لساعات آبل وسامسونغ الحديثة.
وتتميز الساعة بتصميم أنيق، وهيكل متين ومقاوم للماء والغبار وفق معيار 5 ATM، كما جهّزت بشاشة AMOLED، مقاس 1.39 بوصة، دقة عرضها (454/454) بيكسل، وحميت الشاشة بزجاج Gorilla Glass 3 المقاوم للصدمات والخدوش.
ومن أهم ما حصلت عليه هذه الساعة هو الحساسات التي تساعد على إجراء تخطيط كهربي للقلب (ECG)، كما جهّزت بحساسات لقياس معدلات ضغط الدم، وحساسات لقياس معدلات نبض القلب، وحساسات لقياس معدلات الأكسجة في الدم.
حصلت أيضا على ميزة تحليل مكونات الجسم (BIA) التي تمكن المستخدمين من معرفة نسب الدهون في أجسامهم، كما زوّدت بتطبيقات لمراقبة النشاط البدني ومعدلات النوم اليومية للمستخدم.
ودعمتها ASUS بأنظمة لتحديد المواقع عبر الأقمار الصناعية، وجهزتها ببطارية، الشحنة الكاملة منها تمكن الساعة من العمل لـ 9 أيام في وضع الاستخدام العادي، أو 14 يوما مع تفعيل نظام ترشيد استهلاك الطاقة.
ومن المفترض أن تطلق هذه الساعة في الأسواق العالمية قريبا، بسعر 120 دولارا تقريبا.
المصدر: ixbit
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: آبل Apple أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة أسوس ASUS إلكترونيات جديد التقنية ساعة ذكية سامسونغ Samsung معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
“فورين بوليسي”: جنوب أفريقيا تتحدى ترامب
الثورة نت/..
هدّد كبار المسؤولين الحكوميين في جنوب أفريقيا، إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، بوقف تصدير المعادن إلى الولايات المتحدة.
وجاء التهديد عقب إعلان ترامب، وقف المساعدات الأميركية لجنوب أفريقيا، بسبب إصلاح الأراضي، وهو ما عدّته مجلة “فورين بوليسي” الأميركية، “تحدٍّ” من قبل جنوب أفريقيا.
وأكّدت المجلة أنّ خطوة ترامب جاءت ردّاً على خطوة الرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا الشهر الماضي، حين وقّع على مشروع قانون نزع الملكية، “بهدف معالجة التفاوت”، من خلال السماح بمصادرة الأراضي من دون تعويض فقط، في الظروف التي يكون فيها ذلك “عادلاً ومنصفاً وفي المصلحة العامة”.
ولفتت المجلة إلى أنّ 70% من الأراضي الزراعية في جنوب أفريقيا، مملوكة لمواطني جنوب أفريقيا البيض، الذين يشكلون أقل من 10 في المائة من السكان، بالرغم من مرور أكثر من ثلاثة عقود، على انتهاء نظام الفصل العنصري.
ويصل جزء كبير من المساعدات الأميركية إلى جنوب أفريقيا، على شكل مساعدات خارجية، وهي نفسها التي أوقفها ترامب.
كما باتت المرافق الممولة من خطة الرئيس الأميركي الطارئة للإغاثة من الإيدز، لعلاج عدد كبير من سكان البلاد، مغلقة في جنوب إفريقيا، على الرغم من الإعفاءات المحدودة التي تم الإعلان عنها خلال عطلة نهاية الأسبوع، مما يشكل خطراً على ملايين الجنوب أفريقيين الذين يعتمدون على الأدوية.
وقال جويدي مانتاشي، وزير الموارد المعدنية والبترولية في جنوب أفريقيا، ورئيس المؤتمر الوطني الأفريقي، إن الدول الأفريقية، يجب أن تنفذ تدابير انتقامية على المعادن الحيوية.
وأضاف خلال مؤتمر إندابا للتعدين في كيب تاون، أن الأميركيين “يريدون حجب التمويل، لكنهم ما زالوا يريدون معادن جنوب أفريقيا”، مُضيفاً: “دعونا نحجب المعادن، يجب على أفريقيا أن تؤكد نفسها”.