هيئة تقويم التعليم توضح متى يفك الحجب عن درجة اختبار قياس بعد إعادته
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
حددت هيئة تقويم التعليم والتدريب الإجراءات التي تتخذ في حالة حجب درجة اختبار قياس بسبب اختلاف الأداء، حيث وضعت الهيئة عددا من الضوابط في حالة اختلاف الدرجات في قياس، حيث يتم حجب وإيقاف الدرجة لحين إعادة الاختبار.
إيقاف درجة اختبار قياسوأجابت هيئة تقويم التعليم والتدريب على سؤال أحد المستفيدين بشأن إعادة فك الحجب عن درجة الاختبار في حالة حصوله على درجة متقاربة من الاختبار السابق، حيث أوضحت الهيئة في فيديو لها أن الحصول على درجة عالية لا يعني إيقافها في قياس، ولكن وجود فارق كبير في الدرجات بين الاختبار الحالي والاختبارات السابقة يصنف على أنه اختلاف أداء، وهو أمر يحدث لأقل من 1% من المتقدمين للاختبار.
مرحباً:
نأمل الاطلاع على الفيديو التالي:https://t.co/E4nZhzuGdj
بالتوفيق.
وأضافت أنه أثبتت الدراسات السابقة في مجال القياس أن القدرات العلقية تتسم بالثبات والاستقرار ولا يمكن عليها اختلاف كبير في فترة وجيزة، وهو ما يسمى بمبدأ اختلاف الأداء ويطبق من قبل مؤسسات عريقة في مجال القياس، مشيرا إلى أنه في مركز قياس يطبق هذا المبدأ على الجميع.
وأوضح مركز قياس أن الحصول على درجات متقاربة مثل 50 و55 في الاختبارين الأول والثاني هو أمر طبيعي لكن الحصول بعدها على 80 درجة وقتها يطبق مبدأ اختلاف الأداء، وتوقف الدرجة مؤقتا ويطلب من المتقدم إعادة الاختبار مجانا، وتحتسب الدرجة إذا كانت درجة الاختبار المعاد متقاربة، أما إذا كانت الدرجة مختلفة، فتلغى الدرجة الموقفة التي حصل عليها وتتخذ المعاملة إجرائها القانوني، وهذه الحالة تطبق على 20% من الدرجات المحجوبة لاختلاف الأداء، لكن 80% من الحالات يرجع إلى أن بعض المختبرين يواجهون عوامل خارجية تعيقهم عن التركيز أو يدخلون الامتحان على محمل الجد.
ونصح المركز بضرورة التدرب على لاختبار على برنامج التهيئة والتدريب وأخذ الاختبار بجدية من أول محاولة
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة تقويم التعليم والتدريب مركز قياس هيئة تقويم التعليم هيئة تقويم التعليم والتدريب اختبار قياس
إقرأ أيضاً:
اختلاف الرأي أمر طبيعي.. أبرز تصريحات قداسة البابا اليوم في عظة قداس العيد الـ ١٢ لتجليسه
كتب- أحمد عبدالمنعم:
احتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الإثنين، بالتذكار الثاني عشر لتنصيب قداسة البابا تواضروس الثاني بابا وبطريركًا على عرش القديس مار مرقس الرسول.
وأقيم بهذه المناسبة قداس احتفالي احتضنته كنيسة التجلي في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، تولى البابا خدمته وشارك فيه حوالي 100 من الآباء المطارنة والأساقفة ووكيلا البطريركية بالقاهرة والإسكندرية، ومدير مكتب قداسة البابا، وسكرتيرو ومساعدو قداسته من الآباء الكهنة والرهبان.
وفي عظة القداس، أشار قداسة البابا تواضروس إلى التذكارات التاريخية التي تحتفل بها الكنيسة القبطية اليوم، وهي تذكار مجمع نيقية الذي حضره 318 أسقفا، ورفض بدعة آريوس، وأيضًا تذكار تدشين الكاتدرائية المرقسية بالأنبا رويس عام 2018.
وجاءت أبرز تصريحات البابا تواضروس كالتالي:-
- وجودنا هنا معًا أهم من مئة عظة فحينما يرانا الناس معًا (كآباء) يفرحون ويشعرون بالطمأنينة، وحينما نلتقي ونتحاور ونتقارب ونتشاور ونتبادل الخبرات نزداد غنى وتنمو الكنيسة.
- أثق أن الجميع يعملون بإخلاص وأمانة لأجل صالح الكنيسة.
- يجب أن نشتري "السلام" ولو على حساب أنفسنا، لنحفظ بنيان الكنيسة، ولا ننسى أنه كما نلقب السيد المسيح بـ "المعلم الصالح" فإننا أيضًا نلقبه بـ "ملك السلام"
- كنيستنا راسخة، إيمانها ثابت ومستقيم، ربت أجيال عديدة على هذا الإيمان، ويجب أن نغرس هذا الإيمان عينه في أولادنا ولكن مع التقوى، ولنحذر ممن يحولون حراسة العقيدة إلى معركة ودعوة لكراهية الآخرين والدخول في صراعات.
- يجب أن يحافظ الأسقف على كرامة الأسقفية بأن يكون قدوة في الكلمة والتصرف، ولا سيما في عصر "السوشيال ميديا"، والسيد المسيح لم يؤلف كتبًا ولكنه قدم نفسه نموذجًا وقدوةً، وبهذا غَيَّرَ حياة ملايين من الناس.
- في مثل هذه المناسبات تكون لكل واحد منا فرصة لمراجعة النفس وفحص الضمير لكي نحافظ على نصيبنا السماوي.
- اختلاف الرأي أمر طبيعي وصحي ولكن يجب أن تكون طريقة التعبير عن الرأي صحيحة وبناءة لكي يؤدي بنا الاختلاف إلى فهم أعمق ونغتني به روحيًا ونفسيًّا وفكريًّا.
الكنيسة القبطية الأرثوذكسية البابا تواضروس
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة البابا تواضروس يلتقي الحاصلين على الماچستير والدكتوراه في الدراسات أخبار