فضيحة داخل محل لبيع الحلويات.. إليكم ما قام به أحد الأشخاص بفتاة قاصر
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
صــدر عــــن المديريّـة العـامّـة لقــوى الأمــن الـدّاخلي ـ شعبة العـلاقـات العـامّـة البــــــلاغ التّالــــــي:
توافرت معلومات لشعبة المعلومات حول قيام أحد الأشخاص بالتّحرش بقاصر عمرها ۱۷ عاماً في إحدى البلدات الجنوبيّة.
على الفور، باشرت القطعات المختصّة في الشّعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لتحديد الفاعل وتوقيفه، وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات، تمكّنت الشّعبة من تحديد هويّته، وهو من مواليد عام ١٩٥٧، لبناني.
بعد رصد ومتابعة، أوقفته إحدى دوريّات الشّعبة.
بالتّحقيق معه، اعترف بما نسب إليه لجهة قيامه بالتّحرش بالقاصر، داخل محلّه المعدّ لبيع الحلويّات، إضافةً الى اعترافه بالتّحرش، بتاريخٍ سابق، بقاصر أخرى.
أجري المقتضى القانوني بحقّه، وتم تسليمه إلى القطعة المعنيّة، عملاً بإشارة القضاء المختص.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بنوك السعودية تسعى لبيع القروض المتعثرة لتمويل مشروعات جديدة
تتطلع البنوك السعودية للتخلص من محافظ القروض المتعثرة استعداداً لعقد حاسم من استثمارات البنية التحتية الضخمة.
و تدرس بنوك المملكة، بقيادة "البنك الأهلي السعودي"، شطب القروض المتعثرة من دفاترها من خلال صفقات توريق، بحسب أشخاص مطلعون.
وقال هؤلاء الأشخاص إن أول عملية بيع كبيرة قد تجري خلال العام الجاري، ما سيتيح مجالاً لمزيد من الإقراض لمبادرات التطوير الطموحة المعروفة باسم المشاريع العملاقة.
تمويل مشروعات رؤية "2030"
هذه المبيعات -التي تشبه الصفقات التي عقدتها البنوك الإماراتية- يمكن أن تجذب مزيداً من صناديق الدين المتخصصة لاتخاذ مقرات لها في منطقة الخليج.
كما قد تساعد البنوك في لعب دور أكبر في تمويل مساعي المنطقة لتنويع الاقتصاد بعيداً عن النفط، حيث تتطلب مشاريع "رؤية 2030" في المملكة وحدها تمويلات بحوالي تريليون دولار.
"بنوك المنطقة حريصة جداً على تحرير رأس المال من القروض المشكوك في تحصيلها، ويتطلع المستثمرون المتخصصون لاقتناص تلك الصفقات" بحسب هاريس ماير حنيف، الشريك في مكتب "إيه آند أو شيرمان" (A&O Shearman) للمحاماة.
وأضاف قائلاً: "في السعودية، لم نر بعد صفقة كبيرة لمحفظة قروض متعثرة -عدا بعض القروض الشخصية التي يجري تداولها- لكننا سنراها قريباً جداً".
ولم يرد متحدث باسم "البنك الأهلي السعودي" على طلب للتعقيب.
وللتخلص من القروض المتعثرة، عادة ما تجمعها البنوك في حزم وتحولها إلى أدوات توريق مع بيعها للمستثمرين بخصم في الغالب على قيمتها الدفترية.
وتوفر هذه العملية على البنك، الموارد اللازمة لإدارة تلك القروض، وتخفض التكاليف القانونية، وتضمن امتثال البنوك للقواعد التنظيمية المتعلقة بفترة احتفاظها بالأصول المتعثرة في دفاترها.