آنتوني جوشوا سفيراً لموسم الرياض
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
المناطق_متابعات
كشف رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه (GEA)، تركي آل الشيخ، عن اتفاقية مع بطل العالم في الملاكمة البريطاني آنتوني جوشوا، ليكون سفيراً لموسم الرياض.
أخبار قد تهمك بطل العالم في الملاكمة “آنتوني جوشوا” سفيراً لموسم الرياض 27 يونيو 2024 - 6:17 صباحًا “موسم الرياض” يوقع شراكة استراتيجية مع منظمة فنون القتال المختلطة UFC 8 مايو 2024 - 6:06 صباحًا
وسيسهم “جوشوا” في الترويج لمجموعة واسعة من فعاليات الملاكمة العالمية خلال الموسم، إضافة إلى حضوره مجموعة متنوعة من فعاليات موسم الرياض العالمي.
وأعرب آل الشيخ عن سعادته باختيار “آنتوني جوشوا” -كونه أحد أكثر الملاكمين تميزاً في عالم الملاكمة- سفيراً للملاكمة لموسم الرياض، ليسهم في توسيع نطاق هذه الرياضة بشكل أكبر.
من جانبه نوه آنتوني جوشوا بأثر موسم الرياض، وذلك من خلال المنافسة وحضور الأحداث في المملكة، مؤكدا حماسه الشديد لهذا التعاون.
وقال: “عندما تفكر في موسم الرياض، فأنت تفكر في الأحداث الأفضل في فئتها”، معربا عن تطلعه إلى لعب دور في تعزيز هذه السمعة بشكل أكبر.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: موسم الرياض آنتونی جوشوا لموسم الریاض موسم الریاض
إقرأ أيضاً:
لجنة تقصي حقائق حول مجازر الساحل.. سوريا تردّ على تقرير العفو الدولية
قالت الحكومة السورية، أمس الجمعة، إنها تابعت "باهتمام" مضمون تقرير منظمة العفو الدولية التي دعتها إلى التحقيق في مجازر الساحل بوصفها "جرائم حرب"، بعدما أودت بحياة قرابة 1700 مدني غالبيتهم علويون.
وشهدت منطقة الساحل خصوصا يومي 7 و8 مارس أعمال عنف، اتهمت السلطات مسلحين موالين للرئيس السابق بشار الأسد بإشعالها عبر شن هجمات دامية على عناصرها.
وفي تقرير الخميس، دعت منظمة العفو الدولية الحكومة السورية إلى "ضمان محاسبة مرتكبي موجة عمليات القتل الجماعي التي استهدفت المدنيين العلويين في مناطق الساحل"، معتبرة أنه "يتعيّن التحقيق" في المجازر باعتبارها "جرائم حرب".
وقالت الحكومة السورية في بيان ليل الجمعة إنها تابعت "باهتمام التقرير الصادر عن منظمة العفو الدولية، حول أحداث الساحل السوري.. وما تضمنه من خلاصات أولية تترك للجنة الوطنية المستقلة للتحقيق وتقصي الحقائق مهمة تقييمها وفقا للتفويض والاستقلالية والصلاحيات الواسعة الممنوحة لها بموجب قرار رئاسي".
إلا أنها أشارت إلى "ملاحظات منهجية" أبرزها "إغفال السياق الذي جرت فيه الأحداث أو التقليل من أهميته"، مشيرة إلى أن الأحداث بدأت "باعتداء غادر وبنيّة مسبقة للقتل شنته فلول النظام السابق، مستهدفة قوات الأمن العام والجيش".
وأضافت: "نجم عن ذلك غياب مؤقت لسلطة الدولة، بعد مقتل المئات من العناصر، مما أدى إلى فوضى أمنية تلتها انتقامات وتجاوزات وانتهاكات، وقد أخذت اللجنة الوطنية على عاتقها التحقيق في هذه الانتهاكات وإصدار نتائجها خلال ثلاثين يوما".
وأكدت الحكومة "مسؤوليتها الكاملة عن حماية جميع مواطنيها، بغض النظر عن انتماءاتهم الفرعية، وضمان مستقبلهم في دولة المواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات".
وقضت عائلات بكاملها، بما فيها نساء وأطفال ومسنون. واقتحم مسلحون منازل وسألوا قاطنيها عما إذا كانوا علويين أو سنة، قبل قتلهم أو العفو عنهم، وفق شهادات ناجين ومنظمات حقوقية ودولية.
ووثق المسلحون أنفسهم عبر مقاطع فيديو قتلهم أشخاصا بلباس مدني عبر إطلاق الرصاص من مسافة قريبة، بعد توجيه الشتائم وضربهم.
وأرغمت أعمال العنف هذه، وهي الأسوأ منذ إطاحة الأسد في ديسمبر، أكثر من 21 ألف شخص على الفرار نحو لبنان المجاور، بحسب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.
وشكّلت الرئاسة السورية لجنة تحقيق في تلك الأحداث، أعلنت في 25 مارس أنها جمعت عشرات الإفادات حتى الآن، مؤكدة في الوقت نفسه أن الوقت لا يزال مبكرا لإعلان نتائج التحقيقات.