صور| 88 بائعًا ينتظرون تدشين سوق الفاكهة والخضار بالقطيف
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
ينتظر باعة الفاكهة والخضار والمواطنون في محافظة القطيف بفارغ الصبر افتتاح السوق المركزي الجديد، خاصة مع اشتداد حرارة الصيف. ومر هذا المشروع بمراحل عدة، حيث أشرفت عليه في البداية أمانة المنطقة الشرقية، من خلال بلدية محافظة القطيف، قبل تسليمه إلى وزارة البيئة والمياه والزراعة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.
أخبار متعلقة عضوية "تقويم التعليم" باتفاقية سيئول.. سبق كبير وإنجاز عالمي للمملكة20 مليون ريال أقصى عقوبة.. قواعد عمل لجان مخالفات أحكام نظام البيئة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباعة يتنظرون السوق الجديد - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وأضاف، ”المكان الحالي يفتقر إلى الإمكانيات، والحرارة الشديدة تؤدي إلى تلف البضائع. نأمل أن يتم افتتاح السوق الجديد قريبًا وبإيجارات مناسبة“.
وقال المواطن محمد الماجد ”نتمنى أن يكون السوق الجديد مجهزًا بكل وسائل الراحة، بما في ذلك التكييف، للحفاظ على جودة البضائع. كما نأمل أن تكون الإيجارات معقولة وهذا ينعكس على حركة البيع والشراء في السوق، فالزبون يبحث عن الأسعار المناسبة، وكذلك التاجر يبحث عن الإيجارات المناسبة التي تعكس أسعارها على بضاعته.“.ارتفاع الإيجاراتمن جانبه، أكد حسين الحليلي، بائع آخر، استعداد الباعة لتحمل الحرارة، لكن ارتفاع الإيجارات يمثل عقبة كبيرة. ويقول ”هذه المهنة مكسبها بسيط، ولا يمكننا تحمل الإيجارات المرتفعة“. ويختتم الحليلي حديثه قائلًا ”نأمل أن يكون هذا السوق نموذجيًا، وأن يتم افتتاحه قريبًا وبإيجارات معقولة“.
يذكر ان تكلفة مشروع سوق الخضار والفواكه بلغت بجميع مراحله 28 مليون ريال، منها 9 ملايين كمرحلة أولى، لإنشاء الهياكل الخرسانية لثلاثة مواقع، وهي مبنى سوق الخضار والفواكه، وسوق الدجاج واللحوم، ومبنى متعدد الأغراض يضم كافتيريا وبوفيهات ومباني كانت أعدت للبلدية آنذاك قبل تسليم المشروع للزراعة.
تقدر مساحة ما بني في هذا المشروع بمساحة 27 ألف م2، وإن مباني مشروع سوق الخضار والفواكه بالقطيف تحتل مساحة 2512م2، ويتكون المشروع من 92 محلًا، وخصص في الموقع بحسب المخطط أن يكون هناك مطعم، وسوق مركزي للمواد الغذائية متعدد الأقسام، و300 موقف، بالإضافة إلى وجود دورات مياه ”للرجال/ والنساء“، وخصص بعض من هذه المنافع العامة لذوي الاحتياجات الخاصة.
وجاء هذا المشروع ضمن الخطط التطويرية لمحافظة القطيف، التي استهدفت أسواق الخضار والفواكه بالمحافظة وأسواق النفع العام، ووضعت استراتيجية لتفعيل وتطوير العمل بأسواق المحافظة، وأهمها أسواق النفع العام، التي تمس احتياجات المواطن والمقيم بشكل يومي ومنها أسواق الخضار والفواكه.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محافظة القطيف السوق المركزي الجديد حرارة الصيف
إقرأ أيضاً:
قائد حركة أنصار الله: مشروع “الشرق الأوسط الجديد” هو امتداد للمخطط الصهيوني لتدمير الأمة
الجديد برس|خاص|
أكد قائد حركة أنصار الله، عبدالملك الحوثي، اليوم الخميس، أن مشروع “الشرق الأوسط الجديد” هو في جوهره المشروع الصهيوني الذي يسعى إلى تدمير الأمة الإسلامية وتفكيكها، واصفًا هذا المخطط بـ”الكارثي والتدميري”.
وأشار الحوثي إلى أن تنفيذ أجزاء كبيرة من هذا المشروع موكول إلى أنظمة عربية وجماعات وكيانات تمول وتدعم هذا المخطط، معربًا عن أسفه لاستعداد بعض الدول العربية لتحمل الأعباء الكبرى لهذا المشروع.
وأوضح الحوثي أن المشروع الصهيوني يسعى إلى تحقيق أهدافه عبر توسيع الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة وفق مخطط “إسرائيل الكبرى”، وتفتيت الدول العربية إلى كيانات صغيرة تحت عناوين طائفية ومناطقية وقومية.
وأضاف: “المؤسف للغاية أن يتحدث قادة العدو الصهيوني بكل وضوح ووقاحة عن أهدافهم التوسعية دون أن يواجهوا أي رد فعل حقيقي، في الوقت الذي تقابل فيه أي مواقف وطنية أو مقاومة بإدانة قاسية من بعض الأنظمة والجماعات العربية”.
وأكد السيد الحوثي أن العدو يعمل على استباحة المنطقة العربية بالكامل لصالح الإسرائيلي، بحيث يتمكن من احتلال أي جزء دون مقاومة أو حتى إدانة، موضحًا أن الأمريكي ينهب النفط السوري، والإسرائيلي يسرق ثروات فلسطين، ويركز على منابع المياه العذبة والثروات الطبيعية في سوريا وغيرها.
كما أكد، على “أن العدو يسعى إلى جعل شباب الأمة أدوات تخدم مصالحه، سواء عبر إشغالهم في الفتن الداخلية أو عبر نشر الفساد بينهم لطمس وعيهم الوطني، ما أدى إلى تسهيل مخططاته التدميرية ضد الأمة الإسلامية”.