اشغالات فنادق الغردقة تتخطى 90% من 32 جنسية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تشهد فنادق الغردقة توافد كبير تزامنا مع بدء موسم الصيف من المصريين والأجانب من جنسيات أوروبية مختلفة وصلت 32 جنسية علي مستوي العالم يتصدرهم الألمان، وارتفعت نسبة الاشغالات بالفنادق لتكسر حاجز 90% تزامنا مع إرتفاع معدلات حركة الطيران الخارجية.
وكشف علاء عاقل رئيس لجنة تسيير غرفة المنشآت الفندقية إرتفاع نسبة الاشغالات بفنادق الغردقة لتكسر حاجز 90% يتصدرهم الألمان والمصريين لافتا إلي توافد 32 جنسية من مختلف الجنسيات الأجنبية من أوروبا من التشيك وسويسرا وبلجيكا وفرنسا وبريطانيا بولندا وهولندا.
واشار محمد وفا مدير فندق سياحي بالغردقة إلي عمل برنامج سياحي لنزلاء السياحة من المصريين والأجانب طول فصل الصيف على الكشواطئ المفتوحة وحمامات السباحة بصفة يومية بهدف إدخال البهجة والسرور والفرحة علي السياح وتنشيط السياحة علي شواطئ الغردقة.
وقال طه مسعد مدير بفندق سياحي إستقبال السياح من المصريين والأجانب بمشروبات الضيافة والترحيب وتسهيل إجراءات الوصول والتسكين بواسطة فرق الإستقبال والعلاقات العامة
شوطىء فنادق الغردقة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه شواطىء فنادق الغردقة نسبة الإشغالات
إقرأ أيضاً:
فضيحة جنسية تهز قناة يابانية تدفع لاستقالة كبار المسؤولين
خاص
ضربت فضيحة جنسية كبرى قناة “فوجي تي في”، إحدى أكبر القنوات التلفزيونية في اليابان، مما أدى إلى استقالة اثنين من كبار المسؤولين التنفيذيين يوم الاثنين.
وجاءت هذه الخطوة في أعقاب اتهامات بالاعتداء الجنسي وجهت إلى المذيع السابق ماساهيرو ناكاي، الشخصية التلفزيونية الشهيرة والمغني السابق في فرقة “سماب” (SMAP) في التسعينيات.
وأعلن كل من رئيس القناة، كويتشي ميناتو، ورئيس مجلس الإدارة، شوجي كانوه، استقالتهما وسط الضغوط المتزايدة على القناة.
وبدأت الأزمة بعد أن نشرت صحيفة شعبية مؤثرة اتهامات في ديسمبر الماضي ضد ناكاي (52 عامًا) تتهمه بإجبار امرأة على فعل فاضح دون موافقتها في عام 2023.
ووفقًا للتقارير، دفع ناكاي 90 مليون ين (نحو 580 ألف دولار) للمرأة كتسوية، وبعد إلغاء برامجه وتصاعد الانتقادات، أعلن ناكاي اعتزاله يوم الخميس الماضي، قائلاً: “أنا المسؤول الوحيد”، مقدماً اعتذاره للمرأة المعنية، على الرغم من تأكيده سابقاً أن الاتهامات “مجافية للحقيقة”.
وواجهت قناة “فوجي تي في” خسائر فادحة نتيجة الفضيحة، حيث سحبت أكثر من 50 شركة، من بينها تويوتا وماكدونالدز، إعلاناتها من القناة.
كما انخفضت أسهم الشركة الأم “فوجي ميديا” بأكثر من 10% في بورصة طوكيو، مما أضر بالتوازن الاقتصادي للقناة.
ودعت شركة “رايزنغ صن”، المساهم الرئيسي في “فوجي ميديا”، إلى تحقيق مستقل في القضية، معتبرة أن هناك “إخفاقات جسيمة في الحوكمة داخل القناة”.
وهذه الخطوة تأتي في إطار محاولة لاستعادة الثقة في القناة التي تعرضت لضربة قوية بسبب الفضيحة.