سواليف:
2024-12-23@01:58:45 GMT

من كلّ بستان زهرة – 67-

تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT

من كلّ بستان زهرة – 67-

#ماجد_دودين

كان يونس عليه السلام من الذاكرين الله قبل البلاء، فذكره الله في حال البلاء، فأنقذه ونجاه

(فَلَوْلاَ أَنَّهُ كَانَ مِنَ المسبحين. لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ)

مقالات ذات صلة صالون منير 2024/06/26

أي: فلولا أن يونس – عليه السلام- كان من المسبحين لله – تعالى- المداومين على ذكره.

لولا هذا التسبيح للبث يونس في بطن الحوت إلى يوم القيامة.

فهاتان الآيتان تدلان دلالة واضحة على أن الإكثار من ذكر الله- تعالى- وتسبيحه سبب في تفريج الكروب، وإزالة الهموم، بإذن الله ورحمته.

وفى الحديث الشريف: ” تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة “.

ورحم الله الإِمام القرطبي فقد قال: ” أخبر الله – عز وجل – أن يونس كان من المسبحين، وأن تسبيحه كان سبب نجاته، ولذا قيل: إن العمل الصالح يرفع صاحبه إذا عثَر.

وفى الحديث الشريف: (من استطاع منكم أن يكونَ له خَبيءٌ [خَبءٌ] من عملٍ صالحٍ فلْيفْعلْ) فليجتهد العبد، ويحرص على خصلة من صالح عمله، يخلص فيها بينه وبين ربه، ويدخرها ليوم فاقته وفقره، ويسترها عن خلق الله، لكي يصل إليه نفعها وهو أحوج ما يكون إليه.

من آداب الصحبة سلامة الصدر للإخوان والنصيحة لهم وقبول النصيحة منهم.

من آداب الصحبة أنْ لا يحسد إخوانه على ما يرى عليهم من آثار نعم الله بل يفرح بذلك.

من آداب الصحبة أن يحفظ في عشرته صلاح إخوانه…ويدلهم على رشدهم لا على ما يحبونه.

من آداب الصحبة ملازمة الحياء.

من آداب الصحبة: صحبة من يستحيى منه، ويحتشمه ليزجره ذلك من المخالفات.

من آداب الصحبة أن تضع كلام أخيك على أحسن الوجوه ما وجدت لها وجهاً حسناً

من آداب الصحبة أنْ لا تعد أخاك وعداً ثم تخلفه فإنه من النفاق.

من آداب الصحبة أنْ لا تؤذى مؤمناً، ولا تجاهل جاهلاً.

من آداب الصحبة التواضع للإخوان، وترك التكبر عليهم.

من آداب الصحبة حفظ المودة القديمة.

(من استطاع منكم أن يكونَ له خَبيءٌ [خَبءٌ] من عملٍ صالحٍ فلْيفْعلْ)

الراوي: الزبير بن العوام | المحدث: الألباني | المصدر: السلسلة الصحيحة

الصفحة أو الرقم: 2313 | خلاصة حكم المحدث: صحيح

التخريج: أخرجه ابن أبي شيبة في ((المصنف)) (35768)، وهناد في ((الزهد)) (2/444)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (8/179)

كانَ الصَّحابةُ رِضْوانُ اللهِ عليهم يَحرِصونَ على إسْداءِ النَّصيحةِ للنَّاسِ وتَعْليمِهِم طُرُقَ النَّجاةِ عِندَ اللهِ، وإخْلاصَ الأعْمالِ له سُبْحانَهُ، كما في هذا الأثَرِ حيثُ يقولُ الزُّبَيرُ بنُ العوَّامِ رضِيَ اللهُ عنه: “مَنِ استَطاعَ منكم أنْ يكونَ له خَبيءٌ”، والخَبءُ هو العَمَلُ المُخبَّأُ الَّذي لا يَراهُ النَّاسُ، ولكِنَّه يَفعَلُهُ مُدخَّرًا له عِندَ اللهِ “مِن عَمَلٍ صالِحٍ فلْيَفعَلْ”، والمَعْنى أنَّ مَن قَدَرَ منكم على أنْ يُخفِيَ عَمَلًا صالِحًا يكونُ بيْنَه وبيْنَ اللهِ، فيَمْحو به ذنُوبَهُ فلْيَفعَلْ ذَلِك حتى يكونَ تَأْكيدًا لمَعْنى الإخْلاصِ وطَلَبِ الأجْرِ مِنَ اللهِ وَحدَهُ، وكُلٌّ يَستَطيعُ ذلِكَ، ولكِنَّ المُوفَّقَ مَنِ ادَّخَرَ له الأعْمالَ الصَّالِحةَ، وهذا إرْشادٌ إلى أنْ يَجتَهِدَ العَبدُ، وَيَحرِصَ على خَصْلةٍ من صالِحِ عَمَلِهِ، يُخلِصُ فيها بينه وبَيْن رَبِّهِ، ويَدَّخِرُها لِيَومِ فاقَتِهِ وَفَقْرِهِ، ويُخبِّؤُها بِجَهْدِهِ، ويَستُرُها عن خَلقِهِ، ليَصِلَ إليه نَفْعُها أحوَجَ ما كانَ إليه، ولا يَنبغي أنْ يكونَ همُّه أنْ يَطَّلِعَ عليه الناسُ أو حتى يُقابِلوهُ بالبَشاشةِ والتَّوقيرِ، وأنْ يُثْنوا عليه، وأنْ يَنشَطوا في قَضاءِ حَوائِجِهِ، وأنْ يُسامِحوهُ في البَيعِ والشِّراءِ، وأنْ يُوسِّعوا له في المكانِ، فإنْ قصَّرَ مُقصِّرٌ ثَقُلَ ذلِكَ على قَلبِهِ، ووَجَدَ لذلِكَ استِبْعادًا في نَفسِهِ، كأنَّه يَتَقاضَى الاحْتِرامَ مع الطَّاعةِ التي أخْفاها، كأنَّه يُريدُ ثَمَنَ هذا السِّرِّ الَّذي بيْنَه وبيْنَ اللهِ !

من خالف الكتاب والسنّة فهو صاحب بدعة، وإن كان كثير العلم والكتب.

العاقل لا يطول أمله؛ لأن من قوي أمله ضعف عمله، ومن أتاه أجله لم ينفعه أمله.

التقوى هي العزم على إتيان المأمورات، والانزجار عن جميع المزجورات.

من صلح جوانيه [باطنه] أصلح الله برانيه[ظاهره] ومن فسد جوانيه أفسد الله برانيه.

حسن الخلق يذيب الخطايا كما تذيب الشمس الجليد.

الحسد من أخلاق اللئام وتركه من أفعال الكرام ولكل حريق مطفئ ونار الحسد لا تطفأ.

الموت رحى دوَّارة بين الخلق، وكأس يُدار بها عليهم، لا بد لكل ذي روح أن يشربها.

أصون الناس لنفسه أحفظهم للسانه، وأشغلهم بدينه، وأتركهم لما لا يعنيه.

أهل الأهواء…أشدّ فتنة من الدجال وكلامهم ألصق من الجرب وأحرق للقلوب من اللهب

لو لم يكن في العزلة أكثر من أنك لا تجد أعواناً على الغيبة لكفى.

لا يصطحب اثنان على غير طاعة الله عز وجل إلا يوشك أن يفترقا على غير طاعة الله.

إذا تكلمت بالكلمة ملكتني ولم أملكها.

أنا على رد ما لم أقُل أقدر مني على ردِّ ما قلتُ.

ندمت على الكلام، ولم أندم على السكوت.

وجب أن يكون صمتُ العاقل في الأحوال أكثر كلامه في كل حال.

إن الله تعالى إنما جعل لك أذنين ولساناً واحداً، ليكون ما تسمعه ضعف ما تتكلم به.

قلّ من كثر كلامه إلا كثر ندمه، وقد قيل: من كثر كلامه كثرت آثامه،

من أعجب بقوله أصيب بعقله.

الناس في الخير، منهم: يفعله ابتداءً فهو كريم، ومن يفعله اقتداءً فهو حكيم.

الناس في الخير، منهم: من يتركه حرماناً فهو شقي، ومن يتركه استحساناً فهو رديء.

من حق العاقل أن يضيف إلى رأيه آراء العلماء، ويجمع إلى عقله عقول الحكماء. فالرأي الفذُّ ربما زلَّ، والعقلُ الفردُ ربما ضلَّ.

لا تفتح باباً يُعييك سدّه، ولا ترم سهماً يُعجزك ردّه، ولا تُفسد أمراً يعييك إصلاحه.

السعيدُ من أنست نفسه بالفضائل والطاعات، ونفرت من الرذائل والمعاصي.

الشقي من أنست نفسه بالرذائل والمعاصي، ونفرت من الفضائل والطاعات.

طرح المبالاة بكلام الناس واستعمال المبالاة بكلام الخالق هو باب العقل كله والراحة كلها.

طالب الآخرة متشبه بالملائكة، وطالب الشر متشبه بالشياطين.

انظر في المال والجاه والصحة إلى من دونك وانظر في الدِّين والعلم والفضائل إلى من هو فوقك.

الدعاء خير كله، وعبادة وحسن عمل، والله لا يضيع أجر من أحسن عملاً.

الكلام بالخير أفضل من السكوت، والسكوت خير من الكلام بالباطل.

من أكثر من القيل والقال لم يسلم من الخوض في الباطل، ولا من الاغتياب، ولا من الكذب.

من كظم غيضه أخزى شيطانه، وسلمت مروءته ودينه.

العلم شجرة والعمل ثمرة وليس يعد عالماً من لم يكن بعلمه عاملاً.

من فقد العلم فقلبه مريض وموته لازم ولكنه لا يشعر به إذ حب الدنيا أبطل إحساسه.

العلم حياة القلوب من العمى ونور الأبصار من الظلم يبلغ به العبد منازل الأبرار.

عالم الآخرة لا يخالف فعله قوله بل لا يأمر بالشيء ما لم يكن هو أول عامل به.

الطهارة تطهير الظاهر عن الأحداث والجوارح عن الآثام والقلب عن الأخلاق المذمومة.

ليس بعد تلاوة كتاب الله عز وجل عبادة تؤدى باللسان أفضل من ذكر الله تعالى.

الناس في هذا العالم سفر وأول منازله المهد، وآخرها اللحد، والوطن هو الجنة أو النار.

الغضب هو غول العقل، وإذا ضعف جند العقل هجم جند الشيطان.

إن أردت الخلاص من الشيطان فقدّم الاحتماء بالتقوى ثم أردفه بالذكر يفرُّ الشيطان منك.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: ماجد دودين ن الله

إقرأ أيضاً:

هدي النبوة.. خطيب المسجد النبوي: يجعل للحياة قيمة وللمسلم قدرا

قال الشيخ الدكتور عبدالباري بن عواض الثبيتي، إمام وخطيب المسجد النبوي، إنه ينبغي بذل الخير والسعي في إسعاد الناس ونفعهم، والتيسير على العباد، ودفع الضرر عنهم، والسعي في إصلاح ذات البين.

هدي النبوة

وأضاف“ الثبيتي” خلال خطبة الجمعة الثالثة في جمادي الآخر اليوم من المسجد النبوي بالمدينة المنورة  ، أن ذلك امتثالاً لما حثّ عليه دين الإسلام، وبما جاء في كتاب الله جل وعلا، وهدي نبينا محمد عليه الصلاة والسلام من القول والعمل.

وأوضح  أن من هدي النبوة، ومن نور الرسالة الذي يجعل للحياة قيمة وللمسلم قدرًا وهدفًا، ويربط المسلم مجتمعه، ويجعله فاعلاً بينهم، قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم أو تكشف عنه كربة أو تقضي عنه دينا أو تطرد عنه جوعا) رواه الطبراني.

وأشار إلى أن هذا الحديث، يصحّح نظر المسلم للكون والخلق والحياة، ويقوّم المسار، ويوجه البوصلة، وهو جدير بأن نتأمل حروفه ونتبين مدلوله، ليتدفق في عروق الأفراد والمجتمعات طعم الإسلام، وحلاوة هذا الدين.

يصحّح نظر المسلم 

وتابع:  خاصة حين تغلب روح الأنانية والفردية، ويتضخم حب الذات، وتجمد العواطف، وتذبل العلاقات، وينشغل المسلم عن واجبه تجاه أمته، وعن رسالته في حق وطنه، وعن دوره في مجتمعه.

ولفت إلى أن أعظم وسام يناله المسلم؛ أن يكون أحبّ الناس إلى الله، وأعظم تحفيز للمسارعين إلى الله وطالبي رضاه، زرع البسمة على الشفاه، وكشفُ الكربة عن المكروبين، وبذل العون للمحتاج.

وأفاد بأنه بمثل هذه التوجيهات الربانية والنبوية يربّي الإسلام أفراده على العطاء، ويجعل كل واحد منهم نبعًا يفيض بالخير والعطاء، فمن سلك هذا المسلك فإن حياته تتّسع، وصدره ينشرح، وتحلّ عليه البركة.

ونبه إلى أن أبواب النفع ليست محدودة في نطاق محصور، ولا في مجال ضيق، مشيرًا إلى وظيفة النبوة التي جُعلت لنفع الخلق وإخراجهم من ظلمات الشرك إلى نور الإسلام، فترك لنا الأنبياء والصالحون أمثلة عظيمة على المشاريع الحياتية التي كرّسوا حياتهم من أجلها.

أبواب النفع

ونوه بأنه قام كل نبيٍ بدعوة قومه لتوحيد الله، وأرسى معالم ومنارات اهتدى بها الناس من بعدهم، فنبي الله نوح عليه السلام يبني سفينة النجاة لأمته، ونبي الله إبراهيم عليه السلام يلبّي نداء ربه ويمتثل أمره ببناء الكعبة لتكون قبله للتوحيد وللعبادة للأجيال القادمة.

واستطرد:  ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم يترك أمته على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، ويرسي فيها مكارم الأخلاق وقيم التربية ومحاسن الأمور، ولما رجع صلوات ربي وسلامه عليه من غار حراء قد عرته الدهشة للملك الذي جاءه في الغار.

وأردف : يقول لخديجة رضي الله عنها: "قد خشيت على نفسي" فقالت له: "كلا، أبشر، والله لا يخزيك الله أبدا، إنك لتصل الرحم وتصدق الحديث وتحمل الكلّ وتكسب المعدوم، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق" متفق عليه.

وبين أن هذه الأحوال كلها مشتملة على نفع متعدٍّ للآخرين، فكانت عاصمة له بإذن الله من أن يصيبه خزيٌ أو حزن أو أذى، كما تعلم الصحابة من نبيهم هذا الدرس ووعوه جيدًا وضربوا أروع النماذج في النفع، واستثمر كل واحد منهم ما وهبه الله من قدرات ومواهب في مشاريع حياتية تركت آثارًا خالدة على الأمة الإسلامية.

تعلم الصحابة هذا الدرس

وبين الشيخ الثبيتي أن نفع الأمة له أشكال عديدة، فتارة بنشر الإسلام وبناء قيمه السامية، وتارة بإغاثة الملهوفين، ودعم الفقراء والمساكين، ومرة ببناء المساجد ودعم حلقات تحفيظ القرآن الكريم والمؤسسات الخيرية.

وواصل: ثم بنفع الوطن الذي عاش على ترابه واستنشق هواءه ونهل من معينه بالإسهام في بناء مؤسساته، والعمل على ازدهاره ورفع شأنه، والانخراط في تنميته والعمل على استقراره وتعزيز لحمته.

وأفاد بأن من بين الناس من يجعل حياته مشروعًا يحمل الخير للناس، يضع نصب عينيه تجاوز حدود الوقت والمكان، فيكون سببًا في نفع أجيال متعاقبة حتى بعد أن يودع هذه الدنيا.

وذكر أن هؤلاء هم أصحاب الهمم العالية والطموحات الكبيرة، الذين يبذلون حياتهم لمشروع واحد عظيم، وهدف سامٍ كبير يملأ حياتهم، ويملأ حياة الناس من بعدهم، فينتفع به الناس أيّما انتفاع، ويسعى دومًا بالارتقاء بشأن المجتمع بخدمة يقدمها في مجال العلم أو الاقتصاد أو الصحة أو أي مجال من مجالات الخير والتطوع والتطوير والبناء.

مشروع الحياة

وأكد أن مشروع الحياة حتى لو كان صغيرًا فإنه كبير بالنية الصادقة، وهي رسالة يحملها صاحبها طيلة حياته، يعمل من أجلها في كل لحظة من لحظات عمره، يبذل في سبيلها من جهده ووقته وماله؛ ليكون أثره ممتدًا بعد وفاته، ونفعه وأجره مدرارًا في ميزان حسناته، ومن أخلص النية وكان هدفه إرضاء ربه؛ نال مراده وبارك الله في جهده.

وأشار إلى أن مشروع الحياة قد يستغرق سنوات حتى يؤتي ثماره، لكن أصحاب الهمم العالية لا تثنيهم العقبات، ولا يحبطهم الفشل، بل يتعلمون ويمضون قدمًا بالصبر ومداومة العمل والعطاء وبذل الخير، مذكرًا بمن ساهموا في نفع الناس وتطوير المجتمعات بتأسيس المدارس والجامعات والمستشفيات، وتطوير العلوم والمعارف، ونشر العلم، وغرس القيم والدعوة إلى الله، فخلّد التاريخ أسماءهم، وحفظ الرب أجرهم، لا لأنهم بحثوا عن المجد الشخصي، ولكن لأنهم اختاروا نفع الناس، والارتقاء بأمتهم ووطنهم، ولا ينقطع أجرهم بوفاتهم.

ودعا إلى استشعار هذه المفاهيم العظيمة في تطوير المجتمع، وتأسيس المبادرات التي تنهض بالوطن، وتعزز من قوة الأمة، مشيرًا إلى حاجة الأمة اليوم إلى كل جهد نافع، ولكل مشروع يحمل الخير للأجيال القادمة.

مقالات مشابهة

  • هل الذنوب تنقص الرزق وتسبب الفقر؟.. 10 أمور تنغص حياتك فاجتنبها
  • برنامج اللغة الإنجليزية والترجمة بـ«آداب كفر الشيخ».. نافذة للتميز الأكاديمي والمهني
  • أستاذ بـ«الأزهر»: الأمانة من المقاصد الأساسية للدين الإسلامي
  • التواضع زينة الأخلاق.. تأملات في قول الله تعالى: {وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ}
  • 7 فئات يظلهم الله يوم القيامة.. ومنهم فئة لن تخطر ببالك
  • علي جمعة: الصدق الذي نستهين به هو أمر عظيم
  • هل يكون انتخاب عون بسترينة العيد؟
  • حكم الاختلاط بين الرجال والنساء وضوابط ذلك في الشرع
  • هدي النبوة.. خطيب المسجد النبوي: يجعل للحياة قيمة وللمسلم قدرا
  • خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي