سهم سيدي كرير للبتروكيماويات يرتفع بقوة بعد عودة إمدادات الغاز الطبيعي
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
عادت إمدادات الغاز الطبيعي اليوم الخميس لمصانع شركة سيدي كرير للبتروكيماويات بعد توقفها أمس، لتواصل أعمالها، وفقاً لبيان مرسل لبورصة مصر.
سيدى كرير للبتروكيماويات قالت إن مصانعها المتوقفة بسبب كميات الغاز الطبيعي بدأت اليوم استقبال غازات التغذية لتواصل تشغيل مصانعها، نتيجة لذلك شهد سهم سيدي كرير للبتروكيماويات خلال تعاملات اليوم صعوداً بنسبة 2.
اقرأ أيضاًطهران توقع مذكرة تفاهم مع موسكو لاستيراد الغاز من روسيا
وزير البترول يعقد اجتماعاً موسعاً بمركز التحكم القومي للغاز بشركة «جاسكو»
بسبب تسرب الغاز.. نشوب حريق بمنزل بالفيوم دون إصابات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البورصة الغاز الطبيعي بورصة مصر سيدي كرير کریر للبتروکیماویات
إقرأ أيضاً:
وكالة الأونروا: لم تدخل غزة أي إمدادات إنسانية منذ 7 أسابيع
أكد المكتب الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، اليوم الثلاثاء ، أنه لم تدخل أيّ إمدادات إنسانية أو تجارية إلى قطاع غزة منذ أكثر من 7 أسابيع.
وقالت الأونروا: “إغلاق جميع نقاط العبور أدى إلى حدوث أسوأ أزمة إنسانية في القطاع منذ أكتوبر “2023، مؤكدة أن هذه أطول فترة حظر للمساعدات منذ بداية الحرب”.
وأضافت: “نشهد ندرة متزايدة في المواد الغذائية والمياه الصالحة للشرب والمأوى والرعاية الطبية نتيجة الحصار الإسرائيلي”.
وتابعت الأونروا: “أسعار الإمدادات الأساسية ارتفعت بشكّل كبير بسبب استمرار الحصار، مبينة أن العديد من الإمدادات الطبية نفدت بالفعل ونتوقع نفاد المزيد في الأسابيع المقبلة”.
وقالت: “57% فقط من الأدوية الأساسية تتوفر بكميات تكفي لشهر واحد أو أقل، فيما تُعاني الخدمات الطبية من نقص حاد في الموارد مع توقع بنفاد ثلثي الإمدادات الأساسية خلال أقل من شهرين”.
وأوضحت الأونروا أن الحصار الإسرائيلي يُعيق نقل الإمدادات من جنوب القطاع إلى شماله ويزيد من صعوبة العمليات الإنسانية”.
وأضافت: “نواصل تشغيل 9 مراكز صحية و39 نقطة طبية رغم التحديات الجسيمة، ونقدم يوميًا نحو 16,000 استشارة صحية وهو أكبر عدد من بين جميع مقدمي الخدمات الصحية في غزة”.
وتابعت الأونروا: “تمكّنا منذ بداية الحرب من تقدّيم أكثر من 8 ملايين استشارة صحية للنازحين والسكان، مبينة لمواصلة تقدّيم خدمات التطعيم عبر 12 مرفقًا صحيًا رغم محدودية الإمدادات”.
وأردفت: “نفدت بعض اللقاحات مثل لقاحات شلل الأطفال والروتا واضطررنا لتعليق بعض حملات التطعيم، فيما نُعاني من نقص حاد في سلسلة التبريد وعدم توفر مجموعات مراقبة الحرارة بسبب أزمة الطاقة الخانقة”.
وزادت الأونروا: “النزوح المتكرر للسكان يؤثر على استقرار واستمرارية تقدّيم خدماتنا الصحية، فيما نقود حملات تبرع بالدم في مراكزنا الطبية لدعم المستشفيات المحلية وسد الحاجة المتزايدة لوحدات الدم”.
وقالت الأونروا: “نعمل حاليًا على توسيع خدماتنا الصحية عبر إضافة 3 مرافق جديدة بدعم من اليونيسف”.