رئيسة مقدونيا الشمالية تستقبل رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
استقبلت فخامة غوردانا سيليانوفسكا دافكوفا، رئيسة جمهورية مقدونيا الشمالية، معالي أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، والوفد المرافق له في القصر الرئاسي بالعاصمة سكوبيه، حيث جرى بحث التعاون والعمل المشترك في مجالات دعم التسامح والسلام.
ورحبت فخامة غوردانا سيليانوفسكا دافكوفا بمعالي أحمد بن محمد الجروان، وأكدت دعمها الكامل للمجلس.
وبحث الجانبان إقامة جلسات مستقبلية لعقد مؤتمر يهدف إلى توظيف الاقتصاد في دعم التسامح والسلام، وإنشاء شراكات اقتصادية تنموية ، كما تناولت المناقشات مجالات التعليم وإمكانية استضافة مقدونيا لأكاديمية دولية لإعداد القادة في مجال التسامح والسلام. أخبار ذات صلة "العالمي للتسامح" يعقد مؤتمراً دولياً في إشبيلية يوليو المقبل «العالمي للتسامح والسلام» يشيد باعتراف إسبانيا وإيرلندا والنرويج بدولة فلسطين المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مقدونيا الشمالية المجلس العالمي للتسامح والسلام العالمی للتسامح التسامح والسلام
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية: فشل محاولات تسليم رئيس البلاد وثائق محاكمته
عرضت فضائية “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا، حيث أعلنت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية عن فشل محاولات تسليم رئيس البلاد وثائق محاكمته.وكان قد أعلن زعيم حزب سلطة الشعب الحاكم في كوريا الجنوبية، هان دونغ-هون، الاثنين عن قراره بالتنحي عن منصبه، في ظل تصاعد الصراع الداخلي داخل الحزب عقب تصويت الجمعية الوطنية على عزل الرئيس "يون سيوك-يول".
جاء هذا الإعلان من قبل، هان دونغ-هون، زعيم الحزب، خلال مؤتمر صحفي، بعد أن تمت الموافقة على مقترح عزل الرئيس "يون" يوم السبت الماضي بأغلبية 204 أصوات مقابل 85 صوتًا، بسبب محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر.
وأظهرت نتائج التصويت أن 12 من أعضاء حزب سلطة الشعب قد خالفوا قرار الحزب وصوتوا لصالح العزل. وكان "هان" قد عبر عن دعمه لعزل الرئيس "يون" يوم الخميس الماضي، رغم دعواته السابقة إلى خروج الرئيس "بصورة منظمة".
وأوضح "هان" في تصريحاته: "سأتنحى عن منصبي كزعيم لحزب سلطة الشعب، وأصبح من المستحيل أداء مهامي كرئيس للحزب بسبب انهيار المجلس الأعلى للحزب".
على الرغم من تعهده في البداية بمواصلة مهامه، يبدو أن "هان" قد غير موقفه تحت وطأة الضغوط المتزايدة للتنحي، خاصة بعد أن أعلن جميع أعضاء المجلس الأعلى للحزب المنتخبين الخمسة، الذين يُعتبرون من المقربين له، عن نيتهم الاستقالة.