فازت الكاتبة الصحفية، الزميلة سمية عبدالمنعم، بمنحة التفرغ التي تقدم للمبدعين المتميزين الذين ترقى أعمالهم الإبداعية للمستوى المطلوب لعام 2024/ 2025، والتى تنظمها الإدارة العامة لمنح التفرغ التابعة للمجلس الأعلى للثقافة، وذلك بعدما اعتمدتها الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة.

وزيرة الثقافة تعتمد أجندة احتفالات وزارة الثقافة بيوم التراث العالمي إقبال جماهيري كبير على فعاليات وزارة الثقافة خلال إجازة عيد الفطر

وحصلت سمية على المنحة عن مشروع روايتها "جمهورية إمبابة"، والتي تدور في إطار اجتماعي سياسي، في حقبة التسعينيات، وما شهدتها من أحداث وتداعيات على المجتمع المصري آنذاك.

يذكر أن لسمية عبدالمنعم ستة إصدارات أخرى، ثلاث مجموعات قصصية، هي "جنون الحب، رغبة، سرير فارغ"، وديوانان في شعر العامية، هما "شبابيك، حنين"، وكتاب نقدي.

وسمية عبدالمنعم إلى جانب عملها الصحفي، فهي عضو اتحاد الكتاب، وعضو نادي القصة.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة المجلس الأعلى للثقافة

إقرأ أيضاً:

«الثقافة» تصدر «الصورة الأدبية» لمصطفى ناصف ضمن معرض القاهرة للكتاب

تصدر وزارة الثقافة من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب بعنوان «الصورة الأدبية» للدكتور مصطفى ناصف، وذلك ضمن إصدارات الهيئة لمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ56، المقرر انطلاقه 23 يناير المقبل تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي.

وحسب بيان وزارة الثقافة: الكتاب يتناول مقدمة و7 فصول يحمل الفصل الأول عنوان «الخيال وعلاقته بالصور»، والفصل الثاني «المعنى الأدبي والتشبيه»، والثالث «المؤثرات الروحية في بحث الاستعارة»، والرابع «نظرية الاستعارة» والخامس «الرمز في الشعر»، والسادس «الصورة في الشعر الجديد» والسابع «الصورة بين الشعر النثر».

وفي تقديمه للكتاب يقول ناصف: «تستعمل كلمة الصورة- عادة- للدلالة على كل ما له صلة بالتعبير الحسي، وتطلق أحيانًا مرادفة للاستعمال الاستعاري الحي أكثر صوابًا لأنه أوفى تحددًا، ولكن المشكلة العويصة هي السؤال عن طبيعة هذا الاستعمال.

ولفتت إلى أنَّ الاستعارة موضوع عالجه النقاد القدماء علاجًا مسفًا، أسيء فهم موضوعها ووظيفتها وعلاقتها بالشاعرية، وفي الكتاب محاولة لبيان هذا كله ولكننا هنا نكتفي بإهابة سريعة، الاستعمال الاستعاري تزدوج فيه الدلالة ولا تنفرد إن الاستعمال الاستعاري لا يخضع للدلالات المستفادة من الصورة المجتلة وحدها، لقد فهم خطأ أن الاستعارة يستطاع تحديد الشكل الذي تتخذه لكن الحقيقة أن كثيرًا من المعارض يخفى فيه القرين أو المعنى الذي ترتبط به الصورة، وقد يصاحب الاستعارة حالة رمزية دون أن تكون مع ذلك رمزًا».

مصطفى ناصف من أبرز الداعين إلى تجديد مناهج النقد العربي عبر عملية جدلية تضع في حسبانها علاقة الذات العربية بكل تراثها الثقافي والفكري المتراكم، مع الآخر الغربي بكل إنتاجه الفكري والفلسفي. فكان ينظر إلى مناهج الحداثة الغربية بعين عربية فاحصة، تلتقط الصالح منها وتتجنّب كل ما يتنافى مع الخصوصية الحضارية للثقافة العربية.

مقالات مشابهة

  • أمين الفتوى: التفرغ للتربح من الألعاب الإلكترونية تدمير للأمة
  • وزارة الثقافة توجه دعوة إلى المالية بشأن منحة الأدباء والفنانين والصحفيين
  • «الثقافة» تناقش الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان في ملتقى الهناجر الاثنين المقبل
  • «الثقافة» تصدر «الصورة الأدبية» لمصطفى ناصف ضمن معرض القاهرة للكتاب
  • موقع صدى البلد ينعى والد الزميلة الصحفية آية التيجي
  • توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الثقافة والسياحة ومؤسسة الإمام زيد
  • «الثقافة» تحتفل بمرور 95 عامًا على تأسيس الأكاديمية المصرية للفنون في «روما» |صور
  • مصر تفوز بجائزة المنظمة الأفريقية للإدارة العامة في فئة الإدارة المبتكرة
  • وزيرة التخطيط تتوجه إلى "طشقند" لرئاسة اللجنة المُشتركة المصرية الأوزبكية
  • وزيرة التخطيط تتوجه إلى «طشقند» لرئاسة الدورة السابعة من اللجنة المُشتركة المصرية الأوزبكية