دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يواصل بعض كبار السن في الولايات المتحدة تناول الأسبرين يوميًا، على أمل الحد من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، رغم  أن هذه الممارسة موصى بها فقط لبعض المرضى المعرّضين لمخاطر عالية، كما أن تناولها من دون توصية الطبيب قد يترتّب عليه مخاطر كبيرة.

تؤثر أمراض القلب والأوعية الدموية على القلب والأوعية الدموية، وقد تؤدي إلى الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتات الدماغية أحيانًا.

تحدث غالبية النوبات القلبية والسكتات الدماغية عندما يؤدي انسداد الشرايين، الناجم عن تراكم اللويحات، إلى منع الدم من الوصول إلى عضلة القلب أو الدماغ.. لكن هنا يأتي دور الأسبرين.

يساعد الأسبرين على تمييع الدم، ما يمنع تكوّن جلطات الدم. لذلك، يوصى منذ فترة طويلة بتناول جرعة منخفضة من الأسبرين يوميًا، لتقليل المخاطر، رغم أن الأسبرين يسيل الدم، ويترافق مع خطر النزيف المفرط.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: أمراض دراسات نصائح

إقرأ أيضاً:

في ثالث أيام صحة دمشق… مناقشة أحدث المستجدات الطبية في مجال طب الأطفال ‏

دمشق-سانا

تركزت محاور اليوم الثالث من مؤتمر أيام صحة دمشق 2024 الذي تقيمه ‏مديرية صحة دمشق بالتعاون مع مؤسسة سماعة حكيم حول مستجدات طب ‏الأطفال وأمراض القلب والجراحة العامة في عدد من مشافي دمشق. ‏

وتناولت محاضرات المؤتمر المنعقدة في الهيئة العامة لمشفى دمشق “المجتهد” ‏الأدوية الغدية المناعية الذاتية عند الأطفال ومقاربة التظاهرات الجلدية عند ‏حديثي الولادة والجديد في حمى البحر المتوسط وانتانات الجهاز الهيكلي ‏العضلي، إضافة إلى عرض حالات سريرية. ‏

وخلال محاضرة لها، تحدثت الاختصاصية في علم الأحياء الدقيقة الدكتورة ‏علياء الأسد عن نقل الدم والمعايير الواجب اتباعها في بنوك الدم والتي ‏تجعل نقله أكثر أماناً، مشيرة إلى كيفية نقل الدم الكامل والرباعي والتعامل ‏معه، إضافة إلى تعريف مشتقات الدم واستخداماته والصفيحات المركزة و‏المتبرع العشوائي وكيفية تشخيص المرض من خلال الحالة السريرية ‏لإمكانية التبرع بالدم من شخص لآخر. ‏

بدوره، الاختصاصي في أمراض المفاصل والروماتيزم والمناعة الذاتية عند ‏الأطفال الدكتور بشير خليل سلط الضوء على أمراض الجهاز الحركي عند ‏الأطفال وحمى البحر المتوسط، باعتبارها مرضاً التهابياً ذاتياً دورياً، موضحاً ‏المستجدات الخاصة الأساسية المهمة في هذه الحالة، إضافة إلى المعايير ‏الجديدة في التشخيص والتحليل والعلاج. ‏

الاختصاصي في أمراض الغدد الصم وسكري الأطفال الدكتور أسد إبراهيم ‏تحدث عن الأمراض الغدية الصماوية ذات المنشأ المناعي الذاتي والأمراض ‏المناعية الذاتية عند الأطفال، إضافة إلى الداء السكري عند ‏الأطفال لتسليط الضوء على أهمية المرض واختلاطاته وما يرافقها من آثار. ‏

بشرى برهوم

مقالات مشابهة

  • الغلبة للأحمر.. ماذا يقول التاريخ عن مواجهات الأهلي والاتحاد السكندري في الدوري؟
  • فيتامين «د».. هل يمكن أن يساعد في خفض ضغط الدم المرتفع لدى المسنين؟
  • قد تعطي نتاىج عكسية.. ما هي مخاطر أدوية إنقاص الوزن؟
  • أربع خطوات بسيطة لتجنب الإصابة بالنوبة القلبية
  • بسعر بسيط وتنافس آبل ..أفضل ساعة ذكية في الأسواق خلال 2024
  • مكون غذائي شائع يحافظ على مستوى السكر في الدم.. 3 طرق لتناوله
  • كوب من الكاكاو يوميًا قد يحميك من هذه الأمراض
  • أهمية الوقاية من الأمراض المزمنة وكيفية الحفاظ على صحة الجسم
  • غذاء يومي يحميك من الكوليسترول ويعزز صحة القلب ويدعم رشاقتك!
  • في ثالث أيام صحة دمشق… مناقشة أحدث المستجدات الطبية في مجال طب الأطفال ‏