برشلونة يستعد للأعلان عن بيع جزء من حصته في بارسا فيجن
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أكد صحيفة الموندو ديبورتيفو الاسبانية ان برشلونة في طريقه للاعلان عن بيع 29.5 % من اسهمه في شركة بارسا فيجن التي تعد الذراع الاعلامي لنادي برشلونة .
وقالت صحيفة الموندو ديبورتيفو ان النادي الكاتالوني يستعد للاعلان صفقة بيع جزئي لبارسا فيجن مقابل 40 مليون يورو لسد العجز في ميزانية النادي لهذا العام من اجل البدء بشكل صحيح في التفاوض مع لاعبين جدد لضمهم لصفوف برشلونة .
وقال الموندو ديبورتيفو : يوجد عجز في ميزانية برشلونة يصل الى 40 مليون يورو وبالتالي في حالة اتمام عملية البيع سيتمكن النادي من الوصول الى التوازن بين حصيلة بيع اصول داخل النادي وحقوق الرعاية ومصاريف النادي خلال الفترة المقبلة وبالتالي سيكون لديه اريحية للتعاقد مع لاعبين جدد .
واضافت الموندو ديبورتيفو ان هناك صفقة لبيع حصة اخرى في بارسا فيجن لمجموعة اخرى من الولايات المتحدة الامريكية مقابل 60 مليون يورو وبالتالي سيكون امام خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة الفرصة كاملة لاعادة ترتيب الفريق مع المدير الفني الجديد هانز فليك .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: برشلونة خوان لابورتا رئيس برشلونة الدوري الإسباني الانتقالات الصيفية في برشلونة
إقرأ أيضاً:
صحيفة فرانكوفونية حصلت على عقد لوزارة بنسعيد بـ100 مليون تهاجم السياسة الخارجية للمملكة وتطبل للجزائر
زنقة 20. الرباط
هاجمت أسبوعية مغربية ناطقة بالفرنسية، السياسة الخارجية للمملكة، مطبلة بشكل غير مباشر للجزائر في سباق الظفر بمناصب المسؤولية داخل الإتحاد الأفريقي.
السياسة الخارجية وكما هو معروف في المغرب، مجال محصور للملك محمد السادس وهو من يرسم توجهاتها، كما تعتبر الخارجية قطاعاً يملك فيه عاهل البلاد التقدير الكامل، والمتعلقة أساساً بالقضايا السيادية للمملكة، فضلاً عن الدفاع على مقدسات البلاد في مواجهة عدو المملكة الأول النظام الجزائري.
الأسبوعية الفرنكوفونية (المغربية) هذه كانت حصلت قبل سنة ونصف على عقد من وزارة الثقافة التي يقودها الوزير المهدي بنسعيد يبلغ 100 مليون سنتيم، تبعه بشكل مباشر عدد خاص وعلى الصفحة الرئيسية ترويج غير مفهوم لنوع جديد من السيارات ينتج بالمغرب، ويعتبر وزير الثقافة مستثمر ومساهم في الشركة ذاتها.
الى هنا الأمور مرت في صمت وهدوء، غير أن معالجة الصحيفة الفرنكوفونية لقمة الاتحاد الأفريقي بإثيوبيا للنيل من الدبلوماسية المغربية، حتى قبل ظهور نتائج الإنتخابات للظفر بمناصب المسؤولية، يطرح أكثر من علامة إستفهام، خاصة حينما تم نشر خبر مظلل يطبل للجزائر بشكل صريح، بعدما تم إعتبار المغرب فشل وانهزم في سباق الظفر بعضوية مجلس الأمن والسلم الأفريقي، بينما في الحقيقة المغرب لم يتقدم بالترشيح أصلاً لهذه اللجنة حيث لازال عضواً منذ ثلاث سنوات، وتنتهي عضويته شهر مارس المقبل، لتختلط النبال على أصحاب القلم الفرنسي بذات الصحيفة، ليظهروا جزائريين أكثر من تبون وشنقريحة.
و إستغلت أبواق النظام الجزائري هذا المنشور المظلل، لتعيد نشره بعد فوز المرشحة الجزائرية بمنصب نائبة رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، والذي جاء بسببب غياب ستة بلدان صديقة للمغرب، عقب صدور عقوبات في حقها.