الإعلام العبري يتحدث عن تفوق أحد الأسلحة الإسرائيلية على نظيرها في مصر وإيران
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
تباهت وسائل إعلام إسرائيلية باحتلال الجيش الإسرائيلي المرتبة الثامنة عالميا من حيث قوة أسلحتها المدفعية متفوقة على كل من مصر وإيران.
إقرأ المزيد مخاوف كبرى في إسرائيل من حصول مصر والسعودية على "سلاح نووي"وكشف تصنيف جديد نشره موقع Insidermonkey، احتلال الجيش المصري المركز الرابع عشر عالميا بأكثر من 4160 قطعة مدفعية وبتقييم 0.
وفي منطقة الشرق الأوسط، شمل الترتيب إيران التي احتلت المرتبة العاشرة عالميا، ثم إسرائيل التي احتلت المرتبة الثامنة عالميا من حيث قوة أسلحتها المدفعية، تليها تركيا التي احتلت المرتبة السابعة بتصنيف 0.441 نقطة.
ووفق التصنيف تمكن المغرب من الوصول إلى المركز العشرين عالميا بين الدول التي تمتلك أقوى الأسلحة المدفعية، حيث حصل الجيش المغربي على تقييم 0.393 نقطة.
واعتمد التصنيف الجديد على مزيج من الأرقام والقوة والتكنولوجيا لتحديد أقوى الأسلحة المدفعية في العالم، وتم تقييم العدد الإجمالي لوحدات المدفعية التي تمتلكها كل دولة، بغض النظر عن نوع المدفعية، سواء كانت ذاتية الدفع أو مدفع قطر أو صاروخي، بالإضافة إلى تقييم القدرات التكنولوجية لهذه الأسلحة.
ورغم التوقعات بأن الولايات المتحدة ستظل دائما في صدارة التصنيف العسكري، إلا أن كوريا الجنوبية جاءت في المركز الأول عالميا، بأكثر من 8630 قطعة مدفعية وبتقييم 0.488.
وفي هذا السياق، أشار موقع "إنسايدرمونكي" إلى أن الجيش الصيني احتل المركز الثاني عالميا، بحسب التصنيف نفسه، بإجمالي 8464 قطعة مدفعية، يليه الجيش الأمريكي الذي احتل المركز الثالث عالميا من حيث قوة المدفعية، فيما جاء الجيشان الروسي والهندي في المركز الرابع والخامس على التوالي.
المصدر: nziv
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يعيد انتشاره في بلدات بالجنوب بعد انسحاب القوات الإسرائيلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت قيادة الجيش اللبناني إعادة انتشار وحداته في بلدات جنوب البلاد، بعد انسحاب القوات الإسرائيلية، وذلك بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) واللجنة الخماسية للإشراف على اتفاق وقف إطلاق النار.
وذكرت قيادة الجيش في بيان أذاعته الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان اليوم الأحد - أن وحدات الجيش تستكمل تعزيز التمركز في بلدات "عين إبل ودبل ورميش بنت جبيل بالقطاع الغربي" وبلدتَي "بنت جبيل وعيناتا في القطاع الأوسط"، جنوب لبنان، بعد الانسحاب الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن وحدات مختصة تتولى إجراء "المسح الهندسي" وإعادة فتح الطرق وإزالة الركام ومعالجة الذخائر غير المنفجرة والأجسام المشبوهة من مخلفات الاحتلال الإسرائيلي.
ونبَّهت قيادة الجيش، اللبنانيين، إلى عدم الاقتراب من المنطقة، والالتزام بتعليمات الوحدات العسكرية، إلى حين انتهاء الانتشار، في إطار مواصلة إسرائيل خروقاتها لاتفاق وقف إطلاق النار واعتداءاته على السيادة اللبنانية.