في ذكرى وفاته.. محطات فنية في حياة الشاعر الغنائي مأمون الشناوي
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد عبده ومنة الشرقاوي، تقريرًا بعنوان «في ذكرى وفاته.. محطات فنية في حياة الشاعر الغنائي مأمون الشناوي».
ذكرى وفاة الشاعر الغنائي مأمونتحل اليومُ ذكرى وفاة الشاعر الغنائي مأمون الشناوي صاحب الرصيد الأكبر في الأغاني الأشهر، حيث رحل عن عالمنا في السابع والعشرين من يونيو عام 1994 عن عمر ناهز 80 عامًا.
وُلد مأمون الشناوي في 28 أكتوبر عام 1914 بمدينة المنصورة نشأ في عائلة تهوى الشعر والكتابة واستطاع من تلك النشأة أن يجد لنفسه مكانة خاصة وكتب أهم الأغاني في تاريخ النجوم.
بدأ مأمون الشناوي في التعاون مع أم كلثوم في 4 أغاني رومانسية بدايتها أغنية أنساك، وهي من ألحان بليغ حمدي، ثم كل ليلة وكل يوم، دارت الأيام، بعيد عنك التي كانت آخر عمر يجمع بينهما وبليغ حمدي معا.
عمل مأمون الشناوي مع الموسيقار محمد عبد الوهاب في عدد من الأغاني الرومانسية، كان أولها أغنية أنت وعزولي وزماني في عام 1941 ثم قدما عددًا من أغاني الأفلام منها ردي عليّ من فيلم ممنوع الحب ثم أغنية انسى الدنيا من فيلم رصاصة في القلب، وأغنية كل ده كان ليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج صباح الخير يا مصر مأمون الشناوي الفضائية المصرية محمد عبد الوهاب مدينة المنصورة مأمون الشناوی
إقرأ أيضاً:
اقتصاديون في ذكرى التأسيس: السعودية تصنع أعظم قصة نجاح عالمية
احتفى عدد من الخبراء والاقتصاديين بذكرى مرور ثلاثة قرون على إقامة الدولة السعودية، مؤكدين أن يوم التأسيس «22 فبراير» ليس مجرد مناسبة وطنية تستحضر أمجاد الماضي فحسب، بل يمثل أيضًا تجسيدًا لأعظم قصة نجاح شهدها القرن الحادي والعشرين.
وأشاروا إلى أن ما تحقق خلال السنوات الماضية من إنجازات، يعكس حجم الجهود المبذولة لتعزيز الهوية الوطنية وتثبيت مكانة المملكة كمحور للتنمية والازدهار في المنطقة.
أخبار متعلقة إمام الحرم: سؤال العافية دعوة جامعة للوقاية من كل الشرور احتفالات التأسيس.. 23 فعالية وأكثر من 3500 علم تزين شوارع تبوكاتفق الخبراء على أن يوم التأسيس ليس مجرد يوم في الروزنامة، بل لحظة وطنية تجمع الماضي بالحاضر، وتجدد العزم على مواصلة مسيرة البناء والازدهار، في وقتٍ باتت فيه المملكة نموذجًا ملهمًا في شتى المجالات.
فإن احتفالات التأسيس تعكس روحًا وطنية تجمع الأجيال على أهداف واضحة وطموحات لا سقف لها، تعزّز مكانة المملكة وتمنح شعبها ثقةً أكبر في المستقبل.منظور اقتصادي راسخيرى عضو مجلس إدارة غرفة جدة ورئيس طائفة معارض السيارات بجدة، سعد مسحل العتيبي، أن يوم التأسيس يومٌ يروي حكاية عز وفخر بدأت على يد الإمام محمد بن سعود - رحمه الله - قبل أكثر من ثلاثة قرون.سعد العتيبي
ويؤكد العتيبي أن الاحتفال بهذا اليوم يرسّخ معاني العزيمة والقوة والإصرار، التي صنعت من المملكة نموذجًا فريدًا في التطور والتقدم.
كما شدّد على أهمية الحفاظ على إرث هذا الوطن العريق، الذي ترسخت دعائمه بقيادة حكيمة ورؤية طموحة.إنجازات تبهر العالممن جهته أوضح الاقتصادي الدكتور محمد أبو الجدائل أن الاحتفال بيوم التأسيس هو استذكار لتضحيات الآباء والأجداد، واستلهامٌ للدروس التي جعلت من السعودية“أعظم قصة نجاح في القرن ال21”، وفق ما قاله صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء“حفظه الله”.محمد أبو الجدائل
ويشير أبو الجدائل إلى أن المملكة تحولت من دولة بدأت في قلب الصحراء، إلى دولة حديثة ذات نفوذ عالمي، تواصل إبهار العالم بإنجازاتها التنموية والاقتصادية.قوة اقتصادية عالميةوأكد الاقتصادي المهندس محمد عقيل، أن المملكة حققت نقلة نوعية من الاعتماد على النفط إلى بناء اقتصاد متنوع ونامٍ، يركز على الابتكار والتكنولوجيا والاستدامة البيئية.محمد عقيل
ويضيف: "لم تعد السعودية مجرد مصدر للنفط، بل باتت تمتلك قاعدة صناعية واستثمارية قوية، فضلًا عن تقدمها في التعليم والصحة والفنون والرياضة. هذا التحول جعلها قوة اقتصادية مؤثرة على مستوى العالم، حيث يفتخر كل مواطن بإنجازات وطنه ورؤيته المستقبلية".رؤية تاريخية راسخةويشير المستشار الاقتصادي والقانوني هاني محمد الجفري، إلى أن يوم التأسيس يمثل قصة وحدة وتلاحم بين القيادة والشعب منذ عهد الإمام محمد بن سعود وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان“حفظهما الله”.هاني الجفري
ويؤكد الجفري أن هذا اليوم يعكس الجذور الراسخة للدولة السعودية، ويعزز الانتماء والفخر بكيانٍ صمد لثلاثة قرون، وأصبح اليوم رمزًا عالميًا للإنجاز والتنمية، لا سيما مع ما تشهده المملكة من نهضة شاملة في ظل رؤية 2030.