طرح فوز عضو المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، محمد تكالة برئاسة المجلس على حساب رئيسه السابق، خالد المشري في هذا التوقيت بعض الأسئلة حول مصير التوافق والصفقات والتقارب بين مجلسي النواب والدولة التي قام بها الأخير مع "عقيلة صالح".

وفاز تكالة برئاسة المجلس الأعلى للدولة بعد حصوله على 67 صوتا في الجولة الثانية على حساب المشري الذي حصل على 62 صوتا في انتخابات أجريت اليوم الأحد.



"تكالة والدبيبة وباشاغا"

وقبيل الانتخابات انتشرت عدة تقارير تصف تكالة بأنه مرشح الدبيبة ومقرب منه وممثل الحكومة في المجلس، بينما نفى كثيرون تبعية الرجل لحكومة الدبيبة مؤكدين أنه من أول المزكين لحكومة باشاغا التي شكلها البرلمان الليبي نكاية في الدبيبة، ما يؤكد أن تكالة ليس من "حاشية" الدبيبة لكنه ايضا ليس في عداوة معه"، وفق رأيهم.

ومن مواقف تكالة السياسية: تأييده قرار البرلمان بتشكيل حكومة جديدة يرأسها وزير الداخلية السابق، فتحي باشاغا، وأيضا رفضه بشدة للتعديل الدستوري الثالث عشر والذي نتج عنه تشكيل لجنة إعداد القوانين، وكذلك رفضه التصويت على خارطة الطريق المقترحة من عقيلة والمشري مؤخرا.

وسارع رئيس الحكومة الليبية، عبدالحميد الدبيبة بتقديم التهنئة لتكالة ومطالبته بالانحياز لإرادة الليبيين وإنهاء المراحل الانتقالية والوصول إلى انتخابات قريبا.

والسؤال: ما مصير التوافق بين مجلسي النواب والدولة بعد فوز تكالة وخسارة المشري؟ وهل يلغي تكالة كل ما فعله المشري ليبدأ المجلسان من الصفر؟

"قرار مجلس وليس شخص"

من جهته، قال عضو لجنة المسار الدستوري بمجلس الدولة، محمد الهادي إن "المجلس سيمضي بكل تأكيد في كل ما هو مطلوب منه وعليه الالتزام بذلك وسيتم عرض كل الاتفاقيات على القاعة ليبت فيها المجلس وكل ما تقره القاعة على الرئاسة الجديدة الالتزام به والعمل عليه".

وأوضح في تصريحات لـ"عربي21" أنه "على الرئيس الجديد محمد تكالة  معالجة وضع المجلس داخليا وخارجيا وأن يرتب هذه العلاقات بشكل جيد مع كل الأطراف ومنها الحكومة وبقية مؤسسات الدولة"، وفق كلامه.

وبخصوص علاقة تكالة بالدبيبة وباشاغا، قال الهادي: "هو ليس قريبا من الدبيبة كما يشاع لكنه أيضا ليس بعيدا عنه أو في عداوة معه، أما بخصوص علاقته بباشاغا فلا أعرف تحديدا طبيعة هذه العلاقة لكن الرجل كان من ضمن المزكين لحكومة باشاغا"، كما قال.


"تكالة توافقي"

عضو مجلس النواب الليبي، ربيعة بوراس قالت إن "ما حدث اليوم ليس خسارة للمشري بالعكس هو يعطي دفعة قوية للعملية السياسية، باعتبار أن مجلس الدولة جماعة منظمة تبني مواقفها على التشاور والتوافق بينهم في كل الخطوات السياسية".

وأشارت في حديثها لـ"عربي21" إلى أن "تكالة هو أحد أعضاء ملتقى الحوار السياسي ويعرف المفاوضات وأبعادها جيدا خاصة أنه كان من ضمن تركيبة ممثلين عن كل الأطراف بما فيهم عقيلة وحفتر، لذا لا أعتقد أن الرجل لديه أي نية لنسف أي توافقات تمهد لتوحيد المؤسسات ربما يختلف عن سابقه في الآليات أو الرؤية لكنه لن يخرج عن إطار ما توصل إليه المجلسين من تفاهمات"، حسب رأيها.

وتابعت: "قرب تكالة من حكومة الدبيبة لا يعني أنه سيفتح النار على البرلمان الذي يتشارك معه في الكثير من المسؤوليات، بل ربما يكون وجه لتقارب من أبواب مختلفة خاصة أن تكالة قد عمل كثيرا الفترة الأخيرة مع أعضاء مجلس النواب بخصوص ترشحه لمنصب رئيس ديوان المحاسبة"، كما قالت.

"خطوة في الاتجاه الصحيح"

عبدالسلام الزوبي أحد قادة عملية بركان الغضب، قال إن نجاح تكالة هو خطوة في الاتجاه الصحيح نحو رؤى سياسية موحدة وصائبة.

وأضاف في حديث لـ"عربي21"، أن "ما تشهده المنطقة الغربية على مستوى صناعة القرار هو أمر يثلج الصدور، حيث أن التغيير أصبح ملموسا وواقعا له انعكاسات واضحة على المسار السياسي الذي يمضي نحو توحيد الرؤى لتأسيس الدولة التي يطمح الليبيون لها".

وتابع "يتجلى ذلك في صور يميزها العيان بزوال شخوص كانت مسيطرة على القرار السياسي لأكثر من عقد كامل دفعت بقراراتها المتخبطة إلى استمرار الأزمة، وتشتت الخطى السياسية".

وأردف الزوبي قائلا "سنستمر في دعم كل ما يخرج بالبلاد إلى بر الأمان ويؤسس لإنهاء المراحل الانتقالية على صعيد المسارات المختلفة أهمها الأمنية والسياسية حتى نصل لهيكلة دولة مستقرة مدنية".

"قوة الدبيبة"

في حين أكد وزير التخطيط الليبي السابق ونائب رئيس حزب العمل، عيسى التويجر أن "خسارة المشري تحمل دلالتين: الأولى وجود معارضة لمشروع "عقيلة_المشري" على اعتباره مشروع لتمكين حفتر وعقيلة من دخول الانتخابات والوصول إلى رئاسة ليبيا".

وأضاف في تصريحات لـ"عربي21" "أما الدلالة الثانية فهي تنامي نفوذ حكومة الدبيبة التي ترفض تشكيل حكومة جديدة وتنادي بإجراء انتخابات تفضي إلى تغيير المجلسين وانتخابات رئاسة يكون للدبيبه الحظ الأكبر في الفوز بها"، بحسب تقديراته.

وتابع: "واستطاعت حكومة الدبيبة استغلال كتلة المعارضة في مجلس الدولة ودعمها بكل الطرق لتفوز في الانتخابات وتجمد المشروع أو تحوله لمشروع يُبقي الدبيبة على رأس الحكومة مع تعديلات ترضي الخصوم  لفترة قد تطول في وقت تتجه أنظار العالم إلى صراع الغرب والروس في إفريقيا على الحدود الليبية"، كما قال.


"إعادة نظر في التوافق"

عضو هيئة صياغة الدستور الليبي، نادية عمران قالت من جانبها إن "المشري أفقد مجلس الدولة بوصلته مرة بحجة التصدي لتلاعبات مجلس النواب ورئيسه عقيلة صالح ومرة كعامل توزان معه، لذلك كانت تنحيته من رئاسة المجلس عبر الانتخابات متوقعة".

وأضافت في تصريحها لـ"عربي21": "نتمنى أن يعاد النظر في كل العبث السابق والاتفاقيات المستندة على مصالح متبادلة ومخالفة للإعلان الدستورى والاتفاق السياسي، ونود من مكتب الرئاسة الجديد أن يكون هناك توافق حقيقي ومبني على أسس سليمة بين المجلسين"، وفق رأيها.

"إلغاء الصفقات"

ورأت الأكاديمية الليبية والأمين العام لحزب الجبهة سابقا، فيروز النعاس أن "الدلالة الأولية لخسارة المشري هي استعادة مجلس الدولة لإرادته وتخلصه من هيمنة الأخير على قراراته وإرادته، والخطوة بمثابة إنهاء لصفقات المشري مع رئيس مجلس النواب عقيلة صالح".

وأضافت: "أما فيما يخص توافق المجلسين فإنه من المبكر الحكم على مصير هذا التوافق الهش ولكن مبدأيا أعتقد أنه سيتراجع أو سيتغير نتيجة لغلبة الكتلة المعارضة لسياسة الرئيس السابق لمجلس الدولة والتي أثبتت اليوم أنها قادرة على التأثير في صنع القرار داخل المجلس"، وفق تصريحها لـ"عربي21".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات المجلس الأعلى للدولة ليبيا تكالة ليبيا المجلس الأعلى للدولة تكالة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة حکومة الدبیبة مجلس الدولة مجلس النواب

إقرأ أيضاً:

تصعيد السلاح رسالة للداخل والدولة... واستنساخ مرحلة 2006

 
كتب ابراهيم حيدر في" النهار": قرار "حزب الله" برفض البحث في سلاحه، وتلويح أمينه العام بخيارات مفتوحة إذا لم ينجح الخيار الديبلوماسي، ينطلق من اعتبارات تتعلق بجمهوره وببيئته، وليس من موقع قوة في مواجهة إسرائيل التي تتسلح بالذرائع لمواصلة حربها العدوانية، لكنه يُقيّد الدولة لجهة قدرتها على التحرك ديبلوماسياً أو بأي أشكال أخرى لسحب الاحتلال
لم تكن مصادفة أن يأتي تصعيد "حزب الله" في ملف السلاح عشية الجولة الثانية للمفاوضات الإيرانية - الأميركية التي انعقدت في إيطاليا بوساطة عُمانية، إذ أن رفع السقف والعودة إلى إطلاق مواقف تذكر بمراحل سابقة على حرب إسناد غزة، وحتى تعود إلى 2006 عندما استعرض الحزب بعد حرب تموز فائض قوته في وجه حكومة الرئيس فؤاد السنيورة، ورغم اختلاف الأوضاع وموازين القوى، لا يعني أنه يؤدي وظيفة دعم إيران في التفاوض بقدر ما هو موجه إلى الداخل اللبناني ومحاولة للتملص من الضغوط الدولية.   يفتح الخطاب الحربي للأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم، الأبواب على مزيد من الضغوط الأميركية التي تؤدي في شكل غير مباشر إلى منع إعادة الإعمار. المشكلة أن المعادلة التي طرحها قاسم، هي وفق مصدر سياسي متابع نوع من الانقلاب على العهد، وتحمل في طياتها الكثير من المغالطات إذا كان الكلام هو لتعريف اللبنانيين بدور المقاومة في مواجهة الاحتلال، وهو دور تغيّر تبعاً لحسابات إقليمية، إذ لم يطرح أحد "نزع السلاح" بالقوة، فيما الدولة حدّدت عبر رئاسة الجمهورية خريطة طريق للحوار ضمن استراتيجية أمن وطني لتسليم السلاح إلى الجيش، وبالتالي، فإن تصعيد الحزب يعكس حالة إرباكه وضعفه، بعدما استنزف لبنان لمدة سنة و3 أشهر قبل الاتفاق على وقف اطلاق النار.   قرار "حزب الله" برفض البحث في سلاحه، وتلويح أمينه العام بخيارات مفتوحة إذا لم ينجح الخيار الديبلوماسي، ينطلق من اعتبارات تتعلق بجمهوره وببيئته، وليس من موقع قوة في مواجهة إسرائيل التي تتسلح بالذرائع لمواصلة حربها العدوانية، لكنه يقيّد الدولة لجهة قدرتها على التحرك ديبلوماسياً أو بأي أشكال أخرى لسحب الاحتلال، فهذا السلاح ليس له اليوم، وفق المصدر حيثية مرتبطة بمواجهة إسرائيل، كما كان في فترات سابقة رغم أنه وظف لحسابات إقليمية، ولذا فالكلام عن انجازات المقاومة في ضوء ما حل بالبلد جراء الحرب وما تعرض له الحزب من ضربات هو هروب من الواقع، بعدما وافق الحزب على اتفاق وقف النار ببنوده الـ13 التي لم تأت لا لمصلحته ولا لمصلحة لبنان باستثناء أنه أوقف الحرب.   لن يثني موقف الشيخ نعيم قاسم من السلاح، الدولة عن الاستمرار في وجهتها لحصره بيد المؤسسات الشرعية، إذ أن الحوار الذي أعلنه رئيس الجمهورية والمواقف التي أدلى بها رئيس الحكومة، تنطلق كلها وفق المصدر السياسي من ثوابت أن إسرائيل هي العدو، وبالتالي لا يتناقض حصر السلاح بيد الدولة مع العمل على سحب الجيش الإسرائيلي من المناطق المحتلة، وبالتالي الحوار لا يعني تنفيذاً للإملاءات الأميركية، طالما أن الحزب مكوّن أهلي يمكنه أن يكون تحت جناح الدولة، وإن كان انجاز الاستحقاقات تم بضغوط دولية لم تستطع كل القوى الداخلية الوقوف في وجهها.
وعلى رغم التصعيد، أعلن قاسم التزام الحزب وقف اطلاق النار، لكن من مفهومه أنه حصل نتيجة صمود المقاومة، وهو بذلك يسوّغ موقفه من السلاح باعتبار أن ما حدث هو انتصار، لكن إذا كان الحزب يلتزم الاتفاق وشروطه، فهو ملزم أيضاً بتنفيذ بنوده وفقاً للقرار 1701، ومن بينها تسليم السلاح إلى الجيش، أما إصرار الحزب على رفضه، فذلك يشكل نقطة ضعف له وليس قوة، طالما أنه لا يستطيع استخدامه ضد الاحتلال إن كان في جنوب الليطاني أو في شماله. أما إذا قرر الحزب انهاء صبره وفق قاسم، فلا يعني ذلك أنه قادر على الرد على الاعتداءات الإسرائيلية التي تتحجج بالذرائع، ولذا إذا كانت المقاومة موقف وفق قاسم، فإنه يجب أن يقدم المصلحة اللبنانية على أي حسابات إقليمية.   المعادلة اليوم باتت واضحة، طالما أن التصعيد موجه إلى الداخل وليس لإسرائيل، فالدولة لا تدعو إلى نزع السلاح بالقوة، والجيش ليس بوارد خوض صراع مع الحزب، فإذا انتهى السلاح في هذه المنطقة، لا يعود له أي وظيفة في شمال النهر إلا بصفته قوة في الداخل. وهذا التصعيد يؤدي إلى إضعاف الدولة، ولا يترك أي خيار للبنانيين للتفكير في الأساليب والطرق التي ستتشكل لاحقاً لطرد الاحتلال الإسرائيلي من الجنوب.         مواضيع ذات صلة تصعيد لافت لـ"حزب الله" بدد الأجواء الايجابية بشأن تسليم سلاحه Lebanon 24 تصعيد لافت لـ"حزب الله" بدد الأجواء الايجابية بشأن تسليم سلاحه 21/04/2025 06:35:34 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 دريان في رسالة رمضان: الحكومة في مرحلة اختبار لتثبت أن الدولة وحدها صاحبة القرارات على أراضيها Lebanon 24 دريان في رسالة رمضان: الحكومة في مرحلة اختبار لتثبت أن الدولة وحدها صاحبة القرارات على أراضيها 21/04/2025 06:35:34 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قاسم: ميزة المقاومة في لبنان أنها بدأت بانجازات عظيمة وكبيرة ومؤثرة ضد العدو الإسرائيلي لاسيما في الأعوام 1985 و 2000 و 2006 بالإضافة إلى معركة "أولي البأس" Lebanon 24 قاسم: ميزة المقاومة في لبنان أنها بدأت بانجازات عظيمة وكبيرة ومؤثرة ضد العدو الإسرائيلي لاسيما في الأعوام 1985 و 2000 و 2006 بالإضافة إلى معركة "أولي البأس" 21/04/2025 06:35:34 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أبرز المعلومات عن رجل نتنياهو الجديد في "الشاباك".. هذا ما فعله في حرب لبنان عام 2006 Lebanon 24 أبرز المعلومات عن رجل نتنياهو الجديد في "الشاباك".. هذا ما فعله في حرب لبنان عام 2006 21/04/2025 06:35:34 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً عون من بكركي : قرار حصر السلاح اتّخذ Lebanon 24 عون من بكركي : قرار حصر السلاح اتّخذ 23:11 | 2025-04-20 20/04/2025 11:11:45 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يحبط عملية جديدة لإطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل Lebanon 24 الجيش يحبط عملية جديدة لإطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل 23:09 | 2025-04-20 20/04/2025 11:09:57 Lebanon 24 Lebanon 24 اقتراح ميقاتي بتثبيت اتفاق الهدنة... هل يُحقّق انسحاب إسرائيل؟ Lebanon 24 اقتراح ميقاتي بتثبيت اتفاق الهدنة... هل يُحقّق انسحاب إسرائيل؟ 23:20 | 2025-04-20 20/04/2025 11:20:02 Lebanon 24 Lebanon 24 فكرة دمج مقاتلي "حزب الله" بالجيش اللبناني تصطدم بالواقع Lebanon 24 فكرة دمج مقاتلي "حزب الله" بالجيش اللبناني تصطدم بالواقع 23:28 | 2025-04-20 20/04/2025 11:28:34 Lebanon 24 Lebanon 24 "اجتماعات الربيع" في واشنطن تبدأ اليوم.. ووفد رسمي لبناني يناقش ملف الانتظام المالي Lebanon 24 "اجتماعات الربيع" في واشنطن تبدأ اليوم.. ووفد رسمي لبناني يناقش ملف الانتظام المالي 23:21 | 2025-04-20 20/04/2025 11:21:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة قانون إصلاح المصارف ينصف صغار المودعين ويقلق كبارهم.. خبير يقرأ في إيجابياته وسلبياته Lebanon 24 قانون إصلاح المصارف ينصف صغار المودعين ويقلق كبارهم.. خبير يقرأ في إيجابياته وسلبياته 09:29 | 2025-04-20 20/04/2025 09:29:02 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما حصل مع البطريرك الراعي خلال قداس "الفصح" Lebanon 24 بالفيديو.. هذا ما حصل مع البطريرك الراعي خلال قداس "الفصح" 03:45 | 2025-04-20 20/04/2025 03:45:31 Lebanon 24 Lebanon 24 من بينهم ملازم... هؤلاء هم شهداء الجيش الذين سقطوا في القصيبة - بريقع Lebanon 24 من بينهم ملازم... هؤلاء هم شهداء الجيش الذين سقطوا في القصيبة - بريقع 07:42 | 2025-04-20 20/04/2025 07:42:04 Lebanon 24 Lebanon 24 "يوتيوبر" شهير يعلن انفصاله عن زوجته ملكة الجمال للمرة الثانية Lebanon 24 "يوتيوبر" شهير يعلن انفصاله عن زوجته ملكة الجمال للمرة الثانية 03:17 | 2025-04-20 20/04/2025 03:17:56 Lebanon 24 Lebanon 24 تحذيرات تلوّح بضربة عسكرية… وحزب الله يرفع السقف Lebanon 24 تحذيرات تلوّح بضربة عسكرية… وحزب الله يرفع السقف 10:30 | 2025-04-20 20/04/2025 10:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:11 | 2025-04-20 عون من بكركي : قرار حصر السلاح اتّخذ 23:09 | 2025-04-20 الجيش يحبط عملية جديدة لإطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل 23:20 | 2025-04-20 اقتراح ميقاتي بتثبيت اتفاق الهدنة... هل يُحقّق انسحاب إسرائيل؟ 23:28 | 2025-04-20 فكرة دمج مقاتلي "حزب الله" بالجيش اللبناني تصطدم بالواقع 23:21 | 2025-04-20 "اجتماعات الربيع" في واشنطن تبدأ اليوم.. ووفد رسمي لبناني يناقش ملف الانتظام المالي 23:00 | 2025-04-20 ردود رسمية على مواقف "حزب الله": التشبّث بحصرية السلاح فيديو ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 21/04/2025 06:35:34 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ترامب يشتكي اليمن الى مجلسي النواب والشيوخ
  • مجلس النواب نحو إقرار اللوائح المقفلة في بيروت : المناصفة مقابل صلاحيات المحافظ؟
  • خطوات التغيير والحل للأزمة الليبية
  • بري يترأس اجتماع هيئة مكتب المجلس... وجلسة تشريعية الخميس لمناقشة 150 قانوناً
  • وزير الشباب يلتقي عددا من شيوخ القبائل وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ بشلاتين
  • مجالس دستورية تنبه البرلمان إلى إشكالات المسطرة الجنائية قبل المرور إلى مرحلة المصادقة
  • مجلس النواب يدين مجزرة العدوان الأمريكي في حي وسوق فروة بالأمانة
  • مجلس النواب يدين مجزرة العدوان الأمريكي في حي وسوق فروة بأمانة العاصمة
  • تصعيد السلاح رسالة للداخل والدولة... واستنساخ مرحلة 2006
  • وكيل تضامن النواب يشارك في منتدى شباب المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة