محافظ بنى سويف يُنقذ مواطنًا من "معاناة الحصول على شهادة صلاحية أرضه"
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
عقد الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، اللقاء المفتوح بالمواطنين، الذي اعتاد على عقده أكثر من مرة أسبوعياً، لمناقشة شكاوى ومشكلات المواطنين التي تتطلب تدخل المحافظة أو التنسيق مع الوزارات والجهات المعنية، لاسيما وأنه يتم "بشكل أسبوعي " عقد لقاءات مفتوحة مع المواطنين بدواوين الوحدات المحلية، حيث يتم رفع المشكلات والمطالب التي تتطلب التدخل من مستوى إداري أعلي للقاء المواطنين الذي يعقده المحافظ
حضر اللقاء مدحت صلاح رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة ببا، المهندس رامي رجب مدير الإدارة العامة للتخطيط العمراني، مها حميدة مدير الإدارة العامة لخدمة المواطنين بديوان عام المحافظة، ومسؤولى الإدارة الهندسة بالوحدة المحلية ومجلس قروي قمبش.
وكان من أهم المشكلات التي تمت مناقشتها في هذا اللقاء، شكوى أحد المواطنين، يلتمس فيها تذليل المعوقات للحصول على شهادة الصلاحية لأرض مبان داخل الحيز العمراني بزمام قرية قمبش، حيث كلف المحافظ التخطيط العمراني بمتابعة تنفيذ الإجراءات المطلوبة والتنسيق مع فرع هيئة المساحة، لمعاينة الأرض محل الشكوى، للقيام بإعادة التوقيع مرة آخرى، طبقاً للمخطط التفصيلي لإمكانية استخراج شهادة الصلاحية للمواطن في أقرب وقت وفي إطار القانون.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ بني سويف شكاوي المواطنين تخصيص قطعة أرض
إقرأ أيضاً:
موجة غلاء اللحوم في عدن: معاناة المواطنين مع العيد وغياب الرقابة
شمسان بوست / خاص:
تشهد أسواق العاصمة عدن ارتفاعًا غير مسبوق في أسعار اللحوم مع حلول عيد الفطر المبارك، مما ألقى بظلال ثقيلة على الأسر اليمنية التي تعاني أساسًا من أوضاع اقتصادية صعبة. فبدلاً من أن يكون العيد مناسبة للفرح والاجتماع الأسري، تحول إلى مصدر قلق ومعاناة للكثيرين غير القادرين على شراء اللحوم، التي تعد مكونًا أساسيًا في موائد العيد.
استياء شعبي من غياب الرقابة
أعرب العديد من المواطنين عن غضبهم إزاء غياب الرقابة الفعالة على الأسواق، مطالبين الجهات المختصة بالتدخل العاجل لوضع حد لهذه الأزمة عبر فرض تسعيرة عادلة وتشديد الرقابة لمنع التلاعب بالأسعار.
وأشار مواطنون إلى أنهم أصبحوا عاجزين عن شراء اللحوم في العيد، وهو ما أفقد المناسبة بهجتها المعتادة، مؤكدين أن الغلاء جعل تأمين احتياجات العيد أمرًا بالغ الصعوبة.
بدائل اضطرارية وحلول غائبة
في ظل هذه الأزمة، لجأت بعض الأسر إلى البحث عن بدائل أقل تكلفة، مثل الدجاج والأسماك، بينما اضطر آخرون إلى تقليل استهلاكهم للحوم إلى أدنى حد ممكن.
ويأمل المواطنون في تحرك جاد من الجهات المعنية لضبط الأسواق، وفرض رقابة حقيقية تضمن تسعيرة تتناسب مع الظروف المعيشية، لتعيد الفرحة التي كاد الغلاء أن يسلبها من موائد العيد.