تركيا.. تحذيرات بعد الهزة الأرضية في بحر إيجه
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أطلق خبير الزلازل، ناجي جورور، تحذيرا بعد الزلزال الذي بلغت قوته 4.4 درجة في شانق قلعة.
وشهد بحر إيجه يوم الأربعاء هزة أرضية على عمق 15.3 كيلومتر بلغت قوتها 4.4 درجة على مقياس ريختر قبالة سواحل بلدة جوكشه أضا التابعة لولاية شانق قلعة .
وعقب الهزة الأرضية، قال خبير الزلازل، ناجي جورور، عبر تغريدة، إن الهزة الأرضية وقعت ضمن نطاق صدع قاف ببحر إيجه.
ولفت جورور إلى استمرار حركة الألواح بالمنطقة، قائلا: “نترقب زلزال مرمرة في امتداد هذا الصدع ببحر إيجه”.
خبير ياباني يحذر: استعدوا لزلزال قوي في 3 ولايات تركية
Tags: تركيازلزال بحر إيجهزلزال تركياشانق قلعةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا زلزال بحر إيجه زلزال تركيا
إقرأ أيضاً:
نورا ناجي: لا أتابع الدراما الرمضانية.. وأتفرغ للقراءة والكتابة فى الشهر الكريم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الكاتبة نورا ناجى، عن طقوسها فى شهر رمضان المبارك، ملفتة انها هى نفسها خارج الشهر الكريم،و لكن تقسيمة اليوم نهارًا وليلًا هى التى تختلف، حيث يوجد هناك وقت قبل الإفطار للعمل، وبعد الإفطار للقراءة والكتابة، عندما تسمح لها الفرصة، ففى رمضان يصبح ضغط العمل أخف قليلاً، وتتفرغ أكثر للقراءة والكتابة.
وقالت نورا ناجى فى تصريحات خاصة لـ "البوابة نيوز"، إنها لا تتابع مسلسلات ودراما فى شهر رمضان، ولكن بعد تتابعها بعد انتهاء الشهر الكريم، لذلك لديها الوقت الكافى لنشاطات آخرى.
وعن القراءة فى رمضان، أكدت "ناجى" انها لا تختلف عن خارج رمضان، فهى لا تخصص نوعًا معينًا من القراءات، بل تخصص كل شهر مجموعة من الكتب التى تنوى قراءتها،موضحة انها تنوع فى قراءتها بين الأعمال الروائية وغير الروائية.
وعن كاتبها المفضل أشارت الى انها ليس لديها كاتب محدد تفضل قراءة أعماله، لكن فى كل فترة من فترات حياتها كان هناك كاتب معين أثر فى حياتىها.
وتابعت: "فى فترة من حياتى كنت أحب أن أقرأ لـ الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس، وفى فترة أحببت القراءة لـ نجيب محفوظ، وفى فترة قرأت لرضوى عاشور، ونوال السعداوى، وفترة أحب القراءة للكاتبة الكورية هان كانج".
وإستطردت: "لكن سيظل نجيب محفوظ الأقرب إلى قلبى، وأفضل أن أعاود قراءة رواياته، قد أقرأ الحرافيش كل عام مثلاً، ورواية حديث الصباح والمساء، ورواية الشحات، والتى أعتبرها المفضلة إلى قلبى، وكنت أتمنى أن أكون أنا التى كتبتها. رواية جميله وتضمن كل المعايير اللازمة لكتابة رواية عظيمة".